انطلاق مبادرة "أصدقاء البحر الأحمر" نحو مجتمع واعٍ ومسؤول
09-03-2025 02:28 مساءً
0
0
انطلقت مبادرة "أصدقاء البحر الأحمر" بصفتها منصة مجتمعية فريدة تجمع للمرة الأولى نخبة من الغواصين, والممارسين للأنشطة البحرية، وخبراء السياحة الساحلية، والمهتمين بحماية البيئة البحرية تحت مظلة واحدة.
وتهدف المبادرة إلى توفير حلول مبتكرة تهدف للرفع من جاذبية السياحة الساحلية، وصون كنوز البحر الأحمر الطبيعية وتشجيع المجتمع نحو تبني ممارسات الاستدامة، وإثراء الجوانب المعرفية والعلمية عبر تبادل التجارب والخبرات التراكمية, فضلًا عن إرساء نموذج ريادي يحول الشغف بالبحر إلى مبادرات مجتمعية فاعلة وبرامج توعوية مبتكرة، تسهم في بناء مجتمع ساحلي واعٍ ومسؤول.
ويضم الملتقى المجتمعي المتميز, أكثر من 80 خبيرًا وممارسًا بارزًا، يعملون بشكل تشاركي كقوة دافعة لتحقيق التميز في الاستدامة البيئية والخدمات السياحية.
وتستند المبادرة إلى توجهات رئيسية تخدم الهدف من إنشائها وأبرزها؛ تقديم حلول عملية ومبتكرة للتحديات التي تواجه السياحة الساحلية مع ضمان نمو متوازن يحافظ على التنوع الحيوي، وتعزيز تطبيق الممارسات المستدامة جزءًا من نمط الحياة والأعمال، إضافة إلى دعم تبادل المعرفة والخبرات في مجال الأنشطة السياحية الساحلية.
وتعمل المبادرة كتلة مجتمعية واحدة يجمعها البحر ويُغذيها الشغف, ويعزز من أثرها وجود جهات حكومية مُشجعة تدعم الممارسات المستدامة وتضع الأطر التنظيمية للأنشطة السياحية الساحلية كالهيئة السعودية للبحر الأحمر، مما يسهم في إيجاد بيئة محفزة للممارسين والمستفيدين من مستثمرين وغيرهم.
وتمثل هذه الجهود جزءًا أساسيًا من مساعي المبادرة والقائمين عليها للعناية بالأنشطة البحرية السياحية وحماية بيئته الحيوية، مع تقديم نموذج عالمي للوعي المجتمعي المسؤول للسياحة الساحلية المستدامة.
يُذكر أن "أصدقاء البحر الأحمر" مبادرة نوعية تمثل التزامًا بعهد جديد يجمع بين الوعي المجتمعي والكفاءة المهنية لصناعة مستقبل مزدهر للبحر الأحمر, وتُعد دعوة مُلحة للحفاظ على الإرث الطبيعي الفريد وتوريثه للأجيال القادمة مصدرًا للإلهام والفخر.
وتهدف المبادرة إلى توفير حلول مبتكرة تهدف للرفع من جاذبية السياحة الساحلية، وصون كنوز البحر الأحمر الطبيعية وتشجيع المجتمع نحو تبني ممارسات الاستدامة، وإثراء الجوانب المعرفية والعلمية عبر تبادل التجارب والخبرات التراكمية, فضلًا عن إرساء نموذج ريادي يحول الشغف بالبحر إلى مبادرات مجتمعية فاعلة وبرامج توعوية مبتكرة، تسهم في بناء مجتمع ساحلي واعٍ ومسؤول.
ويضم الملتقى المجتمعي المتميز, أكثر من 80 خبيرًا وممارسًا بارزًا، يعملون بشكل تشاركي كقوة دافعة لتحقيق التميز في الاستدامة البيئية والخدمات السياحية.
وتستند المبادرة إلى توجهات رئيسية تخدم الهدف من إنشائها وأبرزها؛ تقديم حلول عملية ومبتكرة للتحديات التي تواجه السياحة الساحلية مع ضمان نمو متوازن يحافظ على التنوع الحيوي، وتعزيز تطبيق الممارسات المستدامة جزءًا من نمط الحياة والأعمال، إضافة إلى دعم تبادل المعرفة والخبرات في مجال الأنشطة السياحية الساحلية.
وتعمل المبادرة كتلة مجتمعية واحدة يجمعها البحر ويُغذيها الشغف, ويعزز من أثرها وجود جهات حكومية مُشجعة تدعم الممارسات المستدامة وتضع الأطر التنظيمية للأنشطة السياحية الساحلية كالهيئة السعودية للبحر الأحمر، مما يسهم في إيجاد بيئة محفزة للممارسين والمستفيدين من مستثمرين وغيرهم.
وتمثل هذه الجهود جزءًا أساسيًا من مساعي المبادرة والقائمين عليها للعناية بالأنشطة البحرية السياحية وحماية بيئته الحيوية، مع تقديم نموذج عالمي للوعي المجتمعي المسؤول للسياحة الساحلية المستدامة.
يُذكر أن "أصدقاء البحر الأحمر" مبادرة نوعية تمثل التزامًا بعهد جديد يجمع بين الوعي المجتمعي والكفاءة المهنية لصناعة مستقبل مزدهر للبحر الأحمر, وتُعد دعوة مُلحة للحفاظ على الإرث الطبيعي الفريد وتوريثه للأجيال القادمة مصدرًا للإلهام والفخر.