مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية راعٍ رسمي لمؤتمر ومعرض "تقنيات المختبرات 2025"
11-19-2025 02:47 مساءً
0
0
تشارك الهيئة الملكية للجبيل وينبع ممثلة في مدينة جازان للصناعات الأساسية والتحويلية، في المؤتمر والمعرض الدولي الخامس لتقنيات المختبرات "LabTech 2025"، بصفتها راعيًا رسميًا للمؤتمر والمعرض اللذين تنظمهما جمعية جازان للكيمياء الصناعية.
وقدمت المدينة من خلال جناحها في المعرض، عرضًا متميزًا يعكس رؤيتها الطموحة في دعم الابتكار وتعزيز التقنيات الحديثة، وأحدث الصناعات والتكنولوجيا المستخدمة في الصناعات التحويلية، وآخر المستجدات والمشروعات التي تحتضنها، لا سيما المشروعات الخضراء والصديقة للبيئة، إلى جانب تسويق الفرص الاستثمارية.
ويقدم الجناح، منصة تفاعلية للتعرف على أحدث الحلول والابتكارات في مجالات الكيمياء الصناعية وتطبيقاتها العلمية المتنوعة.
وتعكس مشاركة المدينة في هذا الحدث الدولي رؤيتها الرائدة في تعزيز بيئة الابتكار العلمي والصناعي، إذ تتيح للمهتمين والباحثين فرصة فريدة للاطلاع على أحدث التطورات التقنية، وتبادل الخبرات مع نخبة من المتخصصين، بما يسهم في دفع عجلة التنمية المستدامة ورفع مستوى التميز العلمي والتقني في جازان.
ويضم معرض "LabTech 2025"، أكثر من (40) جهة مشاركة من مؤسسات وطنية ودولية وجامعات ومراكز بحثية، تعرض أحدث التقنيات والأجهزة المستخدمة في التحليل المخبري، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وحلول إدارة المختبرات الرقمية، إلى جانب تطبيقات متقدمة في القياس والمعايرة والمواد والبيئة.
وقدمت المدينة من خلال جناحها في المعرض، عرضًا متميزًا يعكس رؤيتها الطموحة في دعم الابتكار وتعزيز التقنيات الحديثة، وأحدث الصناعات والتكنولوجيا المستخدمة في الصناعات التحويلية، وآخر المستجدات والمشروعات التي تحتضنها، لا سيما المشروعات الخضراء والصديقة للبيئة، إلى جانب تسويق الفرص الاستثمارية.
ويقدم الجناح، منصة تفاعلية للتعرف على أحدث الحلول والابتكارات في مجالات الكيمياء الصناعية وتطبيقاتها العلمية المتنوعة.
وتعكس مشاركة المدينة في هذا الحدث الدولي رؤيتها الرائدة في تعزيز بيئة الابتكار العلمي والصناعي، إذ تتيح للمهتمين والباحثين فرصة فريدة للاطلاع على أحدث التطورات التقنية، وتبادل الخبرات مع نخبة من المتخصصين، بما يسهم في دفع عجلة التنمية المستدامة ورفع مستوى التميز العلمي والتقني في جازان.
ويضم معرض "LabTech 2025"، أكثر من (40) جهة مشاركة من مؤسسات وطنية ودولية وجامعات ومراكز بحثية، تعرض أحدث التقنيات والأجهزة المستخدمة في التحليل المخبري، وتقنيات الذكاء الاصطناعي، وحلول إدارة المختبرات الرقمية، إلى جانب تطبيقات متقدمة في القياس والمعايرة والمواد والبيئة.