مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار يناقش توازن أسواق رأس المال بين المشرعين وثقة المستثمرين الدوليين
10-30-2025 02:58 مساءً
0
0
واس ناقش مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار في نسخته التاسعة، موضوع توازن أسواق رأس المال بين المشرعين وثقة المستثمرين الدوليين، والسوق السعودي من خلال المستثمرين المحليين والدوليين وزيادة رأس المال، والتشريعات الجديدة في سوق الأسهم السعودي.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة تداول السعودية المهندس خالد الحصان، أن المجموعة لديها احترافية عالية وشفافية كقوة مؤسسية في السوق السعودي من خلال المستثمرين المحليين والدوليين وزيادة رأس المال السعودي، متناولًا العديد من الفرص التي تتحدث عن رأس المال السعودي، مفيدًا أن لدى المملكة سوقين لأكثر من (380) شركة تم جدولتها واستثمارات بمليارات الدولارات، والعديد من منصات التمويل في هذا السوق والقائمة، عادًا المملكة من ضمن أفضل عشر أسواق مالية.
وعن البيئة التشريعية في المملكة رأى الحصان أنها تستمر في التطور وتقودها رؤية 2030، متطلعًا إلى توسيع إمكانية الوصول إلى أسواق المملكة، وتعميق مستوى السيولة فيها، وتقديم بدائل للأصول وبدائل للاستثمارات مختلفة البدائل لهذه الاستثمارات، معتبرًا أن أول الركائز الثلاث الأساسية، هو زيادة إمكانية الوصول من خلال تحويلها إلى سوق أكثر انفتاحًا، مؤكدًا أن البيئة التشريعية تتطور مع تزايد الطلب على الدخول إلى الأسواق السعودي في ظل تدفقات رؤوس أموال جديدة إليها.
وكشف المهندس الحصان أن الاستثمارات في المملكة تخطت (110) مليارات دولار، مع وجود أكثر من (4400) من المشاركين الجدد في السوق، وأن هذه التغييرات على المدى المتوسط والمدى الطويل، ستمكن من تحسين إمكانية الوصول لنطاق أوسع من المستثمرين، والتطورات مرتبطة بتحسين التشريعات وزيادة الاهتمام بالاستثمار بالأسواق السعودية.
ونوّه الحصان بأهمية التقنية والابتكارات لتحقيق النمو المستقبلي، مشيرًا إلى أن الحديث عن المبتكرات في مجال البيانات تزايد في الفترة الحالية، وأصبحت التقنية جزءًا من أولويات المملكة، متطرقًا إلى أهمية تحديث البنية التحتية لسوق رأس المال في مجال الرقمنة وعملية الدمج لشركات التقنية المالية، فضلًا عن تبني منصات تقنية حديثة في ظل وجود الاستثمارات في عملية تحليل البيانات.
من جانبه، أكّد رئيس إدراة استثمارات الأوراق المالية في صندوق الاستثمارات العامة عبدالمجيد الحقباني، أن سوق التداول السعودي هو السوق الأول بحجم السوقية والسيولة على المستوى العربي، مشيرًا إلى الجوانب التشريعية التي شهدت قفزة كبيرة عما كان يحدث في الماضي، إضافة إلى التنامي المتواصل، والتزامهم بتحقيق الابتكار، مع العمل على إيجاد منتجات مالية جديدة.
وبيّن أن التوازن الذي تم تحقيقه في أسواق رأس المال بين المشرعين وثقة المستثمرين الدوليين، بدأت نتائجه الإيجابية تتحقق، عادًا صندوق الاستثمارات العامة أحد الركائز الأساسية لدعم تطور سوق رأس المال السعودي.
وأفاد الحقباني، أن الاقتصاد السعودي قوي، ويبنى برؤوس أموال كبيرة، وأن السنوات الخمس الماضية شهدت قفزات مالية كبيرة فيما يتعلق بتدفق الأموال التي انتقلت من تريليون إلى (2) تريليون في 2024، فيما شهد عدد الشركات ارتفاعًا من (199) شركة إلى أكثر من (260) شركة، مفيدًا أن قيمة السوق المالية ارتفعت في يناير (3.5%) في عام 2024.
وعن الإستراتيجيات المتسقة، أوضح الحقباني أنها تعد بمثابة الأصل المهم، مفصحًا أنه تم تخصيص (3) إلى (4) مليارات ريال للإستراتيجيات المنتظمة المتسقة، مايمثل (9%) من المستهدفات، مع العمل للوصل إلى (20%) من التخصيصات المراد الوصول إليها.
وأشار إلى أن نسبة الإستراتيجيات المنتظمة مقابل الإستراتيجيات التقليدية، شهدت نسبة زيادة بلغت (8%) في هذه المؤشرات، الأمر الذي يؤكّد على الآثار الإيجابية للذكاء الاصطناعي والبيانات والتقنيات الحديثة، التي بدأت في تغيير وجهة نظر المستثمرين إلى الأسواق في المنطقة والأسواق السعودية.
وأوضح الرئيس التنفيذي لمجموعة تداول السعودية المهندس خالد الحصان، أن المجموعة لديها احترافية عالية وشفافية كقوة مؤسسية في السوق السعودي من خلال المستثمرين المحليين والدوليين وزيادة رأس المال السعودي، متناولًا العديد من الفرص التي تتحدث عن رأس المال السعودي، مفيدًا أن لدى المملكة سوقين لأكثر من (380) شركة تم جدولتها واستثمارات بمليارات الدولارات، والعديد من منصات التمويل في هذا السوق والقائمة، عادًا المملكة من ضمن أفضل عشر أسواق مالية.
وعن البيئة التشريعية في المملكة رأى الحصان أنها تستمر في التطور وتقودها رؤية 2030، متطلعًا إلى توسيع إمكانية الوصول إلى أسواق المملكة، وتعميق مستوى السيولة فيها، وتقديم بدائل للأصول وبدائل للاستثمارات مختلفة البدائل لهذه الاستثمارات، معتبرًا أن أول الركائز الثلاث الأساسية، هو زيادة إمكانية الوصول من خلال تحويلها إلى سوق أكثر انفتاحًا، مؤكدًا أن البيئة التشريعية تتطور مع تزايد الطلب على الدخول إلى الأسواق السعودي في ظل تدفقات رؤوس أموال جديدة إليها.
وكشف المهندس الحصان أن الاستثمارات في المملكة تخطت (110) مليارات دولار، مع وجود أكثر من (4400) من المشاركين الجدد في السوق، وأن هذه التغييرات على المدى المتوسط والمدى الطويل، ستمكن من تحسين إمكانية الوصول لنطاق أوسع من المستثمرين، والتطورات مرتبطة بتحسين التشريعات وزيادة الاهتمام بالاستثمار بالأسواق السعودية.
ونوّه الحصان بأهمية التقنية والابتكارات لتحقيق النمو المستقبلي، مشيرًا إلى أن الحديث عن المبتكرات في مجال البيانات تزايد في الفترة الحالية، وأصبحت التقنية جزءًا من أولويات المملكة، متطرقًا إلى أهمية تحديث البنية التحتية لسوق رأس المال في مجال الرقمنة وعملية الدمج لشركات التقنية المالية، فضلًا عن تبني منصات تقنية حديثة في ظل وجود الاستثمارات في عملية تحليل البيانات.
من جانبه، أكّد رئيس إدراة استثمارات الأوراق المالية في صندوق الاستثمارات العامة عبدالمجيد الحقباني، أن سوق التداول السعودي هو السوق الأول بحجم السوقية والسيولة على المستوى العربي، مشيرًا إلى الجوانب التشريعية التي شهدت قفزة كبيرة عما كان يحدث في الماضي، إضافة إلى التنامي المتواصل، والتزامهم بتحقيق الابتكار، مع العمل على إيجاد منتجات مالية جديدة.
وبيّن أن التوازن الذي تم تحقيقه في أسواق رأس المال بين المشرعين وثقة المستثمرين الدوليين، بدأت نتائجه الإيجابية تتحقق، عادًا صندوق الاستثمارات العامة أحد الركائز الأساسية لدعم تطور سوق رأس المال السعودي.
وأفاد الحقباني، أن الاقتصاد السعودي قوي، ويبنى برؤوس أموال كبيرة، وأن السنوات الخمس الماضية شهدت قفزات مالية كبيرة فيما يتعلق بتدفق الأموال التي انتقلت من تريليون إلى (2) تريليون في 2024، فيما شهد عدد الشركات ارتفاعًا من (199) شركة إلى أكثر من (260) شركة، مفيدًا أن قيمة السوق المالية ارتفعت في يناير (3.5%) في عام 2024.
وعن الإستراتيجيات المتسقة، أوضح الحقباني أنها تعد بمثابة الأصل المهم، مفصحًا أنه تم تخصيص (3) إلى (4) مليارات ريال للإستراتيجيات المنتظمة المتسقة، مايمثل (9%) من المستهدفات، مع العمل للوصل إلى (20%) من التخصيصات المراد الوصول إليها.
وأشار إلى أن نسبة الإستراتيجيات المنتظمة مقابل الإستراتيجيات التقليدية، شهدت نسبة زيادة بلغت (8%) في هذه المؤشرات، الأمر الذي يؤكّد على الآثار الإيجابية للذكاء الاصطناعي والبيانات والتقنيات الحديثة، التي بدأت في تغيير وجهة نظر المستثمرين إلى الأسواق في المنطقة والأسواق السعودية.