وزارة الإعلام تدشّن فعاليات ثقافة الشام ضمن مبادرة "انسجام عالمي 2" في الرياض
11-18-2025 10:07 مساءً
0
0
دشّنت وزارة الإعلام اليوم فعاليات ثقافة الشام ضمن مبادرة "انسجام عالمي 2"، التي تنظّمها بالتعاون مع الهيئة العامة للترفيه؛ بهدف تعزيز التواصل مع المقيمين في المملكة، وإبراز التنوع الثقافي الذي تزخر به المملكة عبر مساحة تفاعلية تجمع المجتمعات والثقافات المختلفة.
وتُعد المبادرة إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية 2030، الهادفة إلى تعزيز جودة الحياة وإثراء المشهد الثقافي في المملكة؛ إذ تسلّط فعاليات الشام الضوء على الثقافات الأردنية والسورية والفلسطينية واللبنانية، وتمتد ثلاثة أيام.
وتحتوي الفعالية على عروض فنية، وأركان تراثية تعكس ملامح الثقافة الشامية من الأزياء والفنون الشعبية، إضافة إلى تجارب تذوّق لأشهر الأطباق الشامية التقليدية، فيما يقدّم الفنانون والمبدعون فقراتهم على مسرح الفعاليات وسط حضور جماهيري كبير.
وتتواصل الفعاليات غدًا بمجموعة من العروض الفنية والترفيهية والفلكلورية التي تستعرض طيفًا واسعًا من تراث بلاد الشام وفنونها الشعبية.
وحظيت فعاليات "انسجام عالمي 2" بحضور واسع من المواطنين والمقيمين من مختلف الجنسيات تجاوز 800 ألف زائر، في ظل عروض يومية تسلّط الضوء على حياة المقيمين في المملكة بمختلف جوانبها، وأوجه التكامل والانسجام مع المجتمع السعودي، إلى جانب الجهود المبذولة من القطاعات الحكومية والخاصة لرفع جودة الحياة في المدن السعودية.
وتُعد المبادرة إحدى مبادرات برنامج جودة الحياة أحد برامج رؤية 2030، الهادفة إلى تعزيز جودة الحياة وإثراء المشهد الثقافي في المملكة؛ إذ تسلّط فعاليات الشام الضوء على الثقافات الأردنية والسورية والفلسطينية واللبنانية، وتمتد ثلاثة أيام.
وتحتوي الفعالية على عروض فنية، وأركان تراثية تعكس ملامح الثقافة الشامية من الأزياء والفنون الشعبية، إضافة إلى تجارب تذوّق لأشهر الأطباق الشامية التقليدية، فيما يقدّم الفنانون والمبدعون فقراتهم على مسرح الفعاليات وسط حضور جماهيري كبير.
وتتواصل الفعاليات غدًا بمجموعة من العروض الفنية والترفيهية والفلكلورية التي تستعرض طيفًا واسعًا من تراث بلاد الشام وفنونها الشعبية.
وحظيت فعاليات "انسجام عالمي 2" بحضور واسع من المواطنين والمقيمين من مختلف الجنسيات تجاوز 800 ألف زائر، في ظل عروض يومية تسلّط الضوء على حياة المقيمين في المملكة بمختلف جوانبها، وأوجه التكامل والانسجام مع المجتمع السعودي، إلى جانب الجهود المبذولة من القطاعات الحكومية والخاصة لرفع جودة الحياة في المدن السعودية.