" في ظل أبي" فيلم نيجيري في مهرجان "كان" يفتح الباب أمام سينما "نوليوود"

05-21-2025 10:43 صباحاً
0
0
تخطت السينما النيجيرية حاجزا جديدا في مهرجان كان. واستقبلت النسخة الـ78 من المهرجان السينمائي العريق لأول مرة فيلما من نيجيريا ضمن أحد أنشطته الرسمية، البلد الذي يملك إنتاجا سينمائيا ضخما.
ولم تنجح صناعة السينما في نيجيريا، المسماة "نوليوود" في السابق في دخول مسابقات كان الرسمية. وهو ما نجح به فيلم "My Father's Shadow" (ظل أبي) للمخرج أكينولا ديفيز والذي اختير في قائمة جائزة "نظرة ما" في مهرجان كان المخصصة للسينما الصاعدة.
ويمثل هذا الاختيار تكريما للمخرج النيجيري أكينولا ديفيز الذي لم يصدق بعد تحقق هذا الحلم. ويقول "لطالما سمعت عن مهرجان كان في صباي ووجودي هنا الآن في أعرق مهرجان سينمائي، هو أمر لا يصدق. وأن يكون لي أول فيلم نيجيري في إحدى التظاهرات الرسمية في كان هو أمر استثنائي".
يروي فيلم "ظل أبي" حقبة مؤثرة لأب وطفليه في لاغوس عندما كانت نيجيريا تعيش أزمة سياسية حادة في بداية التسعينيات.
وخلال الأحداث، فقد المخرج وشقيقه ويلز ديفيز وهو كاتب السيناريو، أباهما في سن صغيرة، فحاولا الغوص في معنى الغياب.
وخلال العقود القليلة الماضية، تطورت السينما النيجيرية بشكل لافت لتصبح من بين الأكثر إنتاجا سنويا.
ومع إخراج نحو 2500 فيلم كل عام، فهي تعد ثاني أكبر منتج سينمائي في العالم بعد الهند، بعيدا عن الولايات المتحدة التي تنتج 600 فيلم طويل سنويا.
وغالباً ما يتم إنجاز هذه الأفلام في وقت وجيز، بميزانيات محدودة وهوية ثقافية ترتكز على الحياة اليومية للنيجيريين.
وبمناسبة مهرجان كان، أطلقت حكومة نيجيريا مبادرة جديدة ""Screen Nigeria" بهدف تعزيز الإشعاع العالمي لنوليوود وجذب مستثمرين أجانب. وهي خطوة تندرج في برنامج أوسع لخلق مليوني فرصة عمل وتحقيق عائد إضافي بقيمة 100 مليون دولار بفضل الصناعة الفنية بحلول 2030.
أ ف ب
ولم تنجح صناعة السينما في نيجيريا، المسماة "نوليوود" في السابق في دخول مسابقات كان الرسمية. وهو ما نجح به فيلم "My Father's Shadow" (ظل أبي) للمخرج أكينولا ديفيز والذي اختير في قائمة جائزة "نظرة ما" في مهرجان كان المخصصة للسينما الصاعدة.
ويمثل هذا الاختيار تكريما للمخرج النيجيري أكينولا ديفيز الذي لم يصدق بعد تحقق هذا الحلم. ويقول "لطالما سمعت عن مهرجان كان في صباي ووجودي هنا الآن في أعرق مهرجان سينمائي، هو أمر لا يصدق. وأن يكون لي أول فيلم نيجيري في إحدى التظاهرات الرسمية في كان هو أمر استثنائي".
يروي فيلم "ظل أبي" حقبة مؤثرة لأب وطفليه في لاغوس عندما كانت نيجيريا تعيش أزمة سياسية حادة في بداية التسعينيات.
وخلال الأحداث، فقد المخرج وشقيقه ويلز ديفيز وهو كاتب السيناريو، أباهما في سن صغيرة، فحاولا الغوص في معنى الغياب.
وخلال العقود القليلة الماضية، تطورت السينما النيجيرية بشكل لافت لتصبح من بين الأكثر إنتاجا سنويا.
ومع إخراج نحو 2500 فيلم كل عام، فهي تعد ثاني أكبر منتج سينمائي في العالم بعد الهند، بعيدا عن الولايات المتحدة التي تنتج 600 فيلم طويل سنويا.
وغالباً ما يتم إنجاز هذه الأفلام في وقت وجيز، بميزانيات محدودة وهوية ثقافية ترتكز على الحياة اليومية للنيجيريين.
وبمناسبة مهرجان كان، أطلقت حكومة نيجيريا مبادرة جديدة ""Screen Nigeria" بهدف تعزيز الإشعاع العالمي لنوليوود وجذب مستثمرين أجانب. وهي خطوة تندرج في برنامج أوسع لخلق مليوني فرصة عمل وتحقيق عائد إضافي بقيمة 100 مليون دولار بفضل الصناعة الفنية بحلول 2030.
أ ف ب