جناح أوزبكستان في معرض "الرياض تقرأ .. استعراض لإرثٍ حضاري يمتد لقرون
												
  10-07-2025 10:40 صباحاً  
 0 
   0  
واس تشارك جمهورية أوزبكستان في معرض الرياض الدولي للكتاب 2025 بوصفها ضيف الشرف لهذا العام، في حضورٍ يعكس عمق العلاقات الثقافية بين المملكة وأوزبكستان، ويجسّد الدور المتنامي للمعرض بوصفه منصة دولية للحوار والتبادل الثقافي.
ويستعرض الجناح تاريخ المدن الأوزبكية التي عُرفت عبر العصور كقلاعٍ للعلوم والثقافة والفنون، إلى جانب إبراز انعكاس هذا الإرث الحضاري في العمارة والزخارف والفنون اليدوية، التي تميّزت باستخدام الألوان الطبيعية والأساليب التقليدية المتوارثة منذ قرون، حتى أصبحت جزءًا رئيسًا من ملامح الحياة اليومية في المجتمع الأوزبكي.
ويُبرز كذلك التنوع الفني والثقافي الذي تزخر به أوزبكستان، من خلال المعروضات التي توثّق تطور الفنون المعمارية والزخرفية، وصناعة الأقمشة والمنسوجات التي ازدهرت عبر أجيال متعاقبة، واتخذت من مدينة "أوقوان" مركزًا رئيسًا لتصديرها إلى أنحاء العالم، ويستعرض أيضًا نماذج من فن العمارة الأوزبكي الذي يجسّد العلاقة المتينة بين الإنسان والأرض، ويعبّر عن الإبداع في التصاميم الداخلية والخارجية.
ويستحضر الجناح التأثير الكبير الذي تركه دخول الإسلام في تشكيل ملامح الحضارة الأوزبكية، حيث انعكس ذلك في الزخارف المعمارية الإسلامية وفنون الخط العربي التي أصبحت جزءًا من الهوية الفنية والثقافية للبلاد، ولا تزال حاضرةً في العديد من الأعمال والمخطوطات حتى اليوم.
ويستعرض الجناح تاريخ المدن الأوزبكية التي عُرفت عبر العصور كقلاعٍ للعلوم والثقافة والفنون، إلى جانب إبراز انعكاس هذا الإرث الحضاري في العمارة والزخارف والفنون اليدوية، التي تميّزت باستخدام الألوان الطبيعية والأساليب التقليدية المتوارثة منذ قرون، حتى أصبحت جزءًا رئيسًا من ملامح الحياة اليومية في المجتمع الأوزبكي.
ويُبرز كذلك التنوع الفني والثقافي الذي تزخر به أوزبكستان، من خلال المعروضات التي توثّق تطور الفنون المعمارية والزخرفية، وصناعة الأقمشة والمنسوجات التي ازدهرت عبر أجيال متعاقبة، واتخذت من مدينة "أوقوان" مركزًا رئيسًا لتصديرها إلى أنحاء العالم، ويستعرض أيضًا نماذج من فن العمارة الأوزبكي الذي يجسّد العلاقة المتينة بين الإنسان والأرض، ويعبّر عن الإبداع في التصاميم الداخلية والخارجية.
ويستحضر الجناح التأثير الكبير الذي تركه دخول الإسلام في تشكيل ملامح الحضارة الأوزبكية، حيث انعكس ذلك في الزخارف المعمارية الإسلامية وفنون الخط العربي التي أصبحت جزءًا من الهوية الفنية والثقافية للبلاد، ولا تزال حاضرةً في العديد من الأعمال والمخطوطات حتى اليوم.