جناح تفاعلي يجمع بين الترفيه والمعرفة .. "ورث" تشارك في كأس العالم للرياضات الإلكترونية

07-08-2025 05:56 مساءً
0
0
واس يشارك المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) في بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، من خلال جناح تفاعلي يجمع بين الترفيه والمعرفة، ويواكب في تصميمه شغف الجيل الجديد بالتقنية والألعاب، وذلك في مقر البطولة المقامة في "بوليفارد رياض سيتي" بالعاصمة الرياض، للعام الثاني على التوالي، خلال الفترة من 7 يوليو حتى 24 أغسطس 2025.
ويقدم جناح (وِرث) للزوار تجربة إبداعية تفاعلية، تستعرض مسارات جديدة لدمج الفنون التقليدية السعودية في عالم الألعاب الإلكترونية، عبر رحلة تفاعلية تتكوّن من 8 محطات صُممت بعناية؛ بهدف تنمية المهارات وتعزيز الارتباط بالهوية، وإتاحة الفرصة لجميع أفراد المجتمع لاكتشاف الحرف اليدوية السعودية بأسلوب معاصر.
وتُعد التجربة منصة غير مسبوقة لفهم الحرف اليدوية السعودية ضمن بيئة الألعاب الإلكترونية، حيث تمزج بين المتعة والتعليم، وتُعيد تقديم الفنون التقليدية بوسائط رقمية مبتكرة، تعكس تناغمًا فريدًا بين الماضي والمستقبل، وتواكب تطلعات الجيل الجديد.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) من الجهات الرائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين ورواد الفنون التقليدية، والإسهام في الحفاظ على أصولها، ودعم القدرات والمواهب الوطنية، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.
ويقدم جناح (وِرث) للزوار تجربة إبداعية تفاعلية، تستعرض مسارات جديدة لدمج الفنون التقليدية السعودية في عالم الألعاب الإلكترونية، عبر رحلة تفاعلية تتكوّن من 8 محطات صُممت بعناية؛ بهدف تنمية المهارات وتعزيز الارتباط بالهوية، وإتاحة الفرصة لجميع أفراد المجتمع لاكتشاف الحرف اليدوية السعودية بأسلوب معاصر.
وتُعد التجربة منصة غير مسبوقة لفهم الحرف اليدوية السعودية ضمن بيئة الألعاب الإلكترونية، حيث تمزج بين المتعة والتعليم، وتُعيد تقديم الفنون التقليدية بوسائط رقمية مبتكرة، تعكس تناغمًا فريدًا بين الماضي والمستقبل، وتواكب تطلعات الجيل الجديد.
ويُعد المعهد الملكي للفنون التقليدية (وِرث) من الجهات الرائدة في إبراز الهوية الوطنية وإثراء الفنون التقليدية السعودية محليًا وعالميًا، والترويج لها، وتقدير الكنوز الحية والمتميزين ورواد الفنون التقليدية، والإسهام في الحفاظ على أصولها، ودعم القدرات والمواهب الوطنية، وتشجيع المهتمين على تعلمها وإتقانها وتطويرها.