اتحاد إذاعات وتلفزيونات التعاون الإسلامي يدعو لتضافر الجهود الإعلامية والسياسية لدعم القضية الفلسطينية

08-17-2025 11:46 صباحاً
0
0
أدان اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي برئاسة الدكتور عمرو الليثي التصريحات الأخيرة الصادرة عن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، التي حملت تبريرات باطلة للعدوان على الشعب الفلسطيني وأظهرت انحيازًا فاضحًا للاحتلال في مواجهة الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأفاد الاتحاد في بيان له أن هذه التصريحات لا تعكس سوى محاولة لتضليل الرأي العام الدولي وتبرير الجرائم الممنهجة بحق الفلسطينيين، من قتل وتهجير واستهداف للمدنيين العُزّل، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.
وأبان أن هذه التصريحات تأتي امتدادًا لنهج الاحتلال القائم على تشويه الحقائق وقلب الوقائع، في الوقت الذي تتوالى فيه التقارير الإعلامية والحقوقية التي تكشف حجم المأساة الإنسانية التي يواجها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأوضح الاتحاد أن الإعلام في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي يقف صفًا واحدًا في مواجهة محاولات التزييف، من خلال نقل الحقيقة بموضوعية، وفضح الانتهاكات، وإبراز معاناة الشعب الفلسطيني وصموده في وجه آلة الحرب الإسرائيلية، داعيًا مختلف وسائل الإعلام الدولية إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والمهنية، مؤكدًا أهمية التمسك بالمبادئ الإنسانية التي تدعو إلى وقف سفك الدماء ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني.
وشدد اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي على أن هذه المرحلة الحساسة تتطلب تضافر الجهود الإعلامية والسياسية، لمواجهة خطاب الكراهية والتحريض الذي تنشره قيادات الاحتلال، والدفاع عن حق الشعب الفلسطيني المشروع في الحرية والكرامة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
وأفاد الاتحاد في بيان له أن هذه التصريحات لا تعكس سوى محاولة لتضليل الرأي العام الدولي وتبرير الجرائم الممنهجة بحق الفلسطينيين، من قتل وتهجير واستهداف للمدنيين العُزّل، في انتهاك صارخ للقوانين الدولية والإنسانية.
وأبان أن هذه التصريحات تأتي امتدادًا لنهج الاحتلال القائم على تشويه الحقائق وقلب الوقائع، في الوقت الذي تتوالى فيه التقارير الإعلامية والحقوقية التي تكشف حجم المأساة الإنسانية التي يواجها أبناء الشعب الفلسطيني.
وأوضح الاتحاد أن الإعلام في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي يقف صفًا واحدًا في مواجهة محاولات التزييف، من خلال نقل الحقيقة بموضوعية، وفضح الانتهاكات، وإبراز معاناة الشعب الفلسطيني وصموده في وجه آلة الحرب الإسرائيلية، داعيًا مختلف وسائل الإعلام الدولية إلى تحمّل مسؤولياتها الأخلاقية والمهنية، مؤكدًا أهمية التمسك بالمبادئ الإنسانية التي تدعو إلى وقف سفك الدماء ورفع الظلم عن الشعب الفلسطيني.
وشدد اتحاد إذاعات وتلفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي على أن هذه المرحلة الحساسة تتطلب تضافر الجهود الإعلامية والسياسية، لمواجهة خطاب الكراهية والتحريض الذي تنشره قيادات الاحتلال، والدفاع عن حق الشعب الفلسطيني المشروع في الحرية والكرامة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.