لوران موفينييه يفوز بجائزة غونكور الأدبية الفرنسية عن روايته "البيت الفارغ"
11-05-2025 10:56 صباحاً
0
0
فاز الكاتب الفرنسي لوران موفينييه بجائزة غونكور والتي تعتبر جائزة الأدب الأرفع في فرنسا أمس الثلاثاء، عن روايته "لا ميزون فيد" - البيت الفارغ- الصادرة عن دار مينوي.
وينال الفائز شيكا بقيمة رمزية تبلغ 10 يورو، وعادة ما يفضل الكاتب الحاصل عليه وضعه في إطار بدلا من إيداعه حسابه المصرفي.
ويؤدي فوز كاتب ما بجائزة غونكور إلى تحقيق مئات الآلاف من المبيعات له.
وقال موفينييه البالغ 58 عاما لدى استلامه الجائزة: “أنا في غاية السعادة”، مضيفا: “إنها مكافأة عظيمة لأنها رواية من طفولتي ترتبط أحداثها بأجيال عدة”.
وكان موفينييه الذي يزخر رصيده الأدبي بحوالي عشرين كتابا يتنافس على جائزة غونكور مع زميله الكاتب ومؤلف السيناريو الفرنسي إيمانويل كارير، والكاتبة الفرنسية الموريشيوسية ناتاشا أبانا، والكاتبة البلجيكية كارولين لامارش
ومن بين كتب موفينييه السابقة رواية تشويق تدور أحداثها في ريف فرنسا بعنوان “قصص من الليل” Histoires de la nuit؛ كما كتب رواية “Des Hommes” التي تستكشف إرث حرب الاستقلال الجزائرية، ورواية “Dans la foule” التي تدور أحداثها في الفترة التي سبقت حادثة تدافع مشجعي كرة القدم عام 1985 في ملعب هيسل في بلجيكا، التي أودت بـ39 شخصا.
وكانت جائزة غونكور مُنحت العام الماضي للكاتب الفرنسي الجزائري كمال داود عن روايته “حوريات”، الصادرة عن دار غاليمار، وتتناول الحقبة المعروفة بالعشرية السوداء في الجزائر.
أ ف ب
وينال الفائز شيكا بقيمة رمزية تبلغ 10 يورو، وعادة ما يفضل الكاتب الحاصل عليه وضعه في إطار بدلا من إيداعه حسابه المصرفي.
ويؤدي فوز كاتب ما بجائزة غونكور إلى تحقيق مئات الآلاف من المبيعات له.
وقال موفينييه البالغ 58 عاما لدى استلامه الجائزة: “أنا في غاية السعادة”، مضيفا: “إنها مكافأة عظيمة لأنها رواية من طفولتي ترتبط أحداثها بأجيال عدة”.
وكان موفينييه الذي يزخر رصيده الأدبي بحوالي عشرين كتابا يتنافس على جائزة غونكور مع زميله الكاتب ومؤلف السيناريو الفرنسي إيمانويل كارير، والكاتبة الفرنسية الموريشيوسية ناتاشا أبانا، والكاتبة البلجيكية كارولين لامارش
ومن بين كتب موفينييه السابقة رواية تشويق تدور أحداثها في ريف فرنسا بعنوان “قصص من الليل” Histoires de la nuit؛ كما كتب رواية “Des Hommes” التي تستكشف إرث حرب الاستقلال الجزائرية، ورواية “Dans la foule” التي تدور أحداثها في الفترة التي سبقت حادثة تدافع مشجعي كرة القدم عام 1985 في ملعب هيسل في بلجيكا، التي أودت بـ39 شخصا.
وكانت جائزة غونكور مُنحت العام الماضي للكاتب الفرنسي الجزائري كمال داود عن روايته “حوريات”، الصادرة عن دار غاليمار، وتتناول الحقبة المعروفة بالعشرية السوداء في الجزائر.
أ ف ب