بدء تطبيق التعرفات المخفضة على واردات بريطانية الى الولايات المتحدة

06-30-2025 11:19 صباحاً
0
0
أكدت وزارة التجارة البريطانية في بيان أنه اعتبارا من اليوم الاثنين "يستفيد منتجو السيارات والقطاع الجوي الفضائي من تخفيضات كبرى في التعرفات الجمركية... مع دخول الاتفاق التجاري الأميركي-البريطاني حيز التنفيذ".
وتوصل البلدان في مايو الى اتفاق خفض التعرفات الجمركية الأميركية على السيارات الواردة من بريطانيا، من 27 الى 10 في المئة (بسقف قدره 100 ألف سيارة سنويا).
كما ألغى الاتفاق تعرفات بنسبة 10% على الواردات في القطاع الجوي بما في ذلك محركات الطائرات وقطعها.
وأشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ببدء تطبيق الاتفاق، معتبرا أنه "سيحفظ قطاعات حيوية" في الاقتصاد البريطاني، ويؤدي الى "توفير مئات الملايين من الجنيهات (الاسترلينية) سنويا، ويحمي آلاف الوظائف".
في المقابل، ستفتح بريطانيا أسواقها بشكل إضافي أمام واردات الايثانول ولحوم البقر ومنتجات المزارع الأميركية على الرغم من مخاوف المستهلكين بشأن جودتها، وقلق المزارعين البريطانيين على انتاجهم.
في الموازاة، تواصل بريطانيا التفاوض مع الولايات المتحدة بشأن إعفاءات من الرسوم الجمركية لواردات الصلب والألمنيوم، والمحددة حاليا بـ25%.
وأكدت وزارة التجارة البريطانية "نواصل تحقيق تقدم" في هذا المجال، من دون أن تحدد جدولا زمنيا للاتفاق.
أ ف ب
وتوصل البلدان في مايو الى اتفاق خفض التعرفات الجمركية الأميركية على السيارات الواردة من بريطانيا، من 27 الى 10 في المئة (بسقف قدره 100 ألف سيارة سنويا).
كما ألغى الاتفاق تعرفات بنسبة 10% على الواردات في القطاع الجوي بما في ذلك محركات الطائرات وقطعها.
وأشاد رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر ببدء تطبيق الاتفاق، معتبرا أنه "سيحفظ قطاعات حيوية" في الاقتصاد البريطاني، ويؤدي الى "توفير مئات الملايين من الجنيهات (الاسترلينية) سنويا، ويحمي آلاف الوظائف".
في المقابل، ستفتح بريطانيا أسواقها بشكل إضافي أمام واردات الايثانول ولحوم البقر ومنتجات المزارع الأميركية على الرغم من مخاوف المستهلكين بشأن جودتها، وقلق المزارعين البريطانيين على انتاجهم.
في الموازاة، تواصل بريطانيا التفاوض مع الولايات المتحدة بشأن إعفاءات من الرسوم الجمركية لواردات الصلب والألمنيوم، والمحددة حاليا بـ25%.
وأكدت وزارة التجارة البريطانية "نواصل تحقيق تقدم" في هذا المجال، من دون أن تحدد جدولا زمنيا للاتفاق.
أ ف ب