المملكة تنهض بدورها ضمن دول العالم في الوقاية من مرض الأنيميا المنجلية بتكثيف البرامج والأنشطة والمعارض وورش العمل

06-19-2025 12:57 مساءً
0
0
الآن - في إطار التزامها المستمر بتحقيق التنمية الصحية المستدامة، وتماشياً مع رؤية المملكة 2030 في تحسين جودة الحياة وتعزيز الصحة العامة، تواصل المملكة العربية السعودية أداء دور ريادي في مجال الوقاية من مرض الأنيميا المنجلية، من خلال تكثيف جهودها التوعوية والوقائية على المستوى الوطني.
حيث أطلقت وزارة الصحة، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة، سلسلة من البرامج والأنشطة المكثفة الهادفة إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي حول مرض الأنيميا المنجلية، أحد الأمراض الوراثية المزمنة التي تؤثر على آلاف المواطنين.
وشملت هذه المبادرات تنظيم معارض توعوية في المستشفيات والمراكز التجارية والجامعات، بالإضافة إلى ورش عمل مهنية للأطباء والممارسين الصحيين، بهدف تعزيز المعرفة الطبية بطرق التشخيص والعلاج وأحدث السبل الوقائية، لا سيما الفحص قبل الزواج الذي يعد أحد أهم الخطوات في الحد من انتشار المرض.
كما تضمنت الفعاليات حملات إعلامية ومحتوى تثقيفياً على وسائل التواصل الاجتماعي، بلغات متعددة للوصول إلى كافة شرائح المجتمع، بالإضافة إلى استضافة محاضرات عامة وندوات تثقيفية بمشاركة خبراء في طب الوراثة وأمراض الدم.
وأكدت الجهات المنظمة أن هذه الجهود تأتي ضمن استراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى تقليل نسبة الإصابة بالمرض مستقبلاً، وتحسين حياة المرضى وذويهم، كما تركز على أهمية الفحص المبكر والوعي بالزواج الآمن وراثياً.
وقد لاقت هذه المبادرات تفاعلاً مجتمعياً واسعاً، حيث أشاد المشاركون والمتخصصون بمستوى التنظيم والتنوع في الأنشطة، مؤكدين أن المملكة تمضي بخطى ثابتة نحو تقليص عبء المرض وتحقيق التميز الإقليمي في هذا المجال.
يُذكر أن المملكة تُعد من أوائل الدول في المنطقة التي طبقت برنامج الفحص الطبي قبل الزواج بشكل إلزامي، وأسهم ذلك في الحد من عدد حالات الإصابة الجديدة بالأمراض الوراثية، ومنها الأنيميا المنجلية .
حيث أطلقت وزارة الصحة، بالتعاون مع عدد من الجهات الحكومية والخاصة، سلسلة من البرامج والأنشطة المكثفة الهادفة إلى رفع مستوى الوعي المجتمعي حول مرض الأنيميا المنجلية، أحد الأمراض الوراثية المزمنة التي تؤثر على آلاف المواطنين.
وشملت هذه المبادرات تنظيم معارض توعوية في المستشفيات والمراكز التجارية والجامعات، بالإضافة إلى ورش عمل مهنية للأطباء والممارسين الصحيين، بهدف تعزيز المعرفة الطبية بطرق التشخيص والعلاج وأحدث السبل الوقائية، لا سيما الفحص قبل الزواج الذي يعد أحد أهم الخطوات في الحد من انتشار المرض.
كما تضمنت الفعاليات حملات إعلامية ومحتوى تثقيفياً على وسائل التواصل الاجتماعي، بلغات متعددة للوصول إلى كافة شرائح المجتمع، بالإضافة إلى استضافة محاضرات عامة وندوات تثقيفية بمشاركة خبراء في طب الوراثة وأمراض الدم.
وأكدت الجهات المنظمة أن هذه الجهود تأتي ضمن استراتيجية وطنية متكاملة تهدف إلى تقليل نسبة الإصابة بالمرض مستقبلاً، وتحسين حياة المرضى وذويهم، كما تركز على أهمية الفحص المبكر والوعي بالزواج الآمن وراثياً.
وقد لاقت هذه المبادرات تفاعلاً مجتمعياً واسعاً، حيث أشاد المشاركون والمتخصصون بمستوى التنظيم والتنوع في الأنشطة، مؤكدين أن المملكة تمضي بخطى ثابتة نحو تقليص عبء المرض وتحقيق التميز الإقليمي في هذا المجال.
يُذكر أن المملكة تُعد من أوائل الدول في المنطقة التي طبقت برنامج الفحص الطبي قبل الزواج بشكل إلزامي، وأسهم ذلك في الحد من عدد حالات الإصابة الجديدة بالأمراض الوراثية، ومنها الأنيميا المنجلية .