"كاوست" تختتم أعمال قمة التايمز للتعليم العالي العالمية 2025

10-09-2025 04:11 مساءً
0
0
واس اختتمت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" اليوم أعمال قمة التايمز للتعليم العالي العالمية 2025، والتي احتضنتها الجامعة خلال الفترة من 7 - 9 أكتوبر، وبحثت موضوع "الجامعات كعوامل فاعلة للتقدّم"، بمشاركة نحو 750 مشاركًا، من بينهم 105 متحدثين رئيسيين يمثلون 75 مؤسسة من 28 دولة حول العالم، مع التركيز على دور الجامعات في تسريع الابتكار والنمو الاقتصادي، وتعزيز الاستدامة، وحماية الثقافة، وتقوية التعاون العالمي.
واستعرضت قمة التايمز الحلول التطبيقية القائمة على البحث العلمي التي تعالج احتياجات العالم الواقعية، بدءًا من المدن المستدامة القادرة على الصمود، وصولًا إلى الابتكارات في مجالي الصحة والذكاء الاصطناعي، والمهارات التي يحتاجها الطلبة لبناء مستقبل مستدام، إضافة إلى دور الجامعات في إنشاء مدن مستدامة ومرنة، وتقديم الرؤى حول الأبحاث في مجالات المدن الذكية والتصميم العمراني، التي تسهم في تمكين المجتمعات من مواجهة آثار التغير المناخي.
وأثرت القمة بحضور نخبة من قادة الجامعات والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم، جوانب مواجهة التحديات العالمية الأكثر إلحاحًا، من المناخ والصحة إلى التنمية الاقتصادية المستدامة، وتمكين البحث العلمي من التطوير والابتكار، وبالأخص في ظل عقد هذه القمة في جامعة "كاوست" بصفتها أول جامعة في الشرق الأوسط تستضيف هذا الحدث، مما يؤكد بوضوح على الدور الريادي المتنامي للمملكة العربية السعودية في مجالي العلوم والابتكار، ويظهر "كاوست" نموذجًا قياسيًا للجامعات المصمّمة لتحقيق الأثر.
وأوضح رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" البروفيسور إدوارد بيرن أن المملكة حققت دورًا رياديًا في مجالي العلوم والابتكار، في ظل رؤية 2030 التي تعكس أولويات البحث والتطوير والابتكار، مشيرًا لنجاح عقد أعمال قمة التايمز التي تعد فرصة للعمل ودفع مسيرة التقدم، والتي شارك فيها أكثر من 90% من المتحدثين الرئيسيين من أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والأمريكيتين وآسيا، مما يجسد الأهمية الإقليمية والتأثير العالمي للقمة.
وأكد أن استضافة "كاوست" لهذا الحدث العالمي يبرهن على دورها جامعة قائمة على البحث والتطوير والابتكار، منوهًا بالتعاون الدولي في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي، والحرص على دعم مواءمة الجامعات وتطورها لمواجهة التحديات العالمية المشتركة وإعداد الأجيال القادمة في مختلف دول العالم.
واستعرضت قمة التايمز الحلول التطبيقية القائمة على البحث العلمي التي تعالج احتياجات العالم الواقعية، بدءًا من المدن المستدامة القادرة على الصمود، وصولًا إلى الابتكارات في مجالي الصحة والذكاء الاصطناعي، والمهارات التي يحتاجها الطلبة لبناء مستقبل مستدام، إضافة إلى دور الجامعات في إنشاء مدن مستدامة ومرنة، وتقديم الرؤى حول الأبحاث في مجالات المدن الذكية والتصميم العمراني، التي تسهم في تمكين المجتمعات من مواجهة آثار التغير المناخي.
وأثرت القمة بحضور نخبة من قادة الجامعات والأكاديميين من مختلف أنحاء العالم، جوانب مواجهة التحديات العالمية الأكثر إلحاحًا، من المناخ والصحة إلى التنمية الاقتصادية المستدامة، وتمكين البحث العلمي من التطوير والابتكار، وبالأخص في ظل عقد هذه القمة في جامعة "كاوست" بصفتها أول جامعة في الشرق الأوسط تستضيف هذا الحدث، مما يؤكد بوضوح على الدور الريادي المتنامي للمملكة العربية السعودية في مجالي العلوم والابتكار، ويظهر "كاوست" نموذجًا قياسيًا للجامعات المصمّمة لتحقيق الأثر.
وأوضح رئيس جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية "كاوست" البروفيسور إدوارد بيرن أن المملكة حققت دورًا رياديًا في مجالي العلوم والابتكار، في ظل رؤية 2030 التي تعكس أولويات البحث والتطوير والابتكار، مشيرًا لنجاح عقد أعمال قمة التايمز التي تعد فرصة للعمل ودفع مسيرة التقدم، والتي شارك فيها أكثر من 90% من المتحدثين الرئيسيين من أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والأمريكيتين وآسيا، مما يجسد الأهمية الإقليمية والتأثير العالمي للقمة.
وأكد أن استضافة "كاوست" لهذا الحدث العالمي يبرهن على دورها جامعة قائمة على البحث والتطوير والابتكار، منوهًا بالتعاون الدولي في تطوير التعليم العالي والبحث العلمي، والحرص على دعم مواءمة الجامعات وتطورها لمواجهة التحديات العالمية المشتركة وإعداد الأجيال القادمة في مختلف دول العالم.