"التخصصي" يعيد رسم حدود الممكن في الجراحة الروبوتية عبر إنجازات عالمية رائدة

10-15-2025 01:48 مساءً
0
0
يُعيد مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث رسم حدود الممكن في ميدان الجراحة الروبوتية، بعد أن تجاوز مرحلة الاعتماد على التقنية إلى مرحلة تطويرها وتوسيع نطاق تطبيقها، مجسدًا فلسفة طبية متقدمة تقوم على الدمج بين الدقة التقنية والخبرة البشرية، ليرسخ بذلك موقعه بين أبرز المراكز الطبية في العالم من خلال إنجازات رائدة شملت إجراء أول زراعة قلب كاملة بالروبوت وأول زراعة كبد كاملة بالروبوت على مستوى العالم، أعادت تعريف معايير الدقة الجراحية وفتحت آفاق جديدة أمام الممارسات الطبية المتقدمة.
وخلال العام 2024، شهد "التخصصي" نموًا استثنائيًا في الجراحات الروبوتية، حيث أُجريت 1,370 عملية باستخدام الروبوت بزيادة بلغت 28% مقارنة بالعام السابق، ما يعكس تسارع وتيرة تبنّي التقنيات الذكية في العمليات عالية التعقيد، ويؤكد نضج المنظومة التشغيلية التي استطاعت أن توائم بين الكفاءة التقنية والدقة السريرية في إجراء الجراحات المتقدمة، في وقتٍ مثّلت فيه قصة إنقاذ طفل مصاب بفشل كبدي عبر الجراحة الروبوتية محطة إنسانية فارقة تجمع بين التقدّم العلمي وعمق رسالة الطب في تحسين جودة الحياة.
ويسعى المستشفى إلى توسيع نطاق استخدام الجراحة الروبوتية لتصبح الخيار الأول في غرف العمليات، في إطار توجهٍ إستراتيجي يهدف إلى تعزيز مكانته مركزًا عالميًا في هذا المجال، ودعم ريادته في الجراحات طفيفة التوغل التي تمثّل مستقبل الممارسة الطبية الآمنة، لما توفره من دقةٍ متناهية، وتحكّمٍ فائقٍ في الأدوات، وتقليصٍ لفترات التعافي، ورفعٍ لمعدلات الأمان وتحسينٍ لتجربة المريض في جميع مراحل العلاج.
وتنطلق هذه الجهود من منظومة متكاملة للبنية التحتية الذكية، تُمكّن الجراحين من العمل وفق أعلى معايير الاعتماد الدولي، باستخدام أنظمةٍ ثلاثية الأبعاد وأذرعٍ روبوتيةٍ عالية الحساسية توفر رؤية تفصيلية دقيقة لمواضع الجراحة، بما يعزز مكانة المستشفى مركزًا متقدّمًا في الطب الجراحي الدقيق، ويترجم التزامه بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء نظام صحي مستدام يقوم على الابتكار وتوطين المعرفة ورفع جودة الحياة.
وضمن مشاركته في ملتقى الصحة العالمي 2025 بالرياض، يستعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث منظومته المتقدمة في الجراحة الروبوتية، إلى جانب ابتكاراته في العلاجات الجينية وطب الأعصاب الذكي والتشخيص الوراثي للأجنة، في تأكيدٍ لدوره في قيادة التحول الطبي داخل المملكة والمنطقة.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا، والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" لعام 2024، كما أُدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة "نيوزويك".
وخلال العام 2024، شهد "التخصصي" نموًا استثنائيًا في الجراحات الروبوتية، حيث أُجريت 1,370 عملية باستخدام الروبوت بزيادة بلغت 28% مقارنة بالعام السابق، ما يعكس تسارع وتيرة تبنّي التقنيات الذكية في العمليات عالية التعقيد، ويؤكد نضج المنظومة التشغيلية التي استطاعت أن توائم بين الكفاءة التقنية والدقة السريرية في إجراء الجراحات المتقدمة، في وقتٍ مثّلت فيه قصة إنقاذ طفل مصاب بفشل كبدي عبر الجراحة الروبوتية محطة إنسانية فارقة تجمع بين التقدّم العلمي وعمق رسالة الطب في تحسين جودة الحياة.
ويسعى المستشفى إلى توسيع نطاق استخدام الجراحة الروبوتية لتصبح الخيار الأول في غرف العمليات، في إطار توجهٍ إستراتيجي يهدف إلى تعزيز مكانته مركزًا عالميًا في هذا المجال، ودعم ريادته في الجراحات طفيفة التوغل التي تمثّل مستقبل الممارسة الطبية الآمنة، لما توفره من دقةٍ متناهية، وتحكّمٍ فائقٍ في الأدوات، وتقليصٍ لفترات التعافي، ورفعٍ لمعدلات الأمان وتحسينٍ لتجربة المريض في جميع مراحل العلاج.
وتنطلق هذه الجهود من منظومة متكاملة للبنية التحتية الذكية، تُمكّن الجراحين من العمل وفق أعلى معايير الاعتماد الدولي، باستخدام أنظمةٍ ثلاثية الأبعاد وأذرعٍ روبوتيةٍ عالية الحساسية توفر رؤية تفصيلية دقيقة لمواضع الجراحة، بما يعزز مكانة المستشفى مركزًا متقدّمًا في الطب الجراحي الدقيق، ويترجم التزامه بتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 في بناء نظام صحي مستدام يقوم على الابتكار وتوطين المعرفة ورفع جودة الحياة.
وضمن مشاركته في ملتقى الصحة العالمي 2025 بالرياض، يستعرض مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث منظومته المتقدمة في الجراحة الروبوتية، إلى جانب ابتكاراته في العلاجات الجينية وطب الأعصاب الذكي والتشخيص الوراثي للأجنة، في تأكيدٍ لدوره في قيادة التحول الطبي داخل المملكة والمنطقة.
يُذكر أن مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث صُنف الأول في الشرق الأوسط وأفريقيا، والـ15 عالميًا ضمن قائمة أفضل 250 مؤسسة رعاية صحية أكاديمية حول العالم لعام 2025، والعلامة التجارية الصحية الأعلى قيمة في المملكة والشرق الأوسط، وذلك بحسب "براند فاينانس" لعام 2024، كما أُدرج ضمن قائمة أفضل المستشفيات الذكية في العالم لعام 2025 من قبل مجلة "نيوزويك".