مهرجان "الرياضيات لغة العلوم" يحتفي بالعالم السعودي علي الدفاع
11-04-2025 06:10 مساءً
0
0
واس يحكي مهرجان "الرياضيات لغة العلوم", الذي تنظمه واحة الملك سلمان للعلوم بقاعة الملك سعود في مكة المكرمة، بالشراكة بين تعليم منطقة مكة المكرمة وجامعة أم القرى لزواره، قصة العالم السعودي البروفيسور علي الدفاع، ومسيرته العلمية الحافلة، وتأثيره الكبير على الأجيال في المملكة وخارجها.
ويتعرف زوار المهرجان على البروفيسور الدفاع الملقب بـ"ملك التكامل"، الذي يعد أحد العلماء السعوديين الذين أسهموا في بناء الأجيال، من خلال تدريسه آلاف الطلاب الجامعيين، وتأليفه (49) كتابًا أثرت المكتبة العربية والعالمية، وأصبح رمزًا للإلهام ومثالًا على الإبداع.
ويسعى مهرجان الرياضيات لغة العلوم من خلال رواية قصة نجاح الدكتور الدفاع إلى تنمية قيم المثابرة والإصرار عبر تسليط الضوء على التحديات التي واجهها وتغلب عليها، إلى جانب إلهام الأجيال قصة نجاح سعودية لرائد في مجال الرياضيات أسهم في تطور الرياضيات بالمملكة، كما تجسد رحلة المملكة في الرياضيات إرثًا من الابتكار والتميز، متجذرًا في العصر الذهبي للإسلام ومتقدمًا من خلال التعليم الحديث والمبادرات العالمية.
ويهدف المهرجان الذي يستمر حتى 30 نوفمبر 2025، إلى تعزيز دور الرياضيات بصفتها ركيزة أساسية لنهضة علمية مستدامة، تدعم مستهدفات رؤية 2030 في بناء أجيال قادرة على المنافسة عالميًا، إضافةً إلى تغيير الصورة النمطية للرياضيات، من مادة مجردة إلى أداة تربط بين العلوم، وتحفز الابتكار في مجالات التقنية والبحث والتطوير، وتمهّد الطريق أمام التطبيقات الحديثة في قطاعات البحث والتطوير والابتكار ذات الأولوية الوطنية.
ويتعرف زوار المهرجان على البروفيسور الدفاع الملقب بـ"ملك التكامل"، الذي يعد أحد العلماء السعوديين الذين أسهموا في بناء الأجيال، من خلال تدريسه آلاف الطلاب الجامعيين، وتأليفه (49) كتابًا أثرت المكتبة العربية والعالمية، وأصبح رمزًا للإلهام ومثالًا على الإبداع.
ويسعى مهرجان الرياضيات لغة العلوم من خلال رواية قصة نجاح الدكتور الدفاع إلى تنمية قيم المثابرة والإصرار عبر تسليط الضوء على التحديات التي واجهها وتغلب عليها، إلى جانب إلهام الأجيال قصة نجاح سعودية لرائد في مجال الرياضيات أسهم في تطور الرياضيات بالمملكة، كما تجسد رحلة المملكة في الرياضيات إرثًا من الابتكار والتميز، متجذرًا في العصر الذهبي للإسلام ومتقدمًا من خلال التعليم الحديث والمبادرات العالمية.
ويهدف المهرجان الذي يستمر حتى 30 نوفمبر 2025، إلى تعزيز دور الرياضيات بصفتها ركيزة أساسية لنهضة علمية مستدامة، تدعم مستهدفات رؤية 2030 في بناء أجيال قادرة على المنافسة عالميًا، إضافةً إلى تغيير الصورة النمطية للرياضيات، من مادة مجردة إلى أداة تربط بين العلوم، وتحفز الابتكار في مجالات التقنية والبحث والتطوير، وتمهّد الطريق أمام التطبيقات الحديثة في قطاعات البحث والتطوير والابتكار ذات الأولوية الوطنية.