06-17-2023 01:45 صباحًا
0 تعليقات
0 إهداءات
71 زيارات
التواصل الاجتماعي وسيلة للاتصال بالعالم ، لتلاقح الأفكار وتبادل الرأي ..
نوع من الاتصال المعرفي الذي ينبغي أن يحقق فائدة ما ، جعل العالم أكثر تقاربًا وقربًا ، وسرعة في العلم بمجريات الأحداث من حولنا .
وگعادتنا البشرية حملنا للفضاء كل تناقضاتنا وآرائنا الجيدة وغير الجيدة وربما التافهة أحيانا لتمتليء مواقع التواصل بالغث والسمين !
لاجديد في كل ذلك فكلنا مسؤول عما يكتب ولدى الكثيرين من الوعي مايجعلهم يحققون الفائدة التي يريدون ، ولكن اللافت للانتباه هناك فئات تعمل على نشر أفكارها الخاصة والترويج لها ، تتبادلها مجموعة من الحسابات ، يجدها المتابع أينما ولى وجهه ، لتستقر في عقل بعضهم ، وربما يصدقها وقد يتفاعل معها ، وحقيقتها أفكار خاصة أو رسائل إيحائية موجهة كنشرات مصغرة في سطور قصيرة گنوع من تغذية العقل بطريقة غير مباشرة ، وفقًا لأغراض يهدف لها المغرد ..!
في تويتر ، تلك التغريدات الأفكار تحتمل كل شيء ، تحتمل الكذب ، الصدق ، الادعاء ، الحزن ، البكاء ، السخرية ، النواح ، الضجر ، الضحك ، الرأي ، الشكوى ، وأشياء أخرى .. ، ولن أقول الحقيقة لأنها لامرجعية لها ، وليست من ذوي الاختصاص إن هي إلا من بنات أفكار كاتبها وليس أكثر .
فُضلة المداد :
لكلٍ أن يكتب ماشاء والوعي مطيّة الحاذق الفطن ، ولكن الأسوأ أن تويتر في تحديثاته الأخيرة جعلنا نقرأ في خط التغريدات كل بضاعة مطروحة عرفنا أصحابها أم لم نعرف ، سطور ترهق حالة التواصل حد اللا تواصل .!
أصيب عدد من الأشخاص بجروح في انفجار قوي قرب مطار طشقند عاصمة أوزبكستان، حسبما..
—- ماذا يعني أن تُصدر مؤلفاً خاصاً بك يحمل...
بمجرد أن نذكر كلمة الشهرة هذه الأيام يتجه فكرنا...