نقلة نوعية في عالم الإعلانات الرقمية .. "ميتا" تُقدّم فيديوهات معدلة بالذكاء الاصطناعي على فيسبوك وإنستجرام

05-05-2025 10:35 صباحاً
0
0
متابعة ستُتاح تدريجيًا على منصات فيسبوك وإنستجرام، أدوات جديدة تعدّ بنقلة نوعية في عالم الإعلانات الرقمية وتفتح آفاقًا جديدة للإبداع.
وتعتبر أداة التحريك بالذكاء الاصطناعي واحدة من أبرز التقنيات التي تختبرها ميتا حاليًا وستتيح هذه الأداة للمعلنين إمكانية تحميل صورة ثابتة وتحويلها إلى فيديو متحرك حيث يمكن للذكاء الاصطناعي توليد حركات ديناميكية لعنصر أو أكثر داخل الصورة ، هذه التقنية تمنح الإعلانات طابعًا أكثر حيوية وتفاعلاً، مما يجذب انتباه المشاهدين بشكل أكبر ، وإلى جانب تحريك الصور، تقدم ميتا أداة أخرى تساعد في توسيع حجم الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي.
تعمل هذه الأداة على توليد بكسلات جديدة غير موجودة مسبقًا في كل إطار من الفيديو، مما يسمح بتكبير الفيديو وزيادة حجمه بدون فقدان الجودة.
تأتي هذه الأدوات الجديدة كإضافة لمجموعة من تقنيات الذكاء الاصطناعي التي طورتها ميتا خصيصًا للمعلنين ، وتقدم الشركة بالفعل أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتوليد النصوص والصور عند إنشاء الإعلانات ، ومع إضافة أدوات تحرير الفيديو، سيتمكن المعلنون من إنتاج إعلانات أكثر تعقيدًا وإبداعًا، مما يزيد من جاذبية المحتوى المُقدّم.
إلى جانب هذه الأدوات، تخطط ميتا لإضافة علامة تبويب جديدة للفيديوهات ذات الشاشة الكاملة على منصة فيسبوك. هذه الميزة الجديدة ستتيح للإعلانات المُعدّلة بالذكاء الاصطناعي الفرصة للوصول إلى جمهور أوسع، حيث سيتم عرض هذه الفيديوهات بشكل يجذب الانتباه أكثر ويملأ الشاشة بالكامل.
الميزة الكبيرة التي تقدمها ميتا في مجال الإعلانات بالذكاء الاصطناعي تجعلها في صدارة المنافسة مع منصات أخرى مثل أمازون وتيك توك ، ففي سبتمبر الماضي، أطلقت أمازون أداة ذكاء اصطناعي لإنشاء مقاطع فيديو من صور المنتجات، بينما تقوم تيك توك باختبار استخدام الصور الرمزية المُنشأة بالذكاء الاصطناعي في إعلاناتها.
هذه التطورات تبرز كيف أن تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيات الإعلانات الرقمية.
*
ومع تقدم هذه الأدوات، تقود ميتا عملية تغيير شاملة في كيفية إنشاء وإدارة الإعلانات الرقمية ، تحويل الصور الثابتة إلى فيديوهات متحركة وتوسيع الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي سيمنح الشركات القدرة على تقديم إعلانات أكثر إبداعًا وتأثيرًا.
بينما ننتظر أن تصبح هذه الأدوات متاحة للجميع في بداية العام القادم، يبدو أن مستقبل الإعلانات الرقمية سيصبح أكثر تفاعلية وتطورًا بفضل الذكاء الاصطناعي.
وتعتبر أداة التحريك بالذكاء الاصطناعي واحدة من أبرز التقنيات التي تختبرها ميتا حاليًا وستتيح هذه الأداة للمعلنين إمكانية تحميل صورة ثابتة وتحويلها إلى فيديو متحرك حيث يمكن للذكاء الاصطناعي توليد حركات ديناميكية لعنصر أو أكثر داخل الصورة ، هذه التقنية تمنح الإعلانات طابعًا أكثر حيوية وتفاعلاً، مما يجذب انتباه المشاهدين بشكل أكبر ، وإلى جانب تحريك الصور، تقدم ميتا أداة أخرى تساعد في توسيع حجم الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي.
تعمل هذه الأداة على توليد بكسلات جديدة غير موجودة مسبقًا في كل إطار من الفيديو، مما يسمح بتكبير الفيديو وزيادة حجمه بدون فقدان الجودة.
تأتي هذه الأدوات الجديدة كإضافة لمجموعة من تقنيات الذكاء الاصطناعي التي طورتها ميتا خصيصًا للمعلنين ، وتقدم الشركة بالفعل أدوات تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتوليد النصوص والصور عند إنشاء الإعلانات ، ومع إضافة أدوات تحرير الفيديو، سيتمكن المعلنون من إنتاج إعلانات أكثر تعقيدًا وإبداعًا، مما يزيد من جاذبية المحتوى المُقدّم.
إلى جانب هذه الأدوات، تخطط ميتا لإضافة علامة تبويب جديدة للفيديوهات ذات الشاشة الكاملة على منصة فيسبوك. هذه الميزة الجديدة ستتيح للإعلانات المُعدّلة بالذكاء الاصطناعي الفرصة للوصول إلى جمهور أوسع، حيث سيتم عرض هذه الفيديوهات بشكل يجذب الانتباه أكثر ويملأ الشاشة بالكامل.
الميزة الكبيرة التي تقدمها ميتا في مجال الإعلانات بالذكاء الاصطناعي تجعلها في صدارة المنافسة مع منصات أخرى مثل أمازون وتيك توك ، ففي سبتمبر الماضي، أطلقت أمازون أداة ذكاء اصطناعي لإنشاء مقاطع فيديو من صور المنتجات، بينما تقوم تيك توك باختبار استخدام الصور الرمزية المُنشأة بالذكاء الاصطناعي في إعلاناتها.
هذه التطورات تبرز كيف أن تقنيات الذكاء الاصطناعي أصبحت جزءًا لا يتجزأ من استراتيجيات الإعلانات الرقمية.
*
ومع تقدم هذه الأدوات، تقود ميتا عملية تغيير شاملة في كيفية إنشاء وإدارة الإعلانات الرقمية ، تحويل الصور الثابتة إلى فيديوهات متحركة وتوسيع الفيديوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي سيمنح الشركات القدرة على تقديم إعلانات أكثر إبداعًا وتأثيرًا.
بينما ننتظر أن تصبح هذه الأدوات متاحة للجميع في بداية العام القادم، يبدو أن مستقبل الإعلانات الرقمية سيصبح أكثر تفاعلية وتطورًا بفضل الذكاء الاصطناعي.