افتتاح "الندوة العالمية للقرآن الكريم 2025" في العاصمة الماليزية كوالالمبور

08-07-2025 06:26 مساءً
0
0
واس افتتحت اليوم، فعاليات الندوة العالمية للقرآن الكريم 2025م، التي تنظمها وزارة الشؤون الدينية في العاصمة الماليزية كوالالمبور، تحت عنوان احتضان القرآن الكريم والانخراط في الحضارة.
وألقى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير الكلمة الرئيسة في افتتاح الندوة، بحضور نائب رئيس الوزراء الماليزي الدكتور أحمد زاهد حميدي، ومعالي وزير الشؤون الدينية الماليزي الدكتور محمد نعيم مختار، إلى جانب نخبة من العلماء والمفكرين والمهتمين بالشأن الإسلامي.
وأكد الشيخ البدير في كلمته على أن الأمة الإسلامية خير أمة، وحضارتها أعظم الحضارات، لأنها حضارة التوحيد والعلم والطهارة والتسامح والبرّ والإحسان، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم حثّ الأمة على عمارة الأرض، ونيل المعالي، والرقي الإنساني في ميادين الفنون والعلوم والصناعات، مع التمسك بالدين والأخلاق والهوية، مشيدًا بعلماء وأبناء الأمة الإسلامية من الباحثين والمخترعين، الذين يسيرون على خُطى أسلافهم في المجد والابتكار والعطاء.
وتهدف هذه الندوة إلى نشر القيم القرآنية وغرسها في الأمة، والدعوة إلى دمج الفضائل الأخلاقية المستمدة من القرآن الكريم في الحياة اليومية للمسلمين، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الأخلاق في الارتقاء بالإنسانية وتكريمها، بما يُسهم في بناء مجتمع مسلم متماسك، يعيش وفق تعاليم القرآن العظيم.
وتأتي مشاركة فضيلة في هذه الندوة ضمن برنامج زيارته الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الذي يهدف إلى تعزيز التواصل مع المجتمعات الإسلامية حول العالم، وتوثيق علاقات الأخوة والتعاون، ونشر الوسطية والاعتدال.
وألقى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشريف الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير الكلمة الرئيسة في افتتاح الندوة، بحضور نائب رئيس الوزراء الماليزي الدكتور أحمد زاهد حميدي، ومعالي وزير الشؤون الدينية الماليزي الدكتور محمد نعيم مختار، إلى جانب نخبة من العلماء والمفكرين والمهتمين بالشأن الإسلامي.
وأكد الشيخ البدير في كلمته على أن الأمة الإسلامية خير أمة، وحضارتها أعظم الحضارات، لأنها حضارة التوحيد والعلم والطهارة والتسامح والبرّ والإحسان، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم حثّ الأمة على عمارة الأرض، ونيل المعالي، والرقي الإنساني في ميادين الفنون والعلوم والصناعات، مع التمسك بالدين والأخلاق والهوية، مشيدًا بعلماء وأبناء الأمة الإسلامية من الباحثين والمخترعين، الذين يسيرون على خُطى أسلافهم في المجد والابتكار والعطاء.
وتهدف هذه الندوة إلى نشر القيم القرآنية وغرسها في الأمة، والدعوة إلى دمج الفضائل الأخلاقية المستمدة من القرآن الكريم في الحياة اليومية للمسلمين، ورفع الوعي المجتمعي بأهمية الأخلاق في الارتقاء بالإنسانية وتكريمها، بما يُسهم في بناء مجتمع مسلم متماسك، يعيش وفق تعاليم القرآن العظيم.
وتأتي مشاركة فضيلة في هذه الندوة ضمن برنامج زيارته الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، الذي يهدف إلى تعزيز التواصل مع المجتمعات الإسلامية حول العالم، وتوثيق علاقات الأخوة والتعاون، ونشر الوسطية والاعتدال.