"كوب 30" القادم في البرازيل يسعى إلى جبهة موحدة لمكافحة التغير المناخي
10-13-2025 12:17 مساءً
0
0
يخوض مؤتمر الأمم المتحدة الثلاثون لتغير المناخ (كوب 30) الذي ينطلق في البرازيل بعد أقل من شهر تحديا ضخما يتمثل في توحيد دول العالم حول مواصلة العمل لمكافحة أزمة المناخ رغم الصعوبات والعقبات.
وأصر الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على أن تكون مدينة بيليم الساحلية في منطقة الأمازون مكانا لعقد مؤتمر الأطراف في اتفاق الأمم المتحدة الإطاري بشأن تغير المناخ بين 10 و21 نوفمبر، وهو أهم المحطات السنوية في المفاوضات المتعلقة بهذه القضية.
ويطمح لولا إلى جمع العشرات من رؤساء الدول والحكومات، ولكن قبل أيام قليلة (في 6 و7 نوفمبر ، لتخفيف العبء اللوجيستي الذي يمثله تدفق 50 ألف مفاوض وناشط وخبير ومشاركين آخرين على المدينة.
ويُعقد في برازيليا الاثنين والثلاثاء الاجتماع الوزاري غير الرسمي الذي يسبق المؤتمر، ويُخصص لإجراء مراجعة أخيرة للوضع الراهن.
تطلعات المؤتمر عالية بعدما شهد العالم العامين الأكثر حرا على الإطلاق، وانتشار موجات حر وعواصف تتسبب بسقوط ضحايا.
وأكدت رئيسة مجموعة الدول الجزرية الصغيرة إيلانا سيد أن ملخصا للخطط المناخية العالمية الجديدة يُتوقَع صدوره قبل مؤتمر الأطراف مباشرة، "سيكشف على الأرجح غياب الطموح في شأن خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ، إلاّ أن أي ردّ يجب أن يُقَرَّ بإجماع نحو 200 دولة، كما هي الحال في كل مؤتمرات الأطراف.
أ ف ب
وأصر الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا على أن تكون مدينة بيليم الساحلية في منطقة الأمازون مكانا لعقد مؤتمر الأطراف في اتفاق الأمم المتحدة الإطاري بشأن تغير المناخ بين 10 و21 نوفمبر، وهو أهم المحطات السنوية في المفاوضات المتعلقة بهذه القضية.
ويطمح لولا إلى جمع العشرات من رؤساء الدول والحكومات، ولكن قبل أيام قليلة (في 6 و7 نوفمبر ، لتخفيف العبء اللوجيستي الذي يمثله تدفق 50 ألف مفاوض وناشط وخبير ومشاركين آخرين على المدينة.
ويُعقد في برازيليا الاثنين والثلاثاء الاجتماع الوزاري غير الرسمي الذي يسبق المؤتمر، ويُخصص لإجراء مراجعة أخيرة للوضع الراهن.
تطلعات المؤتمر عالية بعدما شهد العالم العامين الأكثر حرا على الإطلاق، وانتشار موجات حر وعواصف تتسبب بسقوط ضحايا.
وأكدت رئيسة مجموعة الدول الجزرية الصغيرة إيلانا سيد أن ملخصا للخطط المناخية العالمية الجديدة يُتوقَع صدوره قبل مؤتمر الأطراف مباشرة، "سيكشف على الأرجح غياب الطموح في شأن خفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري ، إلاّ أن أي ردّ يجب أن يُقَرَّ بإجماع نحو 200 دولة، كما هي الحال في كل مؤتمرات الأطراف.
أ ف ب