جامعة الحدود الشمالية تنشر دراسة توظف الذكاء الاصطناعي لفهم الانفعالات لدى المصابين بطيف التوحد

09-14-2025 03:08 مساءً
0
0
نشر فريق بحثي من جامعة الحدود الشمالية دراسة متقدمة حول استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي؛ لتحليل الانفعالات لدى الأفراد المصابين باضطراب طيف التوحد، بالاعتماد على إشارات حيوية دقيقة.
ونُشرت الدراسة في مجلة Biomedical Signal Processing and Control، وتُعدُّ أول مراجعة منهجية شاملة على مستوى العالم تسلط الضوء على استخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق في تحليل إشارات الدماغ، والقلب، والاستجابات الجلدية، وحركات العين، والتعبيرات الوجهية.
وتهدف هذه الأساليب؛ إلى دعم التشخيص المبكر وتحسين المتابعة السريرية وتخصيص التدخلات العلاجية للأطفال والبالغين من ذوي اضطراب طيف التوحد.
وأظهرت نتائج الدراسة، أن الدمج بين تقنيات الاستشعار المتقدمة والخوارزميات التكيفية يُمكّن من تطوير أدوات ذكية لدعم القرار السريري، مما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للفئة المستهدفة.
ويأتي هذا العمل البحثي انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تركز على تمكين الجامعات من قيادة الأبحاث النوعية، وتحفيز الابتكار في مجالي الصحة والتقنية، بما يعزز جودة الحياة ويخدم أولويات التحول الوطني.
ونُشرت الدراسة في مجلة Biomedical Signal Processing and Control، وتُعدُّ أول مراجعة منهجية شاملة على مستوى العالم تسلط الضوء على استخدام الذكاء الاصطناعي والتعلم العميق في تحليل إشارات الدماغ، والقلب، والاستجابات الجلدية، وحركات العين، والتعبيرات الوجهية.
وتهدف هذه الأساليب؛ إلى دعم التشخيص المبكر وتحسين المتابعة السريرية وتخصيص التدخلات العلاجية للأطفال والبالغين من ذوي اضطراب طيف التوحد.
وأظهرت نتائج الدراسة، أن الدمج بين تقنيات الاستشعار المتقدمة والخوارزميات التكيفية يُمكّن من تطوير أدوات ذكية لدعم القرار السريري، مما يسهم في تحسين جودة الرعاية الصحية المقدمة للفئة المستهدفة.
ويأتي هذا العمل البحثي انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030، التي تركز على تمكين الجامعات من قيادة الأبحاث النوعية، وتحفيز الابتكار في مجالي الصحة والتقنية، بما يعزز جودة الحياة ويخدم أولويات التحول الوطني.