بينالي الدرعية للفنّ المعاصر 2026 يختار شعار "في الحِلّ والترحال" عنوانًا لدورته الثالثة
10-08-2025 01:48 مساءً
0
0
واس أعلن بينالي الدرعية للفنّ المعاصر 2026، اختيار شعار "في الحِلّ والترحال" عنوانًا لدورته الثالثة، التي ستنطلق 30 يناير 2026 في حي جامس بالدرعية، إذ يشكل الشعار رمزية عن حركة الهجرة والتنقل، التي صنعت على مدى قرون جسورًا من التواصل والتبادل بين دول الخليج العربي ومختلف ثقافات العالم، مستلهمًا عنوانه من عبارة متوارثة تستحضر ثنائية الاستقرار والارتحال في المجتمعات "الرحالة" وعمقها الممتد في جزيرة العرب.
ويقدّم البينالي رؤية فنية يحاكي فيها تاريخ الأجداد وظروف المرحلة عبر أكثر من 20 عملًا فنيًا جديدًا، بهدف إيجاد مساحات للقاء الفنانين والموسيقيين والمخرجين والمعماريين والكتاب.
وتشمل قائمة الفنانين المشاركين بيو أباد، ورند عبدالجبار، ويوسف أغبو أولا، وعهد العمودي، وعفراء الظاهري، ومحمد الحمدان، ورُبى السويل، وتيسير البطنيجي، ورافين تشاكون، وروهيني ديفاشر، وميرفه إرطفان، وإيفانا فرانكه، ورحيمة غامبو، وبيتريت هاليلاي، وعزيز هزارة، وألانا هانت، ويزن الخليلي، وجورج ماهاشي، وتيو ميرسييه، ونور مبارك، ونانسي منير، وحسين ناصر الدين، ودانيال أوتيرو توريس، وتاو نغوين فان، وغالا بوراس كيم، وساركر بروتيك، ومجموعة رقص ميديا، وأوسكار سانتيان، وتشونغ كونغ تونغ، وولف للعمارة، وأغوستينا وودغيت، ويو جي.
وبين المديران الفنيان للبينالي نورا رازيان، وصبيح أحمد، أن منطقة الخليج شهدت تشكّل علاقات وأنماط متعددة من الارتحال، نتجت عن الحراك التجاري والتنقل المتبادل، وأسهمت في نقل الحكايات والأغاني والمفردات، ونشوء إيقاعات وبحور شعرية مثل بحر الرجز، مشيرين إلى أن البينالي سيفتح نافذة لفهم المكونات الثقافية من منظور التبادل والانتقال، وتتبع مسارات الارتحال وتقاطعاتها.
من جانبها أوضحت الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية، آية البكري أن بينالي الدرعية أحد أبرز المحافل الفنية والثقافية على مستوى المملكة والعالم، ومنذ انطلاقته الأولى قبل خمس سنوات في حيّ جاكس بالدرعية، أسهم في بناء جسور التواصل مع جمهور الفن والثقافة محلياً ودوليًا.
وأضافت تأتي هذه الدورة استكمالًا لهذه المسيرة، لتعزيز الروابط القائمة وفتح آفاق جديدة من الحوار والتبادل الثقافي، إذ يركز البينالي هذا العام على موضوع الانتقال والحركة بين الثقافات، وهو ما يشكل الإطار العام الذي تنطلق منه رؤيته الفنية.
ويقدّم البينالي رؤية فنية يحاكي فيها تاريخ الأجداد وظروف المرحلة عبر أكثر من 20 عملًا فنيًا جديدًا، بهدف إيجاد مساحات للقاء الفنانين والموسيقيين والمخرجين والمعماريين والكتاب.
وتشمل قائمة الفنانين المشاركين بيو أباد، ورند عبدالجبار، ويوسف أغبو أولا، وعهد العمودي، وعفراء الظاهري، ومحمد الحمدان، ورُبى السويل، وتيسير البطنيجي، ورافين تشاكون، وروهيني ديفاشر، وميرفه إرطفان، وإيفانا فرانكه، ورحيمة غامبو، وبيتريت هاليلاي، وعزيز هزارة، وألانا هانت، ويزن الخليلي، وجورج ماهاشي، وتيو ميرسييه، ونور مبارك، ونانسي منير، وحسين ناصر الدين، ودانيال أوتيرو توريس، وتاو نغوين فان، وغالا بوراس كيم، وساركر بروتيك، ومجموعة رقص ميديا، وأوسكار سانتيان، وتشونغ كونغ تونغ، وولف للعمارة، وأغوستينا وودغيت، ويو جي.
وبين المديران الفنيان للبينالي نورا رازيان، وصبيح أحمد، أن منطقة الخليج شهدت تشكّل علاقات وأنماط متعددة من الارتحال، نتجت عن الحراك التجاري والتنقل المتبادل، وأسهمت في نقل الحكايات والأغاني والمفردات، ونشوء إيقاعات وبحور شعرية مثل بحر الرجز، مشيرين إلى أن البينالي سيفتح نافذة لفهم المكونات الثقافية من منظور التبادل والانتقال، وتتبع مسارات الارتحال وتقاطعاتها.
من جانبها أوضحت الرئيس التنفيذي لمؤسسة بينالي الدرعية، آية البكري أن بينالي الدرعية أحد أبرز المحافل الفنية والثقافية على مستوى المملكة والعالم، ومنذ انطلاقته الأولى قبل خمس سنوات في حيّ جاكس بالدرعية، أسهم في بناء جسور التواصل مع جمهور الفن والثقافة محلياً ودوليًا.
وأضافت تأتي هذه الدورة استكمالًا لهذه المسيرة، لتعزيز الروابط القائمة وفتح آفاق جديدة من الحوار والتبادل الثقافي، إذ يركز البينالي هذا العام على موضوع الانتقال والحركة بين الثقافات، وهو ما يشكل الإطار العام الذي تنطلق منه رؤيته الفنية.