مهرجان ولي العهد للهجن 2025 يكسر حاجز الـ(100) ألف مطية

09-03-2025 09:32 مساءً
0
0
واس تخطى عدد المطايا المشاركة في مهرجان ولي العهد للهجن 2025، حاجز الـ(100) ألف مطية، وذلك فور نهاية اليوم الأول من النسخة السابعة في المهرجان المقام حاليًا على أرض ميدان الطائف التاريخي للهجن، ليسجل رقمًا قياسيًا جديدًا يضاف للأرقام والإنجازات الكبيرة التي حققها منذ انطلاق نسخته الأولى عام 2018.
وسجّلت النسخة الأولى مشاركة (11.178) مطية، والثانية (13.377) مطية، والثالثة (14.843) مطية، والرابعة (17.669) مطية، والخامسة (20.216) مطية، والسادسة (21.637) مطية، وبمجموع بلغ (98.920) مطية.
وشهد اليوم الأول من المهرجان الذي انطلق أمس مشاركة (1495) مطية، وذلك ضمن منافسات فئة "الحقايق" رفع بها عدد المطايا المشاركة في نسخ المهرجان إلى (100.415) مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية في نسخته السادسة لعام 2024، مسجلًا أكبر عدد من المطايا في سباقات الهجن في العالم، وشاركت (21,637) مطية، تزامنًا مع تسمية عام 2024 بعام الإبل، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محليًا ودوليًا، بصفتها موروثًا ثقافيًا أصيلًا، ومكونًا أساسيًا في البناء الحضاري.
وحصد المهرجان خلال دوراته السابقة على جوائز محلية ودولية، من أبرزها أربع جوائز من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وأكبر مجسم هجن مضيء، وجائزة مكة للتميّز الاقتصادي لعام 2023، تقديرًا لإسهاماته النوعية في تنشيط الحراك الاقتصادي والثقافي المرتبط بالتراث.
وأسهم المهرجان منذ انطلاقه في تحقيق عوائد اقتصادية وتنموية، من خلال فعاليات متنوعة تدعم الموروث الشعبي وتعزز حضوره، وترسيخ صورة المملكة حاضنةً للتراث والهويَّة.
وسجّلت النسخة الأولى مشاركة (11.178) مطية، والثانية (13.377) مطية، والثالثة (14.843) مطية، والرابعة (17.669) مطية، والخامسة (20.216) مطية، والسادسة (21.637) مطية، وبمجموع بلغ (98.920) مطية.
وشهد اليوم الأول من المهرجان الذي انطلق أمس مشاركة (1495) مطية، وذلك ضمن منافسات فئة "الحقايق" رفع بها عدد المطايا المشاركة في نسخ المهرجان إلى (100.415) مطية.
وحصل المهرجان على شهادة موسوعة "غينيس" للأرقام القياسية في نسخته السادسة لعام 2024، مسجلًا أكبر عدد من المطايا في سباقات الهجن في العالم، وشاركت (21,637) مطية، تزامنًا مع تسمية عام 2024 بعام الإبل، واحتفاءً بالقيمة الثقافية الفريدة التي تمثلها الإبل في حياة أبناء الجزيرة العربية، وتأصيل مكانتها الراسخة، وتعزيز حضورها محليًا ودوليًا، بصفتها موروثًا ثقافيًا أصيلًا، ومكونًا أساسيًا في البناء الحضاري.
وحصد المهرجان خلال دوراته السابقة على جوائز محلية ودولية، من أبرزها أربع جوائز من موسوعة غينيس للأرقام القياسية، وأكبر مجسم هجن مضيء، وجائزة مكة للتميّز الاقتصادي لعام 2023، تقديرًا لإسهاماته النوعية في تنشيط الحراك الاقتصادي والثقافي المرتبط بالتراث.
وأسهم المهرجان منذ انطلاقه في تحقيق عوائد اقتصادية وتنموية، من خلال فعاليات متنوعة تدعم الموروث الشعبي وتعزز حضوره، وترسيخ صورة المملكة حاضنةً للتراث والهويَّة.