إسرائيل توقف 13 قاربًا من أسطول الصمود وسط انتقادات دولية

10-02-2025 09:47 صباحاً
0
0
قال منظمو أسطول الصمود العالمي اليوم إن القوات الإسرائيلية اعترضت 13 قاربا على متنها نشطاء أجانب ومساعدات متجهة إلى غزة، لكن 30 قاربا تواصل الإبحار باتجاه القطاع الفلسطيني الذي دمرته الحرب.
ويتألف الأسطول، الذي يحمل أدوية وأغذية إلى غزة، من أكثر من 40 قاربا مدنيا ويقل نحو 500 شخص، بينهم برلمانيون ومحامون ونشطاء.
ونشر الأسطول عدة مقاطع فيديو على تطبيق تيليجرام تتضمن رسائل من أفراد على متن القوارب المتعددة، بعضهم يحمل جوازات سفرهم قائلين إنهم اختطفوا واقتيدوا إلى إسرائيل رغما عنهم، وشددوا على أن مهمتهم إنسانية غير عنيفة.
ويعد أسطول الصمود أبرز رمز لرفض الحصار الإسرائيلي على غزة.
وحظي تقدمه عبر البحر المتوسط باهتمام دولي وأرسلت دول مثل تركيا وإسبانيا وإيطاليا قوارب أو طائرات مسيرة في حال احتاج رعاياها إلى المساعدة.
الأسطول هو أحدث محاولة بحرية لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع الفلسطيني الذي تحولت مساحات كبيرة منه إلى أنقاض بسبب الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عامين.
وندد منظمو الأسطول بالمداهمة الإسرائيلية يوم أمس ووصفوها بأنها "جريمة حرب". وقالوا إن الجيش استخدم أساليب عدائية، بما في ذلك توجيه خراطيم المياه نحو القوارب، لكن لم يصب أحد بأذى.
وقال المنظمون في بيان "عدة قوارب... اعترضتها واعتلتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في المياه الدولية بشكل غير قانوني".
وكانت القوارب على بعد حوالي 70 ميلا بحريا عند اعتراضها قبالة القطاع المدمر داخل منطقة تراقبها إسرائيل لمنع أي قوارب تقترب من غزة.
وقال المنظمون إن اتصالاتهم تعرضت للتشويش، بما في ذلك استخدام بث مباشر بالكاميرات من بعض القوارب.
ووفقا لبيانات تتبع القوارب الخاصة بالأسطول، تم اعتراض أو إيقاف 13 قاربا حتى صباح اليوم الخميس. فيما تحدى المنظمون الإجراءات الإسرائيلية قائلين في بيان لهم إن الأسطول "سيستمر ولن يوقفه شيء".
ويتألف الأسطول، الذي يحمل أدوية وأغذية إلى غزة، من أكثر من 40 قاربا مدنيا ويقل نحو 500 شخص، بينهم برلمانيون ومحامون ونشطاء.
ونشر الأسطول عدة مقاطع فيديو على تطبيق تيليجرام تتضمن رسائل من أفراد على متن القوارب المتعددة، بعضهم يحمل جوازات سفرهم قائلين إنهم اختطفوا واقتيدوا إلى إسرائيل رغما عنهم، وشددوا على أن مهمتهم إنسانية غير عنيفة.
ويعد أسطول الصمود أبرز رمز لرفض الحصار الإسرائيلي على غزة.
وحظي تقدمه عبر البحر المتوسط باهتمام دولي وأرسلت دول مثل تركيا وإسبانيا وإيطاليا قوارب أو طائرات مسيرة في حال احتاج رعاياها إلى المساعدة.
الأسطول هو أحدث محاولة بحرية لكسر الحصار الإسرائيلي المفروض على القطاع الفلسطيني الذي تحولت مساحات كبيرة منه إلى أنقاض بسبب الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عامين.
وندد منظمو الأسطول بالمداهمة الإسرائيلية يوم أمس ووصفوها بأنها "جريمة حرب". وقالوا إن الجيش استخدم أساليب عدائية، بما في ذلك توجيه خراطيم المياه نحو القوارب، لكن لم يصب أحد بأذى.
وقال المنظمون في بيان "عدة قوارب... اعترضتها واعتلتها قوات الاحتلال الإسرائيلي في المياه الدولية بشكل غير قانوني".
وكانت القوارب على بعد حوالي 70 ميلا بحريا عند اعتراضها قبالة القطاع المدمر داخل منطقة تراقبها إسرائيل لمنع أي قوارب تقترب من غزة.
وقال المنظمون إن اتصالاتهم تعرضت للتشويش، بما في ذلك استخدام بث مباشر بالكاميرات من بعض القوارب.
ووفقا لبيانات تتبع القوارب الخاصة بالأسطول، تم اعتراض أو إيقاف 13 قاربا حتى صباح اليوم الخميس. فيما تحدى المنظمون الإجراءات الإسرائيلية قائلين في بيان لهم إن الأسطول "سيستمر ولن يوقفه شيء".