علماء يكتشفون فيروسا جديدا يرتبط بالوباء العالمي في دماء 5 خفافيش

02-11-2021 12:35 مساءً
0
0
الآن اكتشف العلماء فيروس كورونا المرتبط بالوباء العالمي في دماء خمسة خفافيش تعيش في تايلاند.
ويشارك SARS-CoV-2، الفيروس المسبب لـ"كوفيد-19"، 91.5% من شيفرته الجينية مع الفيروس الذي تم تحديده حديثا/ والمسمى RacCS203 ، ويُعتقد أن الفيروس غير قادر على إصابة الناس لأنه لا يمكنه الارتباط بمستقبلات ACE2 على الخلايا البشرية، وهي بوابة دخول "كوفيد-19" إلى الجسم.
ومع ذلك، عثر على الأجسام المضادة المنتشرة في دم الخفافيش المصابة والبانغولين لتكون فعالة في تحييد فيروس SARS-CoV-2 ، ويشير هذا التناقض البيولوجي إلى أن فيروسات كورونا المستندة إلى الخفافيش لا يمكنها، بشكل نموذجي، إصابة البشر، كما يتكهن الخبراء.
ويعتقد العلماء بدلا من ذلك أن فيروسات كورونا تطور فقط القدرة على إصابة الخلايا البشرية بعد أن يتم تمريرها أولا إلى مضيف وسيط، مثل البنغول ، وهنا، يتغير شكله ويغير شكله بشكل طفيف ما يمنحه وسيلة ربط ACE2، حسب نظرية مؤلفي الدراسة.
وتتماشى هذه النتائج مع إعلان منظمة الصحة العالمية مؤخرا أن الوباء الحالي ظهر بشكل طبيعي وأن الفيروس التاجي لم يتم إطلاقه من المختبر.
وأخذ الباحثون بقيادة جامعة شولالونغكورن في بانكوك عينات من الخفافيش في محمية للحياة البرية في شرق تايلاند ، وأجروا التسلسل الجيني للفيروس الجديد لاكتشاف مدى ارتباطه الوثيق بفيروسات كورونا الأخرى، بما في ذلك SARS-CoV-2.
وكشفت النتائج أن RacCS203 يرتبط ارتباطا وثيقا بفيروس كورونا آخر، يسمى RmYN02، الموجود في الخفافيش في يونان، وهو فيروس مطابق بنسبة 93.6% لـ SARS-CoV-2.
وعلى الرغم من التشابه الجيني (91.5% متطابق)، فإن فيروس SARS-CoV-2 وفيروس RacCS203، الفيروس الجديد، لهما اختلافات رئيسية.
وتؤكد هذه النتيجة الجديدة، من تايلاند، على التوزيع الواسع للخفافيش والفيروسات التي قد تشمل منشأ الفاشية الحالية.
ويشارك SARS-CoV-2، الفيروس المسبب لـ"كوفيد-19"، 91.5% من شيفرته الجينية مع الفيروس الذي تم تحديده حديثا/ والمسمى RacCS203 ، ويُعتقد أن الفيروس غير قادر على إصابة الناس لأنه لا يمكنه الارتباط بمستقبلات ACE2 على الخلايا البشرية، وهي بوابة دخول "كوفيد-19" إلى الجسم.
ومع ذلك، عثر على الأجسام المضادة المنتشرة في دم الخفافيش المصابة والبانغولين لتكون فعالة في تحييد فيروس SARS-CoV-2 ، ويشير هذا التناقض البيولوجي إلى أن فيروسات كورونا المستندة إلى الخفافيش لا يمكنها، بشكل نموذجي، إصابة البشر، كما يتكهن الخبراء.
ويعتقد العلماء بدلا من ذلك أن فيروسات كورونا تطور فقط القدرة على إصابة الخلايا البشرية بعد أن يتم تمريرها أولا إلى مضيف وسيط، مثل البنغول ، وهنا، يتغير شكله ويغير شكله بشكل طفيف ما يمنحه وسيلة ربط ACE2، حسب نظرية مؤلفي الدراسة.
وتتماشى هذه النتائج مع إعلان منظمة الصحة العالمية مؤخرا أن الوباء الحالي ظهر بشكل طبيعي وأن الفيروس التاجي لم يتم إطلاقه من المختبر.
وأخذ الباحثون بقيادة جامعة شولالونغكورن في بانكوك عينات من الخفافيش في محمية للحياة البرية في شرق تايلاند ، وأجروا التسلسل الجيني للفيروس الجديد لاكتشاف مدى ارتباطه الوثيق بفيروسات كورونا الأخرى، بما في ذلك SARS-CoV-2.
وكشفت النتائج أن RacCS203 يرتبط ارتباطا وثيقا بفيروس كورونا آخر، يسمى RmYN02، الموجود في الخفافيش في يونان، وهو فيروس مطابق بنسبة 93.6% لـ SARS-CoV-2.
وعلى الرغم من التشابه الجيني (91.5% متطابق)، فإن فيروس SARS-CoV-2 وفيروس RacCS203، الفيروس الجديد، لهما اختلافات رئيسية.
وتؤكد هذه النتيجة الجديدة، من تايلاند، على التوزيع الواسع للخفافيش والفيروسات التي قد تشمل منشأ الفاشية الحالية.