هدوء في أسواق العملات مع ترقب بيانات اقتصادية ترسم مسار الفائدة الأمريكية
09-25-2025 11:26 صباحاً
0
0
استقر الدولار اليوم الخميس في وقت يُقيِّم فيه المتعاملون احتمالات تأني مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) في خطواته في دورة التيسير النقدي في أعقاب لهجة حذرة من صناع السياسات.
ويراهن متعاملون على تيسير بواقع 43 نقطة أساس خلال الاجتماعين المتبقيين للسياسة النقدية الأمريكية هذا العام على الرغم من أن تعليقات مسؤولين من بينهم رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول تشير إلى أن الكثير سيعتمد على بيانات التضخم والوظائف المرتقبة.
وبالنظر إلى غياب الإجماع بشأن الخطوات القادمة، لم يعد المتداولون يتوقعون بشكل كامل خفضا للفائدة الشهر المقبل. وارتفع الدولار الأمريكي منذ أن خفض البنك المركزي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي كما كان متوقعا.
ووصل اليورو في أحدث التداولات إلى 1.1752 دولار مرتفعا 0.12 بالمئة في التعاملات الآسيوية بعد انخفاضه 0.6 بالمئة في الجلسة السابقة. وسجل الجنيه الإسترليني 1.3464 دولار بعد أن تراجع أيضا 0.6 بالمئة يوم أمس الأربعاء.
وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، تراجعا طفيفا إلى 97.744 لكنه يحوم قرب أعلى مستوى منذ 11 سبتمبر الذي لامسه خلال الليل. ويتجه المؤشر لتحقيق مكاسب لهذا الشهر.
وتتجه الأنظار خلال الفترة المقبلة لبيانات اقتصادية أمريكية، بما في ذلك تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي الذي سيصدر يوم الجمعة ويمثل المقياس المفضل للتضخم لدى البنك المركزي الأمريكي، إلى جانب التقدير النهائي للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني المتوقع يوم الخميس، في وقت تلوح فيه في الأفق احتمالات أن يكون هناك إغلاق حكومي.
ووصل الين في أحدث التداولات إلى 148.62 مقابل الدولار، مبتعدا قليلا عن أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع الذي لامسه يوم أمس ، مع ترقب المستثمرين أيضا لمعرفة من سيصبح رئيس الوزراء الياباني القادم بعد قرار شيجيرو إيشيبا في وقت سابق من هذا الشهر التنحي.
واستقر الفرنك السويسري عند 0.7948 مقابل الدولار قبل اجتماع للسياسة النقدية يعقد في وقت لاحق حيث من المتوقع أن يثبت البنك الوطني السويسري سعر الفائدة الرئيسي عند الصفر، وهو أول توقف مؤقت له منذ أواخر عام 2023.
وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.31 بالمئة إلى 0.5825 دولار مبتعدا قليلا عن أدنى مستوى في شهر الذي لامسه يوم أمس الأربعاء بعد يوم واحد من تعيين آنا بريمان عضو البنك المركزي السويدي محافظة للبنك المركزي النيوزيلندي، لتصبح أول امرأة في هذا المنصب.
رويترز
ويراهن متعاملون على تيسير بواقع 43 نقطة أساس خلال الاجتماعين المتبقيين للسياسة النقدية الأمريكية هذا العام على الرغم من أن تعليقات مسؤولين من بينهم رئيس مجلس الاحتياطي الاتحادي جيروم باول تشير إلى أن الكثير سيعتمد على بيانات التضخم والوظائف المرتقبة.
وبالنظر إلى غياب الإجماع بشأن الخطوات القادمة، لم يعد المتداولون يتوقعون بشكل كامل خفضا للفائدة الشهر المقبل. وارتفع الدولار الأمريكي منذ أن خفض البنك المركزي أسعار الفائدة الأسبوع الماضي كما كان متوقعا.
ووصل اليورو في أحدث التداولات إلى 1.1752 دولار مرتفعا 0.12 بالمئة في التعاملات الآسيوية بعد انخفاضه 0.6 بالمئة في الجلسة السابقة. وسجل الجنيه الإسترليني 1.3464 دولار بعد أن تراجع أيضا 0.6 بالمئة يوم أمس الأربعاء.
وسجل مؤشر الدولار، الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى، تراجعا طفيفا إلى 97.744 لكنه يحوم قرب أعلى مستوى منذ 11 سبتمبر الذي لامسه خلال الليل. ويتجه المؤشر لتحقيق مكاسب لهذا الشهر.
وتتجه الأنظار خلال الفترة المقبلة لبيانات اقتصادية أمريكية، بما في ذلك تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي الذي سيصدر يوم الجمعة ويمثل المقياس المفضل للتضخم لدى البنك المركزي الأمريكي، إلى جانب التقدير النهائي للناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني المتوقع يوم الخميس، في وقت تلوح فيه في الأفق احتمالات أن يكون هناك إغلاق حكومي.
ووصل الين في أحدث التداولات إلى 148.62 مقابل الدولار، مبتعدا قليلا عن أدنى مستوى في ثلاثة أسابيع الذي لامسه يوم أمس ، مع ترقب المستثمرين أيضا لمعرفة من سيصبح رئيس الوزراء الياباني القادم بعد قرار شيجيرو إيشيبا في وقت سابق من هذا الشهر التنحي.
واستقر الفرنك السويسري عند 0.7948 مقابل الدولار قبل اجتماع للسياسة النقدية يعقد في وقت لاحق حيث من المتوقع أن يثبت البنك الوطني السويسري سعر الفائدة الرئيسي عند الصفر، وهو أول توقف مؤقت له منذ أواخر عام 2023.
وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.31 بالمئة إلى 0.5825 دولار مبتعدا قليلا عن أدنى مستوى في شهر الذي لامسه يوم أمس الأربعاء بعد يوم واحد من تعيين آنا بريمان عضو البنك المركزي السويدي محافظة للبنك المركزي النيوزيلندي، لتصبح أول امرأة في هذا المنصب.
رويترز