الأمم المتحدة: الاحتياجات العاجلة لأهالي غزة لا تزال هائلة
11-08-2025 11:04 صباحاً
0
0
وكالات قال نائب المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، فرحان حق أمس الجمعة إنّه تمّ إدخال أكثر من 37 ألف طن من المساعدات إلى قطاع غزة، منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في العاشر من أكتوبر، مشيرا في الوقت ذاته إلى بطء إزالة العقبات رغم التقدّم الذي تمّ إحرازه في هذا المجال.
ولفت فرحان حق إلى أنّ مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) "يشير إلى أنّه رغم التقدّم الكبير في إيصال المساعدات الإنسانية، إلا أنّ الاحتياجات العاجلة للسكان لا تزال هائلة، في ظل عدم إزالة العقبات بالسرعة الكافية منذ وقف إطلاق النار".
وأضاف "منذ وقف إطلاق النار، جمعت الأمم المتحدة وشركاؤها أكثر من 37 ألف طن من المساعدات عند معابر غزة، ومعظمها مواد غذائية".
وذكر أنّ "دخول (المساعدات) لا يزال محصورا في نقطتي عبور فقط، من دون أي صلة مباشرة بين إسرائيل وشمال غزة، أو بين مصر وجنوب غزة".
وأشار حق إلى "عدم إمكان إدخال بعض سلع الأمم المتحدة"، كما "لا يزال بعض موظفي المنظمات غير قادرين على الدخول".
ولكن هذه الأطنان الـ37 ألفا لا تزال بعيدة من 190 ألف طن من المساعدات الإنسانية (غذاء ودواء...) التي خزّنتها الأمم المتحدة خارج غزة لتنفيذ خطة مدتها 60 يوما منذ بداية وقف إطلاق النار، تهدف إلى مساعدة سكان القطاع المتضرّرين جراء عامين من الحرب التي اندلعت في السابع من أكتوبر 2023.
ولفت فرحان حق إلى أنّ مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) "يشير إلى أنّه رغم التقدّم الكبير في إيصال المساعدات الإنسانية، إلا أنّ الاحتياجات العاجلة للسكان لا تزال هائلة، في ظل عدم إزالة العقبات بالسرعة الكافية منذ وقف إطلاق النار".
وأضاف "منذ وقف إطلاق النار، جمعت الأمم المتحدة وشركاؤها أكثر من 37 ألف طن من المساعدات عند معابر غزة، ومعظمها مواد غذائية".
وذكر أنّ "دخول (المساعدات) لا يزال محصورا في نقطتي عبور فقط، من دون أي صلة مباشرة بين إسرائيل وشمال غزة، أو بين مصر وجنوب غزة".
وأشار حق إلى "عدم إمكان إدخال بعض سلع الأمم المتحدة"، كما "لا يزال بعض موظفي المنظمات غير قادرين على الدخول".
ولكن هذه الأطنان الـ37 ألفا لا تزال بعيدة من 190 ألف طن من المساعدات الإنسانية (غذاء ودواء...) التي خزّنتها الأمم المتحدة خارج غزة لتنفيذ خطة مدتها 60 يوما منذ بداية وقف إطلاق النار، تهدف إلى مساعدة سكان القطاع المتضرّرين جراء عامين من الحرب التي اندلعت في السابع من أكتوبر 2023.