"منتدى المستثمرين" بملتقى الصحة العالمي 2025 يعزز موقع المملكة بصفتها مركزًا عالميًا للابتكار والاستثمار الصحي
10-29-2025 09:09 مساءً
0
0
واس تواصل في الرياض أعمال منتدى المستثمرين ضمن فعاليات ملتقى الصحة العالمي في نسخته الثامنة، المقام تحت شعار "استثمر في الصحة" برعاية وزارة الصحة، ودعم برنامج تحول القطاع الصحي المنبثق من رؤية المملكة 2030، وبمشاركة نخبة من القادة والمستثمرين والخبراء الدوليين في مجالات الرعاية الصحية والتقنية الحيوية ورأس المال الجريء، في خطوة تؤكد تنامي مكانة المملكة بصفتها مركزًا عالميًا للابتكار والاستثمار الصحي، وانسجامًا مع مستهدفات الرؤية الهادفة إلى تعزيز جاذبية القطاع الصحي أحد المحركات الرئيسة للاقتصاد الوطني.
وألقى وكيل وزارة الصحة للاستثمار الدكتور خالد البريكان الكلمة الافتتاحية للمنتدى، أكد فيها أن المملكة تشهد نموًا متسارعًا في تدفق الاستثمارات الصحية بفضل الإصلاحات الاقتصادية والسياسات التنظيمية الداعمة للشراكة بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن البيئة الاستثمارية السعودية أصبحت من بين الأكثر جذبًا على مستوى المنطقة والعالم.
وشهد المنتدى سلسلة من الجلسات الحوارية المتخصصة التي ناقشت مستقبل الاستثمار الصحي عالميًا ودور المملكة المتنامي بصفتها مركزًا إقليميًا رائدًا في هذا المجال، ففي جلسة بعنوان "رسم خارطة مستقبل الاستثمار الصحي عالميًا" استعرض المشاركون التحولات الاقتصادية والتقنية الداعمة لنمو القطاع، بمشاركة رئيسة قطاع الصحة العالمية في شركة (Plug and Play) (Ventures)، والشريك الإداري في (Abra Ventures)، والرئيس التنفيذي لشركة (Novo Capital)، ورئيس استثمارات التقنية الحيوية في نيوم.
وتناولت جلسة "الطفرة في استثمارات علوم الحياة والتقنية الحيوية" المحركات الرئيسة لارتفاع التمويل في القطاع ودور الذكاء الاصطناعي في علم الجينوم واكتشاف الأدوية، بمشاركة الرئيسة العالمية لشركة (DHR Ventures)، ورئيسة مجلس الإدارة والمديرة العامة لشركة (MetaHub) التابعة لـ (Eli Lilly)، إلى جانب نخبة من الخبراء في التقنيات الحيوية المتقدمة.
وفي جلسة "القفزة الرقمية في الرعاية الصحية – كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل المستقبل"، ناقش المتحدثون أثر التقنيات الذكية في التشخيص والعلاج وتحسين كفاءة الأنظمة الصحية، فيما سلطت جلسة "تجاوز حدود الجاذبية – دور المملكة في ثورة الأدوية الفضائية" الضوء على إمكانات بيئة انعدام الجاذبية في تسريع اكتشاف الأدوية وترسيخ مكانة المملكة في مجال التقنية الحيوية الفضائية.
وناقشت جلسة "الأسواق الخاصة في تمويل الازدهار الصحي" أوجه المقارنة بين صناديق رأس المال الجريء وصناديق الأسهم الخاصة في دعم نمو القطاع، بينما تناولت جلسة "رأس المال والإرث الاستثماري – المكاتب العائلية ودورها في دفع الابتكار الصحي" دور المكاتب العائلية بصفتها محركًا إستراتيجيًا للاستثمار طويل الأمد في القطاع الصحي برؤى قائمة على الاستدامة والتأثير المجتمعي.
وشهد المنتدى إطلاق عددٍ من الصناديق الاستثمارية التي تركز على السوق السعودية، ضمن جلسة تناولت فرص الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية بالمملكة.
وناقش المنتدى موضوعات متنوعة شملت تحفيز الابتكار في التقنية الصحية السعودية، واتجاهات 2030 في صناعة الرعاية الصحية عالميًا ومحليًا، وتحويل الابتكارات في التقنية الحيوية إلى تأثير ملموس في السوق، إلى جانب جلسات تناولت البيئة التنظيمية للمستثمرين ومستقبل صناعة الأدوية والعلاجات المتقدمة.
ويُختتم المنتدى فعالياته بمسابقة "نكست جين بيتش (Next Gen Pitch)" التي تجمع نخبة من الشركات الناشئة في مجالات التقنية الصحية لاستعراض حلول مبتكرة أمام لجنة تحكيم دولية، في مبادرة تهدف إلى إبراز الجيل الجديد من الابتكار والاستثمار الصحي في المملكة.
ويُعد منتدى المستثمرين أحد المحاور الرئيسة لملتقى الصحة العالمي، إذ يجسد التزام المملكة بتعزيز بيئة الاستثمار الصحي وتوظيف الابتكار والمعرفة لبناء منظومة رعاية صحية مستدامة تسهم في رفع جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.
وألقى وكيل وزارة الصحة للاستثمار الدكتور خالد البريكان الكلمة الافتتاحية للمنتدى، أكد فيها أن المملكة تشهد نموًا متسارعًا في تدفق الاستثمارات الصحية بفضل الإصلاحات الاقتصادية والسياسات التنظيمية الداعمة للشراكة بين القطاعين العام والخاص، مشيرًا إلى أن البيئة الاستثمارية السعودية أصبحت من بين الأكثر جذبًا على مستوى المنطقة والعالم.
وشهد المنتدى سلسلة من الجلسات الحوارية المتخصصة التي ناقشت مستقبل الاستثمار الصحي عالميًا ودور المملكة المتنامي بصفتها مركزًا إقليميًا رائدًا في هذا المجال، ففي جلسة بعنوان "رسم خارطة مستقبل الاستثمار الصحي عالميًا" استعرض المشاركون التحولات الاقتصادية والتقنية الداعمة لنمو القطاع، بمشاركة رئيسة قطاع الصحة العالمية في شركة (Plug and Play) (Ventures)، والشريك الإداري في (Abra Ventures)، والرئيس التنفيذي لشركة (Novo Capital)، ورئيس استثمارات التقنية الحيوية في نيوم.
وتناولت جلسة "الطفرة في استثمارات علوم الحياة والتقنية الحيوية" المحركات الرئيسة لارتفاع التمويل في القطاع ودور الذكاء الاصطناعي في علم الجينوم واكتشاف الأدوية، بمشاركة الرئيسة العالمية لشركة (DHR Ventures)، ورئيسة مجلس الإدارة والمديرة العامة لشركة (MetaHub) التابعة لـ (Eli Lilly)، إلى جانب نخبة من الخبراء في التقنيات الحيوية المتقدمة.
وفي جلسة "القفزة الرقمية في الرعاية الصحية – كيف يُعيد الذكاء الاصطناعي تشكيل المستقبل"، ناقش المتحدثون أثر التقنيات الذكية في التشخيص والعلاج وتحسين كفاءة الأنظمة الصحية، فيما سلطت جلسة "تجاوز حدود الجاذبية – دور المملكة في ثورة الأدوية الفضائية" الضوء على إمكانات بيئة انعدام الجاذبية في تسريع اكتشاف الأدوية وترسيخ مكانة المملكة في مجال التقنية الحيوية الفضائية.
وناقشت جلسة "الأسواق الخاصة في تمويل الازدهار الصحي" أوجه المقارنة بين صناديق رأس المال الجريء وصناديق الأسهم الخاصة في دعم نمو القطاع، بينما تناولت جلسة "رأس المال والإرث الاستثماري – المكاتب العائلية ودورها في دفع الابتكار الصحي" دور المكاتب العائلية بصفتها محركًا إستراتيجيًا للاستثمار طويل الأمد في القطاع الصحي برؤى قائمة على الاستدامة والتأثير المجتمعي.
وشهد المنتدى إطلاق عددٍ من الصناديق الاستثمارية التي تركز على السوق السعودية، ضمن جلسة تناولت فرص الاستثمار في قطاع الرعاية الصحية بالمملكة.
وناقش المنتدى موضوعات متنوعة شملت تحفيز الابتكار في التقنية الصحية السعودية، واتجاهات 2030 في صناعة الرعاية الصحية عالميًا ومحليًا، وتحويل الابتكارات في التقنية الحيوية إلى تأثير ملموس في السوق، إلى جانب جلسات تناولت البيئة التنظيمية للمستثمرين ومستقبل صناعة الأدوية والعلاجات المتقدمة.
ويُختتم المنتدى فعالياته بمسابقة "نكست جين بيتش (Next Gen Pitch)" التي تجمع نخبة من الشركات الناشئة في مجالات التقنية الصحية لاستعراض حلول مبتكرة أمام لجنة تحكيم دولية، في مبادرة تهدف إلى إبراز الجيل الجديد من الابتكار والاستثمار الصحي في المملكة.
ويُعد منتدى المستثمرين أحد المحاور الرئيسة لملتقى الصحة العالمي، إذ يجسد التزام المملكة بتعزيز بيئة الاستثمار الصحي وتوظيف الابتكار والمعرفة لبناء منظومة رعاية صحية مستدامة تسهم في رفع جودة الحياة وتحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030.