المنتدى السعودي للإعلام يعقد ورشة عمل حول برنامج ابتعاث الإعلام ضمن "مسار واعد"

09-01-2025 08:18 مساءً
0
0
واس عقد المنتدى السعودي للإعلام ورشة عمل متخصصة حول برنامج ابتعاث الإعلام ضمن مسار "واعد"، وذلك بحضور رئيس المنتدى السعودي للإعلام الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد بن فهد الحارثي.
وجاءت هذه الورشة التي شارك فيها مدير إدارة برامج الابتعاث في وزارة التعليم الدكتور سليمان الجار الله، والمشرف العام على إدارة برامج الابتعاث في الوزارة الدكتور ياسر المزروع، ووكيل وزارة الإعلام للإستراتيجية وتحقيق الرؤية المهندس ماجد الثقفي، وكذلك عدد من الشركات الإعلامية الداعمة للبرنامج، ضمن جهود المنتدى السعودي للإعلام في دعم المبادرات الوطنية الرامية إلى تطوير القطاع الإعلامي، وتعزيز دوره في تأهيل الكفاءات الوطنية بما يتماشى مع مستهدفات التحول الوطني.
وتناولت الورشة أهمية برنامج ابتعاث الإعلام بوصفه خطوة إستراتيجية لتأهيل الشباب السعودي في مجالات الإعلام المختلفة، وإكسابهم مهارات متقدمة ومعارف متخصصة وفق أرفع المعايير العالمية، بما يضمن رفد القطاع بكفاءات قادرة على المنافسة محليًا ودوليًا.
وناقشت الورشة الأثر المرجو من هذا الابتعاث في معالجة الفجوات في القدرات والمواهب الإعلامية، وضمان جاهزية الكوادر لمتطلبات المستقبل وتطورات سوق العمل الإعلامي.
وخلال الورشة استُعرضت تفاصيل بطاقة الاحتياج وقوالب البرامج التي سيغطيها الابتعاث، حيث شملت تخصصات الصحافة والإعلام التقليدي والرقمي، بما في ذلك الصحافة الإلكترونية، والتحرير، والكتابة الصحفية، والصحافة المتخصصة، والاستقصائية.
وتطرقت إلى تخصصات الإعلام المرئي والمسموع مثل تقنيات البث الحديثة، والواقع المعزز والافتراضي في التغطيات، والمونتاج، والإضاءة، والمؤثرات البصرية، وكتابة النصوص للوسائط البصرية، إضافة إلى تخصصات الإعلان والاتصال التي تضم الاتصال التسويقي، وإدارة السمعة، والعلاقات العامة، والتخطيط الاتصالي، وتحليلات السوشيال ميديا، والذكاء الإعلامي، كما شملت التخصصات مجالات الإعلام الرقمي والألعاب، بما فيها تجربة المستخدم، وتصميم الألعاب الرقمية، والسرد القصصي، والتفاعل بين الإنسان والحاسوب، والتعليم الآلي في تطوير الألعاب.
ويعد "مسار واعد" من المسارات الإستراتيجية في برنامج الابتعاث، إذ يهدف إلى دراسة وتدريب الطلاب في القطاعات الواعدة، بما فيها الإعلام، وفق نموذج الابتعاث المبتدئ بالتوظيف، لضمان عودتهم إلى السوق المحلي مسلحين بالمهارات والخبرات التي تتوافق مع احتياجات المشاريع الوطنية الكبرى.
ويستهدف المسار الابتعاث في الولايات المتحدة، وبريطانيا، وألمانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وسويسرا، وهولندا، وكندا، وأستراليا، وكوريا، والصين، واليابان، وإسبانيا، والهند، وسنغافورة.
ويعكس عقد المنتدى السعودي للإعلام مثل هذه الورش دوره بصفته منصة وطنية رائدة تجمع صناع القرار، والخبراء، والمهنيين في قطاع الإعلام، وتسهم في تعزيز الشراكة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لدعم المبادرات التطويرية، وفي مقدمتها مبادرة ابتعاث الإعلام.
ويمثل المنتدى حدثًا محوريًا ضمن مسار التحول الإعلامي، من خلال أكثر من ثمانين جلسة حوارية يشارك فيها ما يزيد عن مئتي متحدث محلي ودولي، ما يجعله منصة جامعة لمناقشة مستقبل الإعلام وأدواته وأساليبه، وداعمًا رئيسيًا لتأهيل الكفاءات الوطنية وإبراز دورها في خدمة القطاع.
وجاءت هذه الورشة التي شارك فيها مدير إدارة برامج الابتعاث في وزارة التعليم الدكتور سليمان الجار الله، والمشرف العام على إدارة برامج الابتعاث في الوزارة الدكتور ياسر المزروع، ووكيل وزارة الإعلام للإستراتيجية وتحقيق الرؤية المهندس ماجد الثقفي، وكذلك عدد من الشركات الإعلامية الداعمة للبرنامج، ضمن جهود المنتدى السعودي للإعلام في دعم المبادرات الوطنية الرامية إلى تطوير القطاع الإعلامي، وتعزيز دوره في تأهيل الكفاءات الوطنية بما يتماشى مع مستهدفات التحول الوطني.
وتناولت الورشة أهمية برنامج ابتعاث الإعلام بوصفه خطوة إستراتيجية لتأهيل الشباب السعودي في مجالات الإعلام المختلفة، وإكسابهم مهارات متقدمة ومعارف متخصصة وفق أرفع المعايير العالمية، بما يضمن رفد القطاع بكفاءات قادرة على المنافسة محليًا ودوليًا.
وناقشت الورشة الأثر المرجو من هذا الابتعاث في معالجة الفجوات في القدرات والمواهب الإعلامية، وضمان جاهزية الكوادر لمتطلبات المستقبل وتطورات سوق العمل الإعلامي.
وخلال الورشة استُعرضت تفاصيل بطاقة الاحتياج وقوالب البرامج التي سيغطيها الابتعاث، حيث شملت تخصصات الصحافة والإعلام التقليدي والرقمي، بما في ذلك الصحافة الإلكترونية، والتحرير، والكتابة الصحفية، والصحافة المتخصصة، والاستقصائية.
وتطرقت إلى تخصصات الإعلام المرئي والمسموع مثل تقنيات البث الحديثة، والواقع المعزز والافتراضي في التغطيات، والمونتاج، والإضاءة، والمؤثرات البصرية، وكتابة النصوص للوسائط البصرية، إضافة إلى تخصصات الإعلان والاتصال التي تضم الاتصال التسويقي، وإدارة السمعة، والعلاقات العامة، والتخطيط الاتصالي، وتحليلات السوشيال ميديا، والذكاء الإعلامي، كما شملت التخصصات مجالات الإعلام الرقمي والألعاب، بما فيها تجربة المستخدم، وتصميم الألعاب الرقمية، والسرد القصصي، والتفاعل بين الإنسان والحاسوب، والتعليم الآلي في تطوير الألعاب.
ويعد "مسار واعد" من المسارات الإستراتيجية في برنامج الابتعاث، إذ يهدف إلى دراسة وتدريب الطلاب في القطاعات الواعدة، بما فيها الإعلام، وفق نموذج الابتعاث المبتدئ بالتوظيف، لضمان عودتهم إلى السوق المحلي مسلحين بالمهارات والخبرات التي تتوافق مع احتياجات المشاريع الوطنية الكبرى.
ويستهدف المسار الابتعاث في الولايات المتحدة، وبريطانيا، وألمانيا، وإيطاليا، وفرنسا، وسويسرا، وهولندا، وكندا، وأستراليا، وكوريا، والصين، واليابان، وإسبانيا، والهند، وسنغافورة.
ويعكس عقد المنتدى السعودي للإعلام مثل هذه الورش دوره بصفته منصة وطنية رائدة تجمع صناع القرار، والخبراء، والمهنيين في قطاع الإعلام، وتسهم في تعزيز الشراكة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص لدعم المبادرات التطويرية، وفي مقدمتها مبادرة ابتعاث الإعلام.
ويمثل المنتدى حدثًا محوريًا ضمن مسار التحول الإعلامي، من خلال أكثر من ثمانين جلسة حوارية يشارك فيها ما يزيد عن مئتي متحدث محلي ودولي، ما يجعله منصة جامعة لمناقشة مستقبل الإعلام وأدواته وأساليبه، وداعمًا رئيسيًا لتأهيل الكفاءات الوطنية وإبراز دورها في خدمة القطاع.