هيئة الأفلام تُعلن اختيار فيلم هجرة لتمثيل المملكة في النسخة الـ98 من جوائز الأوسكار

10-13-2025 06:57 مساءً
0
0
أعلنت هيئة الأفلام عن اختيار الفيلم الروائي هجرة لتمثيل المملكة رسميًّا في سباق الأوسكار المقبل عن فئة أفضل فيلم دولي، وذلك بعد مراجعة دقيقة تضمنت عددًا من الأفلام السعودية وبإشرافٍ من لجنة اختيار الفيلم السعودي لجوائز الأوسكار.
وتتولى اللجنة، التي تضم نخبة من أبرز صنّاع السينما والمختصين السعوديين، مهمة مراجعة الأفلام المتقدمة واختيارها وفق المعايير المعتمدة من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (الأوسكار)، وقد شهدت دورة هذا العام مشاركة عدد من الأفلام السعودية المتميزة، مما تطلّب من اللجنة دراسة متأنية قبل أن تُجمع بعد مداولات مكثفة على اختيار فيلم هجرة لتمثيل المملكة رسميًا في هذه الفئة.
ويُعد فيلم هجرة من أحدث الإنتاجات السينمائية السعودية التي تعكس تنوع القصص المحلية وثراء الهوية الثقافية للمملكة، مُقدمًا معالجة فنية وإنسانية لقضايا جوهرية؛ حيثُ تتمحور أحداث الفيلم حول رحلة ثلاث نساء سعوديات من أجيال مختلفة إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، لكن الرحلة تتحول إلى مأساة باختفاء سارة قبل الوصول إلى مكة، لتبدأ الجدة والحفيدة رحلة بحث شاقة، تكشف أسرارًا عائلية مدفونة وتبرز الفجوة بين الأجيال النسائية، من خلال رؤية إخراجية للمخرجة شهد أمين وأداء تمثيلي لعدد من المواهب السعودية الصاعدة إلى جانب أسماء بارزة في الساحة السينمائية.
وبحسب معايير الأهلية المعتمدة من الأكاديمية لفئة أفضل فيلم دولي؛ يدخل الفيلم في منافسة مع عشرات الأفلام من مختلف دول العالم، ليخضع لمراحل فرز متعددة تبدأ بإعلان القائمة الأولية، ثم القائمة النهائية التي تحددها الأكاديمية، وسيُعلن عن الفائز بجائزة أفضل فيلم دولي ضمن حفل الدورة الـ98 لجوائز الأوسكار، المقرر إقامته على مسرح دولبي في مدينة لوس أنجلوس في مارس 2026.
وتتولى اللجنة، التي تضم نخبة من أبرز صنّاع السينما والمختصين السعوديين، مهمة مراجعة الأفلام المتقدمة واختيارها وفق المعايير المعتمدة من أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة (الأوسكار)، وقد شهدت دورة هذا العام مشاركة عدد من الأفلام السعودية المتميزة، مما تطلّب من اللجنة دراسة متأنية قبل أن تُجمع بعد مداولات مكثفة على اختيار فيلم هجرة لتمثيل المملكة رسميًا في هذه الفئة.
ويُعد فيلم هجرة من أحدث الإنتاجات السينمائية السعودية التي تعكس تنوع القصص المحلية وثراء الهوية الثقافية للمملكة، مُقدمًا معالجة فنية وإنسانية لقضايا جوهرية؛ حيثُ تتمحور أحداث الفيلم حول رحلة ثلاث نساء سعوديات من أجيال مختلفة إلى مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، لكن الرحلة تتحول إلى مأساة باختفاء سارة قبل الوصول إلى مكة، لتبدأ الجدة والحفيدة رحلة بحث شاقة، تكشف أسرارًا عائلية مدفونة وتبرز الفجوة بين الأجيال النسائية، من خلال رؤية إخراجية للمخرجة شهد أمين وأداء تمثيلي لعدد من المواهب السعودية الصاعدة إلى جانب أسماء بارزة في الساحة السينمائية.
وبحسب معايير الأهلية المعتمدة من الأكاديمية لفئة أفضل فيلم دولي؛ يدخل الفيلم في منافسة مع عشرات الأفلام من مختلف دول العالم، ليخضع لمراحل فرز متعددة تبدأ بإعلان القائمة الأولية، ثم القائمة النهائية التي تحددها الأكاديمية، وسيُعلن عن الفائز بجائزة أفضل فيلم دولي ضمن حفل الدورة الـ98 لجوائز الأوسكار، المقرر إقامته على مسرح دولبي في مدينة لوس أنجلوس في مارس 2026.