المنظومة الثقافية تستعد لتمثيل المملكة في معرض "ارتيجانو آن فييرا" بمدينة ميلانو الإيطالية في ديسمبر الجاري
12-02-2025 05:24 مساءً
0
0
تستعد المنظومة الثقافية لتمثيل المملكة في معرض "أرتيجانو آن فييرا" خلال الفترة من 6 - 14 ديسمبر الجاري في مدينة ميلانو الإيطالية؛ لتسليط الضوء على العمق الحضاري، والتنوع الثقافي السعودي، عبر جناحٍ وطنيّ يضمُّ عدة جهات وطنيّة ثقافية وسياحية؛ ليشكّل الجناح جسرًا بين المملكة والعالم، ويسلط الضوء على تراث المملكة وثقافة المملكة الغنيّة، ويعكس دور الثقافة الريادي بوصفها أداةً للتواصل الحضاري بين الشعوب.
وتُشرِف وزارة الثقافة على الجناح السعودي، وسط مشاركة عدة جهات من المنظومة الثقافية وهي: هيئة التراث، وهيئة المسرح والفنون الأدائية، وهيئة فنون الطهي، والمعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث"، إلى جانب الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، والهيئة السعودية للسياحة، إضافة إلى شركة الحِرف السعودية، بمشاركة أكثر من (140) مشاركًا سعوديًا في الجناح لهذا العام؛ منهم حرفيون، وطُهاة، ومقدمو فنون أدائية تقليدية، وعازفون، ومقدمو القهوة السعودية.
ويتزامن هذا المعرض الذي يُعدّ واحدًا من أضخم المنصات العالمية التي تحتفي بالحِرف اليدوية، والفنون التقليدية، والطهي، هذا العام مع مبادرة "عام الحِرف اليدوية 2025" التي أطلقتها الوزارة احتفاءً بهذا العنصر الثقافي الفريد في الثقافة السعودية، لتُركّز في مشاركتها على إبراز الحِرف اليدوية عبر ركنٍ تعريفي بالمبادرة يُتيح للزوّار التعرف على الحِرف اليدوية، ومكانتها في ثقافة، ومشاركة (25) حرفيًا سعوديًا من مختلف مناطق المملكة، لعرض وبيع أبرز الحرف التي تمثّل ثقافة وتراث المملكة، إلى جانب عروضٍ حية لحرفيي "مدرسة الديرة" بالعُلا، ومن أبرز الحرف التي سيعرضها الحرفيون صناعة البشت، والعقال، والسبح، والمدخنة، وحياكة السدو.
ويشارك في الجناح السعودي (20) طالبًا حرفيًا من المعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث"؛ لعرض وبيع منتجاتهم الحِرفية، من أبرزها فن القط العسيري، والفخار التقليدي، والتطريز اليدوي، والصناعات الخشبية، وتخصيص جناحٍ لشركة الحِرف السعودية؛ لعرض وتسويق أبرز منتجاتهم الحرفية.
وسيُقدِّم الجناح لزوّاره أبرز أطباق الطهي التقليدية في المملكة، ويُشارك فيها طهاة سعوديون يقدمون وصفاتهم الخاصة، وعرض الطهي الحي من مختلف مناطق المملكة، وفي جانب الضيافة ينتظر أن يُضيِّف الجناح زوّاره بالضيافة السعودية التقليدية عبر مشاركة مجموعةٍ من مقدمي القهوة السعودية، وتخصيص نقاط بيع لأبرز منتجات الطهي السعودية التقليدية مثل التمر ومشتقاته، وبُنّ القهوة السعودية، ويُشارك في الجناح فرقتا فنونٍ أدائيّة سعودية تقليدية؛ لتقديم ألوانٍ متنوعة من العروض الأدائية لمختلف مناطق المملكة.
ويضم المعرض جناح روح السعودية -الهوية الرسمية للسياحة السعودية- تحت إشراف الهيئة السعودية للسياحة، ويهدف إلى التعريف بالوجهات السياحية المتنوعة في المملكة، واستعراض الأنشطة والتجارب التي تلبي تطلعات السيّاح من مختلف الفئات والجنسيات على مدار العام.
ويقدّم الجناح أيضًا "جدول فعاليات السعودية الاستثنائي" الذي يسلّط الضوء على أبرز المواسم والفعاليات التي تشمل برنامج شتاء السعودية تحت شعار "حيّ الشتاء"، وموسم الرياض، ولحظات العُلا، وموسم الدرعية، والفعاليات الرياضية العالمية مثل بطولة العالم للراليات، وكأس السوبر الإيطالي، ونزالات الملاكمة العالمية، وسباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1، وتسهم هذه الفعاليات في جذب السيّاح من مختلف أنحاء العالم، وإبراز ريادة المملكة إقليميًا وعالميًا في قطاع السياحة.
وتأتي مشاركة المملكة في معرض "أرتيجانو آن فييرا" للمرة الثالثة على التوالي، بهدف تعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية، وسرد قصة المملكة الثقافية والتاريخية للعالم، وترسيخ المملكة وجهة ثقافية عالمية، وتعكس حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفه أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.
وتُشرِف وزارة الثقافة على الجناح السعودي، وسط مشاركة عدة جهات من المنظومة الثقافية وهي: هيئة التراث، وهيئة المسرح والفنون الأدائية، وهيئة فنون الطهي، والمعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث"، إلى جانب الهيئة الملكية لمحافظة العُلا، والهيئة السعودية للسياحة، إضافة إلى شركة الحِرف السعودية، بمشاركة أكثر من (140) مشاركًا سعوديًا في الجناح لهذا العام؛ منهم حرفيون، وطُهاة، ومقدمو فنون أدائية تقليدية، وعازفون، ومقدمو القهوة السعودية.
ويتزامن هذا المعرض الذي يُعدّ واحدًا من أضخم المنصات العالمية التي تحتفي بالحِرف اليدوية، والفنون التقليدية، والطهي، هذا العام مع مبادرة "عام الحِرف اليدوية 2025" التي أطلقتها الوزارة احتفاءً بهذا العنصر الثقافي الفريد في الثقافة السعودية، لتُركّز في مشاركتها على إبراز الحِرف اليدوية عبر ركنٍ تعريفي بالمبادرة يُتيح للزوّار التعرف على الحِرف اليدوية، ومكانتها في ثقافة، ومشاركة (25) حرفيًا سعوديًا من مختلف مناطق المملكة، لعرض وبيع أبرز الحرف التي تمثّل ثقافة وتراث المملكة، إلى جانب عروضٍ حية لحرفيي "مدرسة الديرة" بالعُلا، ومن أبرز الحرف التي سيعرضها الحرفيون صناعة البشت، والعقال، والسبح، والمدخنة، وحياكة السدو.
ويشارك في الجناح السعودي (20) طالبًا حرفيًا من المعهد الملكي للفنون التقليدية "وِرث"؛ لعرض وبيع منتجاتهم الحِرفية، من أبرزها فن القط العسيري، والفخار التقليدي، والتطريز اليدوي، والصناعات الخشبية، وتخصيص جناحٍ لشركة الحِرف السعودية؛ لعرض وتسويق أبرز منتجاتهم الحرفية.
وسيُقدِّم الجناح لزوّاره أبرز أطباق الطهي التقليدية في المملكة، ويُشارك فيها طهاة سعوديون يقدمون وصفاتهم الخاصة، وعرض الطهي الحي من مختلف مناطق المملكة، وفي جانب الضيافة ينتظر أن يُضيِّف الجناح زوّاره بالضيافة السعودية التقليدية عبر مشاركة مجموعةٍ من مقدمي القهوة السعودية، وتخصيص نقاط بيع لأبرز منتجات الطهي السعودية التقليدية مثل التمر ومشتقاته، وبُنّ القهوة السعودية، ويُشارك في الجناح فرقتا فنونٍ أدائيّة سعودية تقليدية؛ لتقديم ألوانٍ متنوعة من العروض الأدائية لمختلف مناطق المملكة.
ويضم المعرض جناح روح السعودية -الهوية الرسمية للسياحة السعودية- تحت إشراف الهيئة السعودية للسياحة، ويهدف إلى التعريف بالوجهات السياحية المتنوعة في المملكة، واستعراض الأنشطة والتجارب التي تلبي تطلعات السيّاح من مختلف الفئات والجنسيات على مدار العام.
ويقدّم الجناح أيضًا "جدول فعاليات السعودية الاستثنائي" الذي يسلّط الضوء على أبرز المواسم والفعاليات التي تشمل برنامج شتاء السعودية تحت شعار "حيّ الشتاء"، وموسم الرياض، ولحظات العُلا، وموسم الدرعية، والفعاليات الرياضية العالمية مثل بطولة العالم للراليات، وكأس السوبر الإيطالي، ونزالات الملاكمة العالمية، وسباق جائزة السعودية الكبرى للفورمولا 1، وتسهم هذه الفعاليات في جذب السيّاح من مختلف أنحاء العالم، وإبراز ريادة المملكة إقليميًا وعالميًا في قطاع السياحة.
وتأتي مشاركة المملكة في معرض "أرتيجانو آن فييرا" للمرة الثالثة على التوالي، بهدف تعريف الجمهور الدولي بالثقافة السعودية، وسرد قصة المملكة الثقافية والتاريخية للعالم، وترسيخ المملكة وجهة ثقافية عالمية، وتعكس حرص وزارة الثقافة على تعزيز التبادل الثقافي الدولي بوصفه أحد أهداف الإستراتيجية الوطنية للثقافة، تحت مظلة رؤية المملكة 2030.