منظمة التعاون الإسلامي : إسرائيل تقترف 304749 جريمة في غزة والضفة الغربية منذ 7 أكتوبر .. الاحتلال يقتل ويجرح 5844 فلسطينياً في أسبوع

08-05-2025 01:06 مساءً
0
0
وثّق المرصد الإعلامي لمنظمة التعاون الإسلامي جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين على مدى الفترة منذ 7 أكتوبر 2023 وحتى 4 أغسطس ، حيث بلغ عدد الجرائم 2025، 304749 جريمة ، فيما بلغ عدد الجرائم لمدة أسبوع واحد فقط، 6141 جريمة، في مختلف المناطق الفلسطينية.
وسجّل المرصد 1019 شهيدا فلسطينيا، و4825 جريحا في الفترة ما بين 29 يوليو إلى 4 أغسطس 2025، حيث استشهد 685 منهم في قطاع غزة، و6 في الضفة الغربية، وانتشلت كوادر الدفاع المدني جثامين 37 في غزة، بالإضافة إلى التثبت من بيانات 290 شهيدا تمت إضافتهم إلى حصيلة الشهداء التي بلغت 61962 منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 4 أغسطس 2025، و159061 جريحا للفترة نفسها.
كما سجّل المرصد استشهاد 162 من منتظري المساعدات في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال خلال الفترة المذكورة، حيث أكدت الأمم المتحدة أن 1500 فلسطينيا استشهدوا خلال انتظارهم المساعدات منذ مايو 2025 وحتى اللحظة.
وفي غضون ذلك، قتلت غارة إسرائيلية موظفا في الهلال الأحمر الفلسطيني، وجرحت ثلاثة آخرين بعد استهداف مقر الهلال الأحمر في خان يونس.
وفيما لا تزال قوات الاحتلال تمنع 22 ألف شاحنة مساعدات من دخول قطاع غزة، قام المستوطنون بمنع قوافل المساعدات من دخول غزة. وهددت قوات الاحتلال الإسرائيلي الصحفيين المرافقين لطائرات المساعدات بمنع عمليات الإنزال في حال تم تصوير الدمار الحاصل في قطاع غزة.
وعلى الصعيد الإنساني، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" من أن أطفال غزة يموتون بمعدل غير مسبوق وسط المجاعة، وتدهور الأوضاع نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وفيما يتعلق بالاعتداءات على المسجد الأقصى المبارك، اقتحم أعضاء الكنيست الإسرائيلي المتطرفين باحات المسجد الأقصى يقودهم الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، وبحماية شرطة الاحتلال التي اعتقلت ثلاثة من حراس الأقصى الذي تعرض كذلك لاقتحامات يومية خلال الأسبوع الماضي.
على صعيد آخر، بلغ عدد اقتحامات قوات الاحتلال لمدن وبلدات وقرى الضفة الغربية، 274 اقتحاما هدمت خلاله 10 منازل، بالإضافة إلى مغسلة سيارات في القدس، و5 محال تجارية في الخليل، و4 غرف زراعية في قرية إدي رحال ببيت لحم، وجرفت شارعاً في مدينة البيرة، وصادرت سيارتين في طولكرم والخليل، وردمت بئرين ارتوازيين في بيت دجن وبيت فوريك وصادرت مضخة مياه.
كما اقتحمت قوات الاحتلال حرم جامعة القدس في بلدة أبو ديس، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه الطلبة داخل الحرم الجامعي. واعتقلت قوات الاحتلال 4 أطفال في مدن الضفة الغربية، وجرحت اثنين آخرين.
وبلغت اعتداءات المستوطنين 79 في أسبوع واحد، بالإضافة إلى 12 نشاطا استيطانيا، حيث
أحرق المستوطنون خلال اقتحامهم قريتي رمون وأبو فلاح، وبلدة سلواد 16 سيارة وجرافة بالإضافة إلى تحطيم زجاج سيارة في قرية دير جرير في رام الله. واقتحموا كذلك قرية سوسيا بالخليل، وأحرقوا منازل ومركبة تابعة للمتضامنين الأجانب، كما أضرموا النار في 6 بيوت من الصفيح يقطنها البدو في تجمع عرب المليحات، وأجبروهم على الرحيل عن المنطقة مجدداً بعد عودتهم بقرار لمحكمة الاحتلال إثر نزوح قسري نتيجة اعتداءات المستوطنين. وأضرم المستوطنون النار في أراض زراعية في بلدة بيت أمر بالخليل، وقرية برقة في نابلس، وخيمة زراعية في قرية بردلا بطوباس، وقاموا برعي ماشيتهم في أراض للفلسطينيين في 7 قرى في الخليل، ورام الله، وقلقيلية، وسلفيت، وطولكرم، وأريحا، وجرفوا أراض زراعية في قرية قصرى بقلقيلية، وقناة مائية في بلدة العوجا في أريحا عبر ردمها بالتراب، بالإضافة إلى جرف أراض زراعية في قرية دير عمار برام الله.
وقام مستوطنون بتخريب المحاصيل الزراعية في قرية برقة على مدى أيام وقطعوا أغصان الأشجار في بلدة قبلان في نابلس وقرية فرخة في سلفيت، وسرقوا خلايا نحل في قرية كفر مالك برام الله، واقتلعوا 50 شجرة عنب و30 شجرة مثمرة متنوعة في أراضي قرية المسعودية بنابلس.
وعلى صعيد الأنشطة الاستيطانية، سيطر مستوطنون على بئر مياه في منطقة الرفيد شرق قرية المغير برام الله، كما استولوا على مساحة من الأراضي المحاذية لمساكن الفلسطينيين في خربة نبع غزال في الأغوار الشمالية بطوباس، وسيّجوا أراض بمحاذاة الشارع الالتفافي في قرية دوما، ونصبوا عدداً من الخيام في موقع شهد تهجير أكثر من 15 عائلة فلسطينية، واستولوا على بعض ممتلكاتهم وأحرقوا البقية.
وجرفت قوات الاحتلال أراض مزروعة بأشجار الزيتون، لتوسيع البؤرة الاستيطانية الرعوية المقامة على قمة الجبل في قرية الزبابدة بجنين، كما جرفت أراض في بلدة الخضر ببيت لحم، لتوسيع طريق بمحاذاة البلدة، وجرفت أراض قرب منازل أهالي قرية أم الخير في مسافر بلدة يطا، ونصبت قرب قرية وادي رحال ببيت لحم، عدداً من البيوت المتنقلة، وشقت طريقا استيطانيا في أراضي شرق بلدة قفين في طولكرم.
وشرع المستوطنون في بناء وحدات سكنية في بؤرة استيطانية قرب تجمع شلال العوجا. وأعاد آخرون نصب خيمة على أراضي قرية المنية في بيت لحم، كما قاموا بأعمال الحفر والتجريف في قرية دير نظام، وجرفوا أراض زراعية في قرية المغير برام الله.
وسجّل المرصد 1019 شهيدا فلسطينيا، و4825 جريحا في الفترة ما بين 29 يوليو إلى 4 أغسطس 2025، حيث استشهد 685 منهم في قطاع غزة، و6 في الضفة الغربية، وانتشلت كوادر الدفاع المدني جثامين 37 في غزة، بالإضافة إلى التثبت من بيانات 290 شهيدا تمت إضافتهم إلى حصيلة الشهداء التي بلغت 61962 منذ 7 أكتوبر 2023 إلى 4 أغسطس 2025، و159061 جريحا للفترة نفسها.
كما سجّل المرصد استشهاد 162 من منتظري المساعدات في قطاع غزة بنيران قوات الاحتلال خلال الفترة المذكورة، حيث أكدت الأمم المتحدة أن 1500 فلسطينيا استشهدوا خلال انتظارهم المساعدات منذ مايو 2025 وحتى اللحظة.
وفي غضون ذلك، قتلت غارة إسرائيلية موظفا في الهلال الأحمر الفلسطيني، وجرحت ثلاثة آخرين بعد استهداف مقر الهلال الأحمر في خان يونس.
وفيما لا تزال قوات الاحتلال تمنع 22 ألف شاحنة مساعدات من دخول قطاع غزة، قام المستوطنون بمنع قوافل المساعدات من دخول غزة. وهددت قوات الاحتلال الإسرائيلي الصحفيين المرافقين لطائرات المساعدات بمنع عمليات الإنزال في حال تم تصوير الدمار الحاصل في قطاع غزة.
وعلى الصعيد الإنساني، حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسف" من أن أطفال غزة يموتون بمعدل غير مسبوق وسط المجاعة، وتدهور الأوضاع نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل.
وفيما يتعلق بالاعتداءات على المسجد الأقصى المبارك، اقتحم أعضاء الكنيست الإسرائيلي المتطرفين باحات المسجد الأقصى يقودهم الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير، وبحماية شرطة الاحتلال التي اعتقلت ثلاثة من حراس الأقصى الذي تعرض كذلك لاقتحامات يومية خلال الأسبوع الماضي.
على صعيد آخر، بلغ عدد اقتحامات قوات الاحتلال لمدن وبلدات وقرى الضفة الغربية، 274 اقتحاما هدمت خلاله 10 منازل، بالإضافة إلى مغسلة سيارات في القدس، و5 محال تجارية في الخليل، و4 غرف زراعية في قرية إدي رحال ببيت لحم، وجرفت شارعاً في مدينة البيرة، وصادرت سيارتين في طولكرم والخليل، وردمت بئرين ارتوازيين في بيت دجن وبيت فوريك وصادرت مضخة مياه.
كما اقتحمت قوات الاحتلال حرم جامعة القدس في بلدة أبو ديس، وأطلقت قنابل الصوت والغاز المسيل للدموع باتجاه الطلبة داخل الحرم الجامعي. واعتقلت قوات الاحتلال 4 أطفال في مدن الضفة الغربية، وجرحت اثنين آخرين.
وبلغت اعتداءات المستوطنين 79 في أسبوع واحد، بالإضافة إلى 12 نشاطا استيطانيا، حيث
أحرق المستوطنون خلال اقتحامهم قريتي رمون وأبو فلاح، وبلدة سلواد 16 سيارة وجرافة بالإضافة إلى تحطيم زجاج سيارة في قرية دير جرير في رام الله. واقتحموا كذلك قرية سوسيا بالخليل، وأحرقوا منازل ومركبة تابعة للمتضامنين الأجانب، كما أضرموا النار في 6 بيوت من الصفيح يقطنها البدو في تجمع عرب المليحات، وأجبروهم على الرحيل عن المنطقة مجدداً بعد عودتهم بقرار لمحكمة الاحتلال إثر نزوح قسري نتيجة اعتداءات المستوطنين. وأضرم المستوطنون النار في أراض زراعية في بلدة بيت أمر بالخليل، وقرية برقة في نابلس، وخيمة زراعية في قرية بردلا بطوباس، وقاموا برعي ماشيتهم في أراض للفلسطينيين في 7 قرى في الخليل، ورام الله، وقلقيلية، وسلفيت، وطولكرم، وأريحا، وجرفوا أراض زراعية في قرية قصرى بقلقيلية، وقناة مائية في بلدة العوجا في أريحا عبر ردمها بالتراب، بالإضافة إلى جرف أراض زراعية في قرية دير عمار برام الله.
وقام مستوطنون بتخريب المحاصيل الزراعية في قرية برقة على مدى أيام وقطعوا أغصان الأشجار في بلدة قبلان في نابلس وقرية فرخة في سلفيت، وسرقوا خلايا نحل في قرية كفر مالك برام الله، واقتلعوا 50 شجرة عنب و30 شجرة مثمرة متنوعة في أراضي قرية المسعودية بنابلس.
وعلى صعيد الأنشطة الاستيطانية، سيطر مستوطنون على بئر مياه في منطقة الرفيد شرق قرية المغير برام الله، كما استولوا على مساحة من الأراضي المحاذية لمساكن الفلسطينيين في خربة نبع غزال في الأغوار الشمالية بطوباس، وسيّجوا أراض بمحاذاة الشارع الالتفافي في قرية دوما، ونصبوا عدداً من الخيام في موقع شهد تهجير أكثر من 15 عائلة فلسطينية، واستولوا على بعض ممتلكاتهم وأحرقوا البقية.
وجرفت قوات الاحتلال أراض مزروعة بأشجار الزيتون، لتوسيع البؤرة الاستيطانية الرعوية المقامة على قمة الجبل في قرية الزبابدة بجنين، كما جرفت أراض في بلدة الخضر ببيت لحم، لتوسيع طريق بمحاذاة البلدة، وجرفت أراض قرب منازل أهالي قرية أم الخير في مسافر بلدة يطا، ونصبت قرب قرية وادي رحال ببيت لحم، عدداً من البيوت المتنقلة، وشقت طريقا استيطانيا في أراضي شرق بلدة قفين في طولكرم.
وشرع المستوطنون في بناء وحدات سكنية في بؤرة استيطانية قرب تجمع شلال العوجا. وأعاد آخرون نصب خيمة على أراضي قرية المنية في بيت لحم، كما قاموا بأعمال الحفر والتجريف في قرية دير نظام، وجرفوا أراض زراعية في قرية المغير برام الله.