سموُّ وزير الثقافة يوقّع مع نظيرته الكولومبية مذكرة تفاهمٍ للتعاون في المجالات الثقافية بين البلدين
10-30-2025 02:54 مساءً
0
0
واس وقّع صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان، وزير الثقافة، ومعالي وزيرة الثقافات والفنون والمعارف التقليدية في جمهورية كولومبيا ياناي كاداماني، مذكرةَ تفاهمٍ بين وزارة الثقافة في المملكة، ووزارة الثقافات والفنون والمعارف التقليدية في كولومبيا؛ للتعاون في المجال الثقافي بين البلدين الصديقين، وذلك على هامش زيارة فخامة رئيس جمهورية كولومبيا للمملكة لحضور الدورة التاسعة من المنتدى العالمي "مبادرة مستقبل الاستثمار" في الرياض.
واشتملت المذكرة على عدة مجالاتٍ للتعاون بين الطرفين، من أبرزها تعزيز التعاون والتبادل الثقافي بينهما في المجالات الثقافية، إلى جانب تبادل الخبرات بشأن الأنظمة والتنظيمات والسياسات المعنية بالمجال الثقافي، والتعاون المشترك في برامج الإقامات الثقافية بين المؤسسات الحكومية، والأهلية، وغير الربحية، وتبادل المشاركات في المهرجانات والفعاليات الثقافية بينهما، فضلًا عن تسهيل عملية التواصل بين الجهات الثقافية والمثقفين في البلدين الصديقين.
وتضمّنت المذكرة الوسائل التي تُسهم في تنفيذ مجالات التعاون بين الطرفين، وذلك من خلال تبادل الزيارات بين الوفود الرسمية والخبراء من المختصين في مختلف المجالات الثقافية، وإقامة البرامج التدريبية، وجلسات العمل، وتطوير القدرات، وعقد الندوات للمختصين، والمثقفين، والفنانين من كلا الطرفين.
وكانت مراسم توقيع المذكرة قد جرت خلال لقاء سمو وزير الثقافة بنظيرته الكولومبية، الذي بحثا من خلاله فرص التعاون بين المملكة وكولومبيا في مختلف المجالات الثقافية، من أبرزها الفنون البصرية، والموسيقى، والمتاحف، والمسرح، والفنون الأدائية، ونشر المعرفة الثقافية بين البلدين، والتطلع إلى ترسيخ التعاون بينهما، وتعزيز الشراكات في مجال الإعارات طويلة المدى، وتطوير التعاون في بناء القدرات في مجال الثقافة والفنون.
واشتملت المذكرة على عدة مجالاتٍ للتعاون بين الطرفين، من أبرزها تعزيز التعاون والتبادل الثقافي بينهما في المجالات الثقافية، إلى جانب تبادل الخبرات بشأن الأنظمة والتنظيمات والسياسات المعنية بالمجال الثقافي، والتعاون المشترك في برامج الإقامات الثقافية بين المؤسسات الحكومية، والأهلية، وغير الربحية، وتبادل المشاركات في المهرجانات والفعاليات الثقافية بينهما، فضلًا عن تسهيل عملية التواصل بين الجهات الثقافية والمثقفين في البلدين الصديقين.
وتضمّنت المذكرة الوسائل التي تُسهم في تنفيذ مجالات التعاون بين الطرفين، وذلك من خلال تبادل الزيارات بين الوفود الرسمية والخبراء من المختصين في مختلف المجالات الثقافية، وإقامة البرامج التدريبية، وجلسات العمل، وتطوير القدرات، وعقد الندوات للمختصين، والمثقفين، والفنانين من كلا الطرفين.
وكانت مراسم توقيع المذكرة قد جرت خلال لقاء سمو وزير الثقافة بنظيرته الكولومبية، الذي بحثا من خلاله فرص التعاون بين المملكة وكولومبيا في مختلف المجالات الثقافية، من أبرزها الفنون البصرية، والموسيقى، والمتاحف، والمسرح، والفنون الأدائية، ونشر المعرفة الثقافية بين البلدين، والتطلع إلى ترسيخ التعاون بينهما، وتعزيز الشراكات في مجال الإعارات طويلة المدى، وتطوير التعاون في بناء القدرات في مجال الثقافة والفنون.