مؤتمر المكتبات المتخصصة يبحث استدامة المعرفة وصون الثقافة والتراث في عصر الذكاء الاصطناعي

09-17-2025 09:58 صباحاً
0
0
واس استعرض المشاركون في أعمال المؤتمر السنوي الثامن والعشرين لجمعية المكتبات المتخصصة -فرع الخليج العربي-, الذي انطلق أمس في جدة تحت عنوان "نحو استدامة المعرفة والحفاظ على الثقافة والتراث: إدارة الوثائق النادرة والمخطوطات والمواد التراثية في عصر التقنيات الناشئة والذكاء الاصطناعي"، أبرز التجارب البحثية والمبادرات العلمية التي تعكس تطور صناعة المعلومات ودورها في حفظ التراث وتعزيز الهوية الثقافية.
وشهدت الجلسات التي أقيمت مساء أمس، عرض خارطة طريق للتحول الرقمي المستدام في المكتبات، وبحث استخدام الذكاء الاصطناعي في قواعد المعلومات، إلى جانب دراسة تجريبية حول توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستدامة مكتبات الأطفال عبر خدمة السرد القصصي، إضافة إلى مشروع تدشين متحف وثائقي عن الأرصاد الجوية المصرية باستخدام مركز الوثائق الإستراتيجية للتقنيات الذكية.
وفي محور المخطوطات، تناولت الجلسات تجربة مؤسسة "ذاكرة عُمان" في فهرسة المخطوطات العربية وإتاحتها وتنظيمها، ودراسة تحليلية حول الابتكار في المكتبات وتوظيف الميتافيرس منصة لإدارة المعرفة، فضلًا عن دور اختصاصيي الوثائق في سلطنة عُمان في تعزيز نظم إدارة الوثائق الإلكترونية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ورؤية مستقبلية لمشروع "ذاكرة عُمان" في حفظ التراث الوثائقي والفكري الرقمي.
وناقش المتحدثون، دور سياسات الوصول المفتوح في الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه، وأهمية المقررات التراثية في أقسام المكتبات والمعلومات بجامعات دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب طرح خطوط إرشادية للأرشيفيين العرب في التعامل مع الأرشيف الشفاهي بالبيئة الرقمية، وتجربة مركز جمعة الماجد في فهرسة المخطوطات بين النظم التقليدية والذكية.
وشملت الجلسات الأخرى مناقشات موسعة حول انتقال مؤسسات المعلومات من الفهارس إلى المساعدات الذكية، ودور تقنية ChatGPT في تحسين تجربة الوصول إلى المعلومات التراثية بالمملكة، وأدوات رقمنة المخطوطات العربية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى تطبيق الميتافيرس في إدارة المتحف الثقافي بالهيئة الملكية لمحافظة العُلا وفق رؤية المملكة 2030، ودراسة حول وعي العاملين بالمتحف الوطني السعودي بتطبيق تقنية "الهولوجرام" واستعدادهم لتبنيها.
وتطرقت جلسات متخصصة إلى رؤى مستقبلية في إدارة السجلات الثقافية بمكتبة مشيخة الأزهر الشريف عبر الذكاء الاصطناعي، ودراسة للتكامل بين اختصاصيي المكتبات ومصممي الديكور في إدارة المواد المتحفية باستخدام التقنيات الذكية، إلى جانب بحث استشرافي لمستقبل المكتبات ومراكز مصادر التعلم في ظل الثورة الصناعية الرابعة، وسياسات إدارة الأرشيفات الرقمية لحماية تداول المحتوى، ودور العلم المفتوح في دعم حفظ التراث.
واستعرض المتحدثون تجارب متنوعة أبرزها، دور منصات التواصل الاجتماعي في حفظ التراث الرقمي، وجاهزية نظم المعلومات والوثائق في سلطنة عُمان لإدارة المعرفة، وأساليب توظيف الذكاء الاصطناعي في الارتقاء بالمتاحف الوطنية، وتجربة "متحف عُمان عبر الزمان" في استخدام التقنيات الذكية لإدارة مواده المتحفية، إضافة إلى دراسة حول دور تقنية المرشد اللاسلكي iBeacon في تطوير إدارة المواد المتحفية بمتحف الآثار التعليمي بجامعة الإسكندرية.
وشهدت الجلسات التي أقيمت مساء أمس، عرض خارطة طريق للتحول الرقمي المستدام في المكتبات، وبحث استخدام الذكاء الاصطناعي في قواعد المعلومات، إلى جانب دراسة تجريبية حول توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستدامة مكتبات الأطفال عبر خدمة السرد القصصي، إضافة إلى مشروع تدشين متحف وثائقي عن الأرصاد الجوية المصرية باستخدام مركز الوثائق الإستراتيجية للتقنيات الذكية.
وفي محور المخطوطات، تناولت الجلسات تجربة مؤسسة "ذاكرة عُمان" في فهرسة المخطوطات العربية وإتاحتها وتنظيمها، ودراسة تحليلية حول الابتكار في المكتبات وتوظيف الميتافيرس منصة لإدارة المعرفة، فضلًا عن دور اختصاصيي الوثائق في سلطنة عُمان في تعزيز نظم إدارة الوثائق الإلكترونية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، ورؤية مستقبلية لمشروع "ذاكرة عُمان" في حفظ التراث الوثائقي والفكري الرقمي.
وناقش المتحدثون، دور سياسات الوصول المفتوح في الحفاظ على التراث الثقافي وتعزيزه، وأهمية المقررات التراثية في أقسام المكتبات والمعلومات بجامعات دول مجلس التعاون الخليجي، إلى جانب طرح خطوط إرشادية للأرشيفيين العرب في التعامل مع الأرشيف الشفاهي بالبيئة الرقمية، وتجربة مركز جمعة الماجد في فهرسة المخطوطات بين النظم التقليدية والذكية.
وشملت الجلسات الأخرى مناقشات موسعة حول انتقال مؤسسات المعلومات من الفهارس إلى المساعدات الذكية، ودور تقنية ChatGPT في تحسين تجربة الوصول إلى المعلومات التراثية بالمملكة، وأدوات رقمنة المخطوطات العربية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، إضافة إلى تطبيق الميتافيرس في إدارة المتحف الثقافي بالهيئة الملكية لمحافظة العُلا وفق رؤية المملكة 2030، ودراسة حول وعي العاملين بالمتحف الوطني السعودي بتطبيق تقنية "الهولوجرام" واستعدادهم لتبنيها.
وتطرقت جلسات متخصصة إلى رؤى مستقبلية في إدارة السجلات الثقافية بمكتبة مشيخة الأزهر الشريف عبر الذكاء الاصطناعي، ودراسة للتكامل بين اختصاصيي المكتبات ومصممي الديكور في إدارة المواد المتحفية باستخدام التقنيات الذكية، إلى جانب بحث استشرافي لمستقبل المكتبات ومراكز مصادر التعلم في ظل الثورة الصناعية الرابعة، وسياسات إدارة الأرشيفات الرقمية لحماية تداول المحتوى، ودور العلم المفتوح في دعم حفظ التراث.
واستعرض المتحدثون تجارب متنوعة أبرزها، دور منصات التواصل الاجتماعي في حفظ التراث الرقمي، وجاهزية نظم المعلومات والوثائق في سلطنة عُمان لإدارة المعرفة، وأساليب توظيف الذكاء الاصطناعي في الارتقاء بالمتاحف الوطنية، وتجربة "متحف عُمان عبر الزمان" في استخدام التقنيات الذكية لإدارة مواده المتحفية، إضافة إلى دراسة حول دور تقنية المرشد اللاسلكي iBeacon في تطوير إدارة المواد المتحفية بمتحف الآثار التعليمي بجامعة الإسكندرية.