الذكاء الاصطناعي يدخل عالم الأبوة في اليابان

07-20-2025 11:38 صباحاً
0
0
أجرى موقع ”بيبي كالندر“ المتخصص في دعم الأبوة والأمومة في اليابان استطلاعًا في أواخر مايو حول رعاية الأطفال واستخدام الذكاء الاصطناعي ، استهدف الاستطلاع 564 رجلاً وامرأة لديهم أطفال دون سن 18 عامًا.
كان الاستخدام الأكثر شيوعًا هو ”الاستشارة بشأن مشكلات الأبوة والأمومة“، حيث أشار إليها 42.7% من المشاركين. على وجه الخصوص، استخدم الآباء الذكاء الاصطناعي عند مواجهة قضايا يصعب مناقشتها مع الآخرين، مثل تأديب الأطفال، أو نموهم، أو التعامل مع سنوات الطفولة الصعبة. هذه الأنواع من المشكلات قد تكون صعبة الحل داخل الأسرة بمفردها.
استخدام آخر شائع، ذكره 37.6%، يتعلق بـ ”تسجيل بيانات رعاية الأطفال وإدارة الروتين اليومي“. تضمنت الأمثلة المحددة استخدام الذكاء الاصطناعي لتوقع اللحظات التي قد يصبح فيها الطفل عصبيًا بناءً على مواقف سابقة.
بالإضافة إلى ذلك، استخدم 33.5% الذكاء الاصطناعي لـ ”الاستشارة بشأن صحة الطفل“، مثل طلب النصيحة حول كيفية التصرف عند إصابة الطفل بالحمى. تُظهر هذه الأمثلة أن الأشخاص غالبًا يلجؤون إلى الذكاء الاصطناعي لاتخاذ القرارات اليومية.
كان أهم فائدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي كوالد، وفقًا لـ 49.5% من المشاركين، هي القدرة على الحصول على المعلومات بسرعة.
كما كشف الاستطلاع أن استخدام الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقلل من التوتر. انعكس ذلك في الفوائد التي اختارها المشاركون، مثل عدم الاضطرار إلى تحمل كل شيء بمفردهم، والقدرة على الاعتماد عليه ليلًا أو في أوقات الفراغ، وإمكانية طرح أسئلة لا يمكن طرحها على الآخرين.
وعلق بعض المشاركين على كيفية تقديم الذكاء الاصطناعي للدعم العاطفي، مثل أحد المشاركين الذي قال: ”لقد شجعني الذكاء الاصطناعي في الأوقات التي كنت أشعر فيها بالإحباط“.
جيجي برس
كان الاستخدام الأكثر شيوعًا هو ”الاستشارة بشأن مشكلات الأبوة والأمومة“، حيث أشار إليها 42.7% من المشاركين. على وجه الخصوص، استخدم الآباء الذكاء الاصطناعي عند مواجهة قضايا يصعب مناقشتها مع الآخرين، مثل تأديب الأطفال، أو نموهم، أو التعامل مع سنوات الطفولة الصعبة. هذه الأنواع من المشكلات قد تكون صعبة الحل داخل الأسرة بمفردها.
استخدام آخر شائع، ذكره 37.6%، يتعلق بـ ”تسجيل بيانات رعاية الأطفال وإدارة الروتين اليومي“. تضمنت الأمثلة المحددة استخدام الذكاء الاصطناعي لتوقع اللحظات التي قد يصبح فيها الطفل عصبيًا بناءً على مواقف سابقة.
بالإضافة إلى ذلك، استخدم 33.5% الذكاء الاصطناعي لـ ”الاستشارة بشأن صحة الطفل“، مثل طلب النصيحة حول كيفية التصرف عند إصابة الطفل بالحمى. تُظهر هذه الأمثلة أن الأشخاص غالبًا يلجؤون إلى الذكاء الاصطناعي لاتخاذ القرارات اليومية.
كان أهم فائدة لاستخدام الذكاء الاصطناعي كوالد، وفقًا لـ 49.5% من المشاركين، هي القدرة على الحصول على المعلومات بسرعة.
كما كشف الاستطلاع أن استخدام الذكاء الاصطناعي يمكن أن يقلل من التوتر. انعكس ذلك في الفوائد التي اختارها المشاركون، مثل عدم الاضطرار إلى تحمل كل شيء بمفردهم، والقدرة على الاعتماد عليه ليلًا أو في أوقات الفراغ، وإمكانية طرح أسئلة لا يمكن طرحها على الآخرين.
وعلق بعض المشاركين على كيفية تقديم الذكاء الاصطناعي للدعم العاطفي، مثل أحد المشاركين الذي قال: ”لقد شجعني الذكاء الاصطناعي في الأوقات التي كنت أشعر فيها بالإحباط“.
جيجي برس