"أرويا كروز" تحتفي باليوم الوطني بإطلاق رحلات تعزز مكانة المملكة .. وُجهة عالمية للسياحة البحرية

09-23-2025 05:49 مساءً
0
0
أطلقت "أرويا كروز" موسم البحر الأحمر الثاني برحلات مخصصة للاحتفاء باليوم الوطني السعودي، استمرارًا لدورها في دعم مستهدفات رؤية 2030 بتنويع الاقتصاد، وتطوير قطاع السياحة، وتعزيز مكانة المملكة وجهة عالمية للسياحة البحرية.
وتعتز "أرويا" بصفتها إحدى الشركات التابعة لكروز السعودية، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، بدورها في تأسيس صناعة الرحلات البحرية السياحية في المملكة، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني، وتنشيط سلاسل التوريد المحلية، وخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة.
وتواصل "أرويا كروز" ترسيخ حضورها رمزًا للتجربة السعودية الأصيلة على البحر، وداعمًا رئيسًا لمستهدفات "رؤية السعودية 2030" في تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة وجهةً عالميةً رائدةً في قطاع السياحة البحرية.
ومنذ انطلاقتها في ديسمبر 2024، رسّخت "أرويا كروز" مكانتها أول خطّ عربي للرحلات البحرية السياحية، إذ دشّنت عملياتها من ميناء جدة الرئيس في البحر الأحمر، متوجّهةً إلى جزيرة "جبل الصبايا" الخاصة وإلى أبرز الوجهات في مصر والأردن، واستقطبت أكثر من 95 ألف ضيف في موسمها الأول.
وفي يونيو 2025 توسّعت إلى البحر الأبيض المتوسط انطلاقًا من إسطنبول، متوجّهةً إلى مدن سياحية في تركيا واليونان، إضافة إلى مدينة الإسكندرية في مصر، إذ استضافت أكثر من 22 ألف ضيف من مختلف أنحاء العالم.
ومع ختام هذين الموسمين، تجاوزت الشركة نطاقها المحلي لتستقطب -مع الضيوف من المملكة- زوارًا من دول مجلس التعاون الخليجي والدول الآسيوية وعدد من الأسواق الأوروبية، في انعكاسٍ لمكانة "أرويا" المتنامية على الخريطة السياحية الدولية.
وأطلقت الشركة برنامج "رمضان على مدّ البحر" بصفتها أول تجربة من نوعها عالميًا، لترسيخ الطابع السعودي في الضيافة البحرية السياحية، إذ وفّرت للضيوف أجواء رمضانية أصيلة تجمع بين العادات المحلية وخصوصية التجربة السياحية البحرية.
وفي إطار جهودها لتنمية الكفاءات الوطنية، دشّنت "أرويا كروز" برنامج "سفراء أرويا" في نسخته لعام 2025 بالتعاون مع جامعة الأمير مقرن وجامعة الملك عبدالعزيز، إذ شهد البرنامج تدريب مجموعة من الطلبة والطالبات السعوديين على متن السفينة ضمن تجربة تطبيقية مكثفة هدفت إلى صقل مهاراتهم العملية والمعرفية في بيئة تشغيلية واقعية.
وإلى جانب هذه الإنجازات تستعد الشركة لإطلاق رحلاتها في الخليج العربي ابتداءً من فبراير 2026، في توسع إستراتيجي يعكس استمرارية النمو ويضيف بعدًا جديدًا للتجربة السياحية العربية الأولى من نوعها.
وتعتز "أرويا" بصفتها إحدى الشركات التابعة لكروز السعودية، المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، بدورها في تأسيس صناعة الرحلات البحرية السياحية في المملكة، بما يسهم في تنويع الاقتصاد الوطني، وتنشيط سلاسل التوريد المحلية، وخلق فرص عمل مباشرة وغير مباشرة.
وتواصل "أرويا كروز" ترسيخ حضورها رمزًا للتجربة السعودية الأصيلة على البحر، وداعمًا رئيسًا لمستهدفات "رؤية السعودية 2030" في تنويع الاقتصاد وتعزيز مكانة المملكة وجهةً عالميةً رائدةً في قطاع السياحة البحرية.
ومنذ انطلاقتها في ديسمبر 2024، رسّخت "أرويا كروز" مكانتها أول خطّ عربي للرحلات البحرية السياحية، إذ دشّنت عملياتها من ميناء جدة الرئيس في البحر الأحمر، متوجّهةً إلى جزيرة "جبل الصبايا" الخاصة وإلى أبرز الوجهات في مصر والأردن، واستقطبت أكثر من 95 ألف ضيف في موسمها الأول.
وفي يونيو 2025 توسّعت إلى البحر الأبيض المتوسط انطلاقًا من إسطنبول، متوجّهةً إلى مدن سياحية في تركيا واليونان، إضافة إلى مدينة الإسكندرية في مصر، إذ استضافت أكثر من 22 ألف ضيف من مختلف أنحاء العالم.
ومع ختام هذين الموسمين، تجاوزت الشركة نطاقها المحلي لتستقطب -مع الضيوف من المملكة- زوارًا من دول مجلس التعاون الخليجي والدول الآسيوية وعدد من الأسواق الأوروبية، في انعكاسٍ لمكانة "أرويا" المتنامية على الخريطة السياحية الدولية.
وأطلقت الشركة برنامج "رمضان على مدّ البحر" بصفتها أول تجربة من نوعها عالميًا، لترسيخ الطابع السعودي في الضيافة البحرية السياحية، إذ وفّرت للضيوف أجواء رمضانية أصيلة تجمع بين العادات المحلية وخصوصية التجربة السياحية البحرية.
وفي إطار جهودها لتنمية الكفاءات الوطنية، دشّنت "أرويا كروز" برنامج "سفراء أرويا" في نسخته لعام 2025 بالتعاون مع جامعة الأمير مقرن وجامعة الملك عبدالعزيز، إذ شهد البرنامج تدريب مجموعة من الطلبة والطالبات السعوديين على متن السفينة ضمن تجربة تطبيقية مكثفة هدفت إلى صقل مهاراتهم العملية والمعرفية في بيئة تشغيلية واقعية.
وإلى جانب هذه الإنجازات تستعد الشركة لإطلاق رحلاتها في الخليج العربي ابتداءً من فبراير 2026، في توسع إستراتيجي يعكس استمرارية النمو ويضيف بعدًا جديدًا للتجربة السياحية العربية الأولى من نوعها.