أكثر من 48 ألف طفل من 100 جنسية يستفيدون من خدمات مركز "ضيافة الأطفال" بجوار المسجد النبوي

08-12-2025 06:20 مساءً
0
0
واس يمثل تسويق التمور في كرنفال بريدة قلب الحركة التسويقية لأبرز المنتجات الزراعية في المملكة، ويتنافس المسوّقون في عرض أصناف التمور الواردة من مزارع المنطقة بطريقة احترافية، تستند إلى معايير دقيقة في التقييم والعرض والتفاوض.
ويُعد التسويق عنصرًا أساسيًا في ضبط حركة السوق وتثبيت الأسعار العادلة التي تحقق مصلحة البائع والمشتري على حد سواء، ويتميّز المسوّقون بخبراتهم المتوارثة وقدرتهم على فرز الأصناف، وتقديم معلومات دقيقة حول جودة التمور المعروضة.
وتتسم آلية التسويق بالشفافية التامة، إذ تُعلن الأسعار إعلانًا وسط حضور تجّار ومستثمرين من داخل المملكة وخارجها، في ظل بيئة تنافسية تضمن بيع المنتج بسعر السوق العادل، بعيدًا عن المضاربات.
ويوفر تسويق التمور فرصًا واسعة للشباب للعمل في مجالات مساندة مثل التحميل والتفريغ والفرز، إضافة إلى خدمات النقل والتغليف؛ مما يعزّز استدامة الحركة الاقتصادية المرتبطة بالكرنفال.
وفي لقاء أجرته وكالة الأنباء السعودية (واس) مع المسوّق محمد المشيطي أوضح أن شركات التسويق في كرنفال بريدة للتمور تؤدي دورًا محوريًّا في تنشيط الحركة الاقتصادية وربط المزارعين بالمستهلكين والمستثمرين داخل المملكة وخارجها، عبر منظومة عمل متكاملة تقوم على الشفافية، واستخدام أحدث التقنيات في الإدارة والتداول.
وأفاد بأن هذه الشركات تسهم في فتح آفاق أوسع لتسويق تمور القصيم، وتوفير فرص عمل موسمية للشباب السعودي، وتمكينهم من اكتساب خبرات عملية في مجالات التسويق والخدمات المساندة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تواكب تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في تعزيز مكانة التمور السعودية عالميًّا، وترسيخ موقع المملكة أحد أكبر المنتجين والمصدرين لهذا المنتج الزراعي الإستراتيجي.
من جهته بيّن المسوّق سفيان السعود أن حركة التسويق في كرنفال بريدة للتمور تتميز بتنافسية عالية بين المسوّقين والتجار وأصحاب المزارع، إذ تعد بريدة أكبر مدينة لتسويق التمور في العالم، بشهادة موثقة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وأشار إلى أن آلية التسويق تعتمد على محورين أساسيين: الأول استقبال المزارع في الصباح الباكر، وإحصاء الكميات القادمة من المزرعة، وتصنيف التمور حسب الجودة، ليبيع المسوّق بعد ذلك بالمزاد العلني في وقت قياسي، أما المحور الثاني فيعتمد على المنصات الإلكترونية الحديثة التي تعرض المنتج بصور عالية الدقة للمزايدة عليه؛ بما يسهم في توسيع قاعدة العملاء محليًّا وعالميًّا.
ويأتي ذلك بتنظيم من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، والمركز الوطني للنخيل والتمور، وبإشراف من إمارة منطقة القصيم، لتمكين المزارعين من تسويق منتجاتهم داخل المملكة وخارجها، من خلال تنظيم منظومة متكاملة تشمل التسويق، ومراكز الفرز، والرقابة الصحية، والدعم اللوجستي.
ويُعد التسويق عنصرًا أساسيًا في ضبط حركة السوق وتثبيت الأسعار العادلة التي تحقق مصلحة البائع والمشتري على حد سواء، ويتميّز المسوّقون بخبراتهم المتوارثة وقدرتهم على فرز الأصناف، وتقديم معلومات دقيقة حول جودة التمور المعروضة.
وتتسم آلية التسويق بالشفافية التامة، إذ تُعلن الأسعار إعلانًا وسط حضور تجّار ومستثمرين من داخل المملكة وخارجها، في ظل بيئة تنافسية تضمن بيع المنتج بسعر السوق العادل، بعيدًا عن المضاربات.
ويوفر تسويق التمور فرصًا واسعة للشباب للعمل في مجالات مساندة مثل التحميل والتفريغ والفرز، إضافة إلى خدمات النقل والتغليف؛ مما يعزّز استدامة الحركة الاقتصادية المرتبطة بالكرنفال.
وفي لقاء أجرته وكالة الأنباء السعودية (واس) مع المسوّق محمد المشيطي أوضح أن شركات التسويق في كرنفال بريدة للتمور تؤدي دورًا محوريًّا في تنشيط الحركة الاقتصادية وربط المزارعين بالمستهلكين والمستثمرين داخل المملكة وخارجها، عبر منظومة عمل متكاملة تقوم على الشفافية، واستخدام أحدث التقنيات في الإدارة والتداول.
وأفاد بأن هذه الشركات تسهم في فتح آفاق أوسع لتسويق تمور القصيم، وتوفير فرص عمل موسمية للشباب السعودي، وتمكينهم من اكتساب خبرات عملية في مجالات التسويق والخدمات المساندة، مشيرًا إلى أن هذه الجهود تواكب تطلعات القيادة الرشيدة -أيدها الله- في تعزيز مكانة التمور السعودية عالميًّا، وترسيخ موقع المملكة أحد أكبر المنتجين والمصدرين لهذا المنتج الزراعي الإستراتيجي.
من جهته بيّن المسوّق سفيان السعود أن حركة التسويق في كرنفال بريدة للتمور تتميز بتنافسية عالية بين المسوّقين والتجار وأصحاب المزارع، إذ تعد بريدة أكبر مدينة لتسويق التمور في العالم، بشهادة موثقة من موسوعة غينيس للأرقام القياسية.
وأشار إلى أن آلية التسويق تعتمد على محورين أساسيين: الأول استقبال المزارع في الصباح الباكر، وإحصاء الكميات القادمة من المزرعة، وتصنيف التمور حسب الجودة، ليبيع المسوّق بعد ذلك بالمزاد العلني في وقت قياسي، أما المحور الثاني فيعتمد على المنصات الإلكترونية الحديثة التي تعرض المنتج بصور عالية الدقة للمزايدة عليه؛ بما يسهم في توسيع قاعدة العملاء محليًّا وعالميًّا.
ويأتي ذلك بتنظيم من فرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، والمركز الوطني للنخيل والتمور، وبإشراف من إمارة منطقة القصيم، لتمكين المزارعين من تسويق منتجاتهم داخل المملكة وخارجها، من خلال تنظيم منظومة متكاملة تشمل التسويق، ومراكز الفرز، والرقابة الصحية، والدعم اللوجستي.