ملتقى تقنية الفعاليات يقيم جلسات حوارية عن مستقبل الفعاليات بالمملكة

08-11-2025 09:37 صباحاً
0
0
واس أقام ملتقى تقنية الفعاليات "Event Tech Meetup 2025"، الذي ينظمه المركز الوطني للفعاليات في بيت الثقافة -مكتبة التعاون العامة- أمس الأحد، جلستين حوارتين، بمشاركة نخبة من الخبراء وصناع التغيير، وممثلي الجهات الحكومية، ورواد الأعمال المتخصصين في تقنيات الذكاء الاصطناعي، وخبراء في مجالات تحليل البيانات وإدارة المعلومات وتطوير الأنظمة الذكية.
وسلطت الجلسة الأولى بعنوان "كيف يرسم الذكاء الاصطناعي مستقبل الفعاليات في المملكة" الضوء على النقلة النوعية التي حققتها المملكة في تبني التقنيات الحديثة خلال السنوات الماضية، من استخدام أنظمة وبرمجيات تقليدية إلى منصات وحلول ذكية متقدمة، مما أسهم في رفع كفاءة العمل وتحسين التجربة الشاملة للزوار والمنظمين على حد سواء، مستعرضة نماذج عملية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنظيم الفعاليات، وإدارة الحشود الذكية، وتخصيص الخدمات، وتحليل ردود الفعل الفورية لتحسين جودة التجربة، وقدرة التقنيات خفض التكاليف التشغيلية، وتسريع الإنجاز.
وتطرقت إلى دور الذكاء الاصطناعي في دعم القرارات التشغيلية، ومساعدة المنظمين على التنبؤ بالطلب، وتحديد أفضل أوقات وجدولة الفعاليات، وضبط الموارد بكفاءة، بما يضمن انسيابية العمليات وسلاسة التجربة، ويعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للفعاليات المبتكرة.
وتناولت الجلسة الثانية بعنوان "البيانات تقود مشهد الفعاليات"، الدور الإستراتيجي للبيانات في صياغة مستقبل صناعة الفعاليات، وفعاليتها في اتخاذ قرارات مبنية على حقائق، وتعزيز القدرة على الابتكار وتطوير التجارب.
وأكد المشاركون أن الاستثمار الأمثل في البيانات يقود إلى توظيف الذكاء الاصطناعي بفعالية إلى تحويل المعلومات لحلول عملية تعزز الكفاءة التشغيلية، وتتيح تصميم فعاليات مخصصة تلبي احتياجات الجمهور المستهدف بدقة، مشيرين إلى أن هذا الاستثمار يمنح المؤسسات ميزة تنافسية مستدامة، من خلال تسريع الاستجابة للتغيرات في السوق، وتحقيق وفورات مالية عبر الأتمتة وتقليل الأخطاء البشرية.
يذكر أن الملتقى يعمل على توفير منصة معرفية وتفاعلية تجمع الخبراء والمبتكرين والمستثمرين، بما يسهم في تمكين الكفاءات الوطنية، وتعزيز التعاون بين القطاعات، وترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي وعالمي للفعاليات المبتكرة.
وسلطت الجلسة الأولى بعنوان "كيف يرسم الذكاء الاصطناعي مستقبل الفعاليات في المملكة" الضوء على النقلة النوعية التي حققتها المملكة في تبني التقنيات الحديثة خلال السنوات الماضية، من استخدام أنظمة وبرمجيات تقليدية إلى منصات وحلول ذكية متقدمة، مما أسهم في رفع كفاءة العمل وتحسين التجربة الشاملة للزوار والمنظمين على حد سواء، مستعرضة نماذج عملية لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في تنظيم الفعاليات، وإدارة الحشود الذكية، وتخصيص الخدمات، وتحليل ردود الفعل الفورية لتحسين جودة التجربة، وقدرة التقنيات خفض التكاليف التشغيلية، وتسريع الإنجاز.
وتطرقت إلى دور الذكاء الاصطناعي في دعم القرارات التشغيلية، ومساعدة المنظمين على التنبؤ بالطلب، وتحديد أفضل أوقات وجدولة الفعاليات، وضبط الموارد بكفاءة، بما يضمن انسيابية العمليات وسلاسة التجربة، ويعزز مكانة المملكة كمركز إقليمي للفعاليات المبتكرة.
وتناولت الجلسة الثانية بعنوان "البيانات تقود مشهد الفعاليات"، الدور الإستراتيجي للبيانات في صياغة مستقبل صناعة الفعاليات، وفعاليتها في اتخاذ قرارات مبنية على حقائق، وتعزيز القدرة على الابتكار وتطوير التجارب.
وأكد المشاركون أن الاستثمار الأمثل في البيانات يقود إلى توظيف الذكاء الاصطناعي بفعالية إلى تحويل المعلومات لحلول عملية تعزز الكفاءة التشغيلية، وتتيح تصميم فعاليات مخصصة تلبي احتياجات الجمهور المستهدف بدقة، مشيرين إلى أن هذا الاستثمار يمنح المؤسسات ميزة تنافسية مستدامة، من خلال تسريع الاستجابة للتغيرات في السوق، وتحقيق وفورات مالية عبر الأتمتة وتقليل الأخطاء البشرية.
يذكر أن الملتقى يعمل على توفير منصة معرفية وتفاعلية تجمع الخبراء والمبتكرين والمستثمرين، بما يسهم في تمكين الكفاءات الوطنية، وتعزيز التعاون بين القطاعات، وترسيخ مكانة المملكة كمركز إقليمي وعالمي للفعاليات المبتكرة.