السوبر السعودي في هونغ كونغ يحقق نجحاً تنظيمياً وجماهيرياً

08-21-2025 05:02 مساءً
0
0
واس حققت بطولة كأس السوبر السعودي (2025) المقامة حاليًا في هونغ كونغ نجاحًا تنظيميًا وجماهيريًا وإعلاميًا، وذلك بعد الزخم الكبير الذي واكب مباراتي الدور نصف النهائي اللتين أقيمتا يومي الثلاثاء والأربعاء.
وسيحتضن ملعب هونغ كونغ الدولي بعد غدٍ السبت المباراة النهائية على كأس السوبر السعودي (2025) بين النصر والأهلي, وسط توقعات بحضور جماهيري كثيف وتغطية إعلامية عالمية على غرار تلك التي شهدها نصف النهائي.
ويأتي النجاح التنظيمي والجماهيري للسوبر السعودي, على الرغم من أنها أول نسخة من البطولة تقام في شرق آسيا, وهو ما قد يحفز الاتحاد السعودي لكرة القدم لتكرار التجربة بعد الزخم الجماهيري الكبير حول البطولة ونجومها، إذ احتشد في ملعب نصف النهائي (50) ألف متفرج, بواقع (30) ألفًا في المباراة الأولى بين الاتحاد والنصر, و(20) ألفًا في المباراة الثانية بين القادسية والأهلي.
وعزز نجاح البطولة وجود عدد من النجوم العالميين من أبرزهم البرتغالي كريستيانو رونالدو، والفرنسي كريم بنزيما، والجزائري رياض محرز, وغيرهم من نجوم الفرق المشاركة في السوبر، الأمر الذي أسهم في جذب عشرات الآلاف من الجماهير خلال لقائي نصف النهائي، وهو يعزز كذلك شعبية الأندية السعودية في شرق آسيا.
وقدم الاتحاد السعودي لكرة القدم جهودًا كبيرًا أسهمت بشكل كبير في نجاح تنظيم كأس السوبر السعودي (2025), بالتنسيق مع الجهات الصينية التي سهلت وصول ودخول الجماهير إلى الملعب، كما خرج مشهد استقبال الجماهير لنجوم الأندية المشاركة بالبطولة في أفضل صورة.
واللافت أن كأس السوبر السعودي (2025), شهد ظهورًا قويًا للثقافة السعودية في العديد من تفاصيل البطولة، بدءًا من تسليم الكرة للحكام بالزي السعودي وصولًا إلى إقامة خيمة تراثية داخل ملعب هونغ كونغ الدولي من قبل الراعي الرسمي "روح السعودية"، التي تعرفت الجماهير من خلالها على الفنون والهوية السعودية، كما قُدمت العرضة السعودية التي تفاعل معها الجمهور, فيما امتد حضور الثقافة السعودية إلى مراكز رئيسية في هونغ كونغ، إذ تعرف الجمهور على الهوية السعودية عبر العديد من الفعاليات الثقافية.
ولعل من أبرز مظاهر نجاح كأس السوبر السعودي هذا العدد الكبير من الرعاة للبطولة، وهو ما لفت إليه الأمين العام المساعد للاتحاد السعودي لكرة القدم إبراهيم القباع الذي كشف خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد قبل انطلاق البطولة, عن أن نسخة (2025) من السوبر السعودي حققت إيرادات استثنائية وغير مسبوقة, بجذبها (18) راعيًا، وهو ما يعكس قدرة الكرة السعودية على جذب كبرى الشركات للاستثمار في البطولات السعودية.
وتُعد كأس السوبر السعودي (2025) بمثابة إعلان عن أن المملكة أصبحت قادرة على أن تكون جسرًا للتواصل بين الشعوب من خلال البطولات, والمسابقات السعودية التي تحظى بوجود أندية تقدم مستويات عالية من التنافسية أسوة بالأندية العالمية، وهو ما يُستدل عليه بالزخم الجماهيري الكبير حول أندية البطولة.
ومن المكاسب التي حققتها كأس السوبر السعودي (2025) بعد التنظيم المميز في هونغ كونغ, هو خروج الجماهير بانطباع أن السعودية لا تقدم كرة قدم فقط، بل تحرص على تقديم تجربة شاملة تمزج فيها بين الرياضة والتراث؛ لتفتح آفاقًا للربط بين الشعوب عبر اللعبة الشعبية الأولى في العالم.
وسيحتضن ملعب هونغ كونغ الدولي بعد غدٍ السبت المباراة النهائية على كأس السوبر السعودي (2025) بين النصر والأهلي, وسط توقعات بحضور جماهيري كثيف وتغطية إعلامية عالمية على غرار تلك التي شهدها نصف النهائي.
ويأتي النجاح التنظيمي والجماهيري للسوبر السعودي, على الرغم من أنها أول نسخة من البطولة تقام في شرق آسيا, وهو ما قد يحفز الاتحاد السعودي لكرة القدم لتكرار التجربة بعد الزخم الجماهيري الكبير حول البطولة ونجومها، إذ احتشد في ملعب نصف النهائي (50) ألف متفرج, بواقع (30) ألفًا في المباراة الأولى بين الاتحاد والنصر, و(20) ألفًا في المباراة الثانية بين القادسية والأهلي.
وعزز نجاح البطولة وجود عدد من النجوم العالميين من أبرزهم البرتغالي كريستيانو رونالدو، والفرنسي كريم بنزيما، والجزائري رياض محرز, وغيرهم من نجوم الفرق المشاركة في السوبر، الأمر الذي أسهم في جذب عشرات الآلاف من الجماهير خلال لقائي نصف النهائي، وهو يعزز كذلك شعبية الأندية السعودية في شرق آسيا.
وقدم الاتحاد السعودي لكرة القدم جهودًا كبيرًا أسهمت بشكل كبير في نجاح تنظيم كأس السوبر السعودي (2025), بالتنسيق مع الجهات الصينية التي سهلت وصول ودخول الجماهير إلى الملعب، كما خرج مشهد استقبال الجماهير لنجوم الأندية المشاركة بالبطولة في أفضل صورة.
واللافت أن كأس السوبر السعودي (2025), شهد ظهورًا قويًا للثقافة السعودية في العديد من تفاصيل البطولة، بدءًا من تسليم الكرة للحكام بالزي السعودي وصولًا إلى إقامة خيمة تراثية داخل ملعب هونغ كونغ الدولي من قبل الراعي الرسمي "روح السعودية"، التي تعرفت الجماهير من خلالها على الفنون والهوية السعودية، كما قُدمت العرضة السعودية التي تفاعل معها الجمهور, فيما امتد حضور الثقافة السعودية إلى مراكز رئيسية في هونغ كونغ، إذ تعرف الجمهور على الهوية السعودية عبر العديد من الفعاليات الثقافية.
ولعل من أبرز مظاهر نجاح كأس السوبر السعودي هذا العدد الكبير من الرعاة للبطولة، وهو ما لفت إليه الأمين العام المساعد للاتحاد السعودي لكرة القدم إبراهيم القباع الذي كشف خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد قبل انطلاق البطولة, عن أن نسخة (2025) من السوبر السعودي حققت إيرادات استثنائية وغير مسبوقة, بجذبها (18) راعيًا، وهو ما يعكس قدرة الكرة السعودية على جذب كبرى الشركات للاستثمار في البطولات السعودية.
وتُعد كأس السوبر السعودي (2025) بمثابة إعلان عن أن المملكة أصبحت قادرة على أن تكون جسرًا للتواصل بين الشعوب من خلال البطولات, والمسابقات السعودية التي تحظى بوجود أندية تقدم مستويات عالية من التنافسية أسوة بالأندية العالمية، وهو ما يُستدل عليه بالزخم الجماهيري الكبير حول أندية البطولة.
ومن المكاسب التي حققتها كأس السوبر السعودي (2025) بعد التنظيم المميز في هونغ كونغ, هو خروج الجماهير بانطباع أن السعودية لا تقدم كرة قدم فقط، بل تحرص على تقديم تجربة شاملة تمزج فيها بين الرياضة والتراث؛ لتفتح آفاقًا للربط بين الشعوب عبر اللعبة الشعبية الأولى في العالم.