معرض "الرياض تقرأ" يُثري الأطفال بسبعة عروض مسرحية ثقافية
10-07-2025 03:03 مساءً
0
0
واس يستقبل معرض الرياض الدولي للكتاب 2025، الذي تنظّمه هيئة الأدب والنشر والترجمة في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، زواره الصغار بسبعة عروضٍ مسرحية يومية مخصصة للأطفال، تجمع بين الترفيه والتعليم والتفاعل المباشر، في أجواءٍ تغذي الخيال وتثري التجربة الثقافية للأسرة.
وتُقام العروض على مسرح الطفل يوميًّا من الساعة الثالثة عصرًا ولمدة ساعة، حيث تمتد كل مسرحية من 20 إلى 25 دقيقة، بمشاركة فرقٍ مسرحية متخصصة في أدب الطفل وفنونه.
ومن أبرز العروض المقدمة: "رحلة سندباد وياسمينة للعثور على الكنز المفقود"، التي تدور حول مغامرة بحرية وصحراوية تكتشف في نهايتها أن الكنز الحقيقي هو المعرفة، و"حكاية لا نعرفها"، وهي تجربة تفاعلية غامضة يشارك فيها الأطفال في اختيار مسار الأحداث ونهايتها.
كما يشهد المسرح عرض "بدر البدور والحروف المفقودة"، الذي يمزج الغناء بالرمزية لتأكيد أهمية اللغة العربية، إذ تنطلق البطلة في رحلة لاستعادة الحروف المفقودة، ومع كل حرف يعود اللون والحياة إلى المسرح، إضافةً إلى "مغامرة في كتاب الساحرة" التي تقدم مزيجًا من الموسيقى والحركة والمؤثرات البصرية داخل ديكور يشبه كتابًا عملاقًا، يعيش فيه الأطفال تجربة الخروج من عالمٍ سحري غامض عبر حلّ الألغاز.
ويستمتع الصغار كذلك بعرض "قصة مع فرفور"، الذي يجمع بين الكوميديا والموعظة، حيث يتعلم الأطفال مع الدمية المرحة دروسًا في الصداقة والثقة بالنفس والعمل الجماعي، إلى جانب عرض "حكايا وصندوق الذكريات"، الذي يستحضر التراث السعودي في قالبٍ درامي وجداني يدمج التمثيل بالموسيقى والرقص التعبيري.
ويُختتم البرنامج اليومي بمسرحية "سفينة الصحراء"، التي تقدّم للأطفال معلوماتٍ بيئيةً وتاريخية عن الجَمل ودوره في حياة الإنسان السعودي قديمًا وحديثًا، بأسلوب تفاعلي يجمع بين المشهد واللعب والمعرفة.
ويأتي هذا البرنامج المسرحي ضمن جهود معرض الرياض الدولي للكتاب في ترسيخ حب القراءة والفنون لدى الأطفال، وتقديم تجربةٍ ثقافية متكاملة تراعي التنوع المعرفي والإبداعي.
وتُقام العروض على مسرح الطفل يوميًّا من الساعة الثالثة عصرًا ولمدة ساعة، حيث تمتد كل مسرحية من 20 إلى 25 دقيقة، بمشاركة فرقٍ مسرحية متخصصة في أدب الطفل وفنونه.
ومن أبرز العروض المقدمة: "رحلة سندباد وياسمينة للعثور على الكنز المفقود"، التي تدور حول مغامرة بحرية وصحراوية تكتشف في نهايتها أن الكنز الحقيقي هو المعرفة، و"حكاية لا نعرفها"، وهي تجربة تفاعلية غامضة يشارك فيها الأطفال في اختيار مسار الأحداث ونهايتها.
كما يشهد المسرح عرض "بدر البدور والحروف المفقودة"، الذي يمزج الغناء بالرمزية لتأكيد أهمية اللغة العربية، إذ تنطلق البطلة في رحلة لاستعادة الحروف المفقودة، ومع كل حرف يعود اللون والحياة إلى المسرح، إضافةً إلى "مغامرة في كتاب الساحرة" التي تقدم مزيجًا من الموسيقى والحركة والمؤثرات البصرية داخل ديكور يشبه كتابًا عملاقًا، يعيش فيه الأطفال تجربة الخروج من عالمٍ سحري غامض عبر حلّ الألغاز.
ويستمتع الصغار كذلك بعرض "قصة مع فرفور"، الذي يجمع بين الكوميديا والموعظة، حيث يتعلم الأطفال مع الدمية المرحة دروسًا في الصداقة والثقة بالنفس والعمل الجماعي، إلى جانب عرض "حكايا وصندوق الذكريات"، الذي يستحضر التراث السعودي في قالبٍ درامي وجداني يدمج التمثيل بالموسيقى والرقص التعبيري.
ويُختتم البرنامج اليومي بمسرحية "سفينة الصحراء"، التي تقدّم للأطفال معلوماتٍ بيئيةً وتاريخية عن الجَمل ودوره في حياة الإنسان السعودي قديمًا وحديثًا، بأسلوب تفاعلي يجمع بين المشهد واللعب والمعرفة.
ويأتي هذا البرنامج المسرحي ضمن جهود معرض الرياض الدولي للكتاب في ترسيخ حب القراءة والفنون لدى الأطفال، وتقديم تجربةٍ ثقافية متكاملة تراعي التنوع المعرفي والإبداعي.