كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات بمركز الملك فيصل يصدر كتاب "اقتفاء الأثير: مختارات من الشعر المعاصر في المملكة"

09-29-2025 03:40 مساءً
0
0
واس أعلن كرسي اليونسكو لترجمة الثقافات بمركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، وبدعم من هيئة الأدب والنشر والترجمة إصدار كتاب "اقتفاء الأثير: مختارات من الشعر المعاصر في المملكة العربية السعودية" في نوفمبر 2025م المقبل.
ويُعد "اقتفاء الأثير" أنطولوجيا واسعة ثنائية اللغة تسلّط الضوء على ستةٍ وعشرين شاعرًا سعوديًا بارزًا يعيدون تخيّل مكانتهم في العالم المترابط والرقمي، ويشرح الكتاب التمحور الذي سيطر على دراسات الشعر العربي وعلاقته المتجذرة بالشعر الجاهلي، وإغفال نقاش ثيمات أخرى التي تمثلها 62 قصيدة معاصرة في هذا الكتاب حيث تتفاعل مع التكنولوجيا والفضاء السيبراني والعولمة واللغة.
وحظي "اقتفاء الأثير" بإشادة من مؤلفين بارزين لما يحمله من تركيز موضوعي مبتكر، فتشير البروفسورة في الأنثروبولوجيا في جامعة كولومبيا ليلى أبو لغد إلى أن هذه المجموعة من الشعر السعودي المعاصر تقدم لجيل الألفية عالمًا أدبيًا نابضًا بالحياة جديدًا وعالميًا للقارئ الناطق باللغة الإنجليزية".
وقال أستاذ الأدب المقارن والأدب العربي الحديث في جامعة أوريغون مايكل آلين: إن هذه المجموعة المختارة بعناية تجسد رحلةً مُلهمة في كل صفحة، حيث تُمثل قوة الكلمة المكتوبة.
ولفت النظر إلى أن تنقل القصائد عبر الأجيال، كانتقالها بين اللغتين العربية والإنجليزية يمنحُ اندماج الثقافة الشعبية والتكنولوجيا والرؤى العالمية نهجًا جديدًا ومبتكرًا لمستقبل الشعر العربي.
فيما أكدت أستاذة دراسات الترجمة في جامعة جلاسكو سوزان باسنيت أن الكتاب يُقدّم فرصةً استثنائيةً للقراء الناطقين باللغة الإنجليزية لاكتشاف أعمالٍ جديدةٍ ومدهشة لشعراء سعوديين معاصرين".
ويُعد "اقتفاء الأثير" أنطولوجيا واسعة ثنائية اللغة تسلّط الضوء على ستةٍ وعشرين شاعرًا سعوديًا بارزًا يعيدون تخيّل مكانتهم في العالم المترابط والرقمي، ويشرح الكتاب التمحور الذي سيطر على دراسات الشعر العربي وعلاقته المتجذرة بالشعر الجاهلي، وإغفال نقاش ثيمات أخرى التي تمثلها 62 قصيدة معاصرة في هذا الكتاب حيث تتفاعل مع التكنولوجيا والفضاء السيبراني والعولمة واللغة.
وحظي "اقتفاء الأثير" بإشادة من مؤلفين بارزين لما يحمله من تركيز موضوعي مبتكر، فتشير البروفسورة في الأنثروبولوجيا في جامعة كولومبيا ليلى أبو لغد إلى أن هذه المجموعة من الشعر السعودي المعاصر تقدم لجيل الألفية عالمًا أدبيًا نابضًا بالحياة جديدًا وعالميًا للقارئ الناطق باللغة الإنجليزية".
وقال أستاذ الأدب المقارن والأدب العربي الحديث في جامعة أوريغون مايكل آلين: إن هذه المجموعة المختارة بعناية تجسد رحلةً مُلهمة في كل صفحة، حيث تُمثل قوة الكلمة المكتوبة.
ولفت النظر إلى أن تنقل القصائد عبر الأجيال، كانتقالها بين اللغتين العربية والإنجليزية يمنحُ اندماج الثقافة الشعبية والتكنولوجيا والرؤى العالمية نهجًا جديدًا ومبتكرًا لمستقبل الشعر العربي.
فيما أكدت أستاذة دراسات الترجمة في جامعة جلاسكو سوزان باسنيت أن الكتاب يُقدّم فرصةً استثنائيةً للقراء الناطقين باللغة الإنجليزية لاكتشاف أعمالٍ جديدةٍ ومدهشة لشعراء سعوديين معاصرين".