ثقافة وفنون جدة تسدل الستار على فعالياتها للعام 1446هـ
06-26-2025 01:29 مساءً
0
0
واس أسدلت الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة الستار على فعالياتها الثقافية والفنية للعام 1446هـ، التي شملت سلسلة من البرامج والفعاليات والأنشطة في مجالات السينما والمسرح والفنون التشكيلية والخط العربي والنحت والموسيقى والتصوير الفوتوغرافي والتراث والمسؤولية المجتمعية.
واختتمت الجمعية منظومة فعالياتها -أمس- التي ركزت على المعارض الفنية، التي كان في طليعتها معرض "إلهام"، الذي ضمّ أكثر من 30 عملًا فنيًّا تنوّعت بين المدارس الواقعية والتجريدية والانطباعية، مستوحاة من عناصر ثقافية وتراثية، مما يدلل على أن الفن لغة عالمية تعبّر عن الإنسان وهمومه وآماله، حيث ركز المعرض عل عمق التجربة الفنية والشخصية، مشكلًا مساحة مفتوحة للحوار البصري والتأمل الإبداعي.
وحققت الجمعية من خلال برنامج "رحلة الفن"، الذي اشتمل على ورش تدريبية فنية نظرية وعملية، مخرجات إبداعية بصقل قدرات الجيل الحالي من المهتمين بالمسارات الفنية، ويأتي في إطار ما تملكه الجمعية من إرث ثقافي وفني امتد لأكثر من 50 عامًا.
وأوضح مدير الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة محمد بن إبراهيم آل صبيح أن الجمعية تولي اهتمامًا كبيرًا بدعم الفنانين وتمكين المبدعين، وتهيئة الأرضية والبيئة المناسبة لعكس الشغف الفني والمهارات الإبداعية الكامنة لدى الفنانين, وتراهن الجمعية على بزوغ مواهب مبدعة في شتى المجالات الفنية، إذ استهدف هذا البرنامج 360 طالبًا وطالبة في إدارات التعليم بمدن الرياض وجدة والدمام، وركزت الورش التدريبية على النهج الفني المتنوع، بما فيه المسرح والسينما والموسيقى والفنون البصرية.
واختتمت الجمعية منظومة فعالياتها -أمس- التي ركزت على المعارض الفنية، التي كان في طليعتها معرض "إلهام"، الذي ضمّ أكثر من 30 عملًا فنيًّا تنوّعت بين المدارس الواقعية والتجريدية والانطباعية، مستوحاة من عناصر ثقافية وتراثية، مما يدلل على أن الفن لغة عالمية تعبّر عن الإنسان وهمومه وآماله، حيث ركز المعرض عل عمق التجربة الفنية والشخصية، مشكلًا مساحة مفتوحة للحوار البصري والتأمل الإبداعي.
وحققت الجمعية من خلال برنامج "رحلة الفن"، الذي اشتمل على ورش تدريبية فنية نظرية وعملية، مخرجات إبداعية بصقل قدرات الجيل الحالي من المهتمين بالمسارات الفنية، ويأتي في إطار ما تملكه الجمعية من إرث ثقافي وفني امتد لأكثر من 50 عامًا.
وأوضح مدير الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون بجدة محمد بن إبراهيم آل صبيح أن الجمعية تولي اهتمامًا كبيرًا بدعم الفنانين وتمكين المبدعين، وتهيئة الأرضية والبيئة المناسبة لعكس الشغف الفني والمهارات الإبداعية الكامنة لدى الفنانين, وتراهن الجمعية على بزوغ مواهب مبدعة في شتى المجالات الفنية، إذ استهدف هذا البرنامج 360 طالبًا وطالبة في إدارات التعليم بمدن الرياض وجدة والدمام، وركزت الورش التدريبية على النهج الفني المتنوع، بما فيه المسرح والسينما والموسيقى والفنون البصرية.