"مسارات مبتكرة للغة العربية" محور ااحتفالية اليوم العالمي للغة العربية 2025
11-19-2025 04:48 مساءً
0
0
أعلنت مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) اختيار موضوع "مسارات مبتكرة للغة العربية.. سياسات وممارسات لمستقبل لغوي أكثر شمولًا" ليكون محورًا رئيسًا لفعاليات اليوم العالمي للغة العربية لهذا العام.
وتنطلق فعالية الاحتفالية في باريس يوم 18 ديسمبر 2025م بدعم وتنظيم من مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، والوفد الدائم للمملكة العربية السعودية لدى اليونسكو.
وتستهدف فعالية هذا العام استكشاف حلول وسياسات متقدمة تُعيد صياغة مستقبل اللغة في ظل التطورات التقنية، والتحولات الرقمية المتسارعة، وتمكّن العربية من أداء دور أكثر تأثيرًا في ميادين التعليم والإعلام والتكنولوجيا، وصناعة المحتوى الثقافي.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، أن احتفال هذا العام يجسّد التزام المؤسسة الراسخ بخدمة اللغة العربية، ودعم كل ما يعزز حضورها عالميًا، مشيرًا إلى أن مبادرات المؤسسة في مجالات التعليم والثقافة والبحث العلمي تنطلق من إيمان عميق بأهمية اللغة العربية كجسر للمعرفة، وركيزة للهوية، ووعاء للحضارة.
وأفاد أن الشراكة المستدامة مع اليونسكو تعكس الدور الرائد للمملكة في رعاية اللغات والثقافات، وتعزيز الحوار والتنوع، مؤكدًا مواصلة المؤسسة دعم المشاريع النوعية التي تُسهم في مستقبل لغوي أكثر شمولًا وانفتاحًا، وذلك من خلال برنامج الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية في اليونسكو.
فيما أوضح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام بالإنابة لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، أن دعم المؤسسة المتواصل لليوم العالمي للغة العربية يعكس رسالتها الراسخة في خدمة المعرفة والإنسان، ويجسد التزامها التاريخي تجاه اللغة العربية بوصفها مكوّنًا رئيسيًا للهوية الثقافية، ومصدرًا ثريًا للإبداع والفكر، مشيرًا إلى استمرار المؤسسة في دعم المبادرات النوعية التي تعزز حضور العربية عالميًا، وتواكب مستقبلها في مجالات التعليم، والثقافة، والتقنية.
وستشهد الفعالية، التي تُعد إحدى أبرز المحطات السنوية للغة العربية عالميًا، مشاركة نخبة من الخبراء، وصنّاع السياسات، والباحثين من مختلف الدول، إذ ستتناول الجلسات الحوارية والعروض المتخصصة أبرز الممارسات الدولية في السياسات اللغوية، والفرص المتاحة، لتعزيز حضور العربية في الفضاء الرقمي، وتطوير أدوات مبتكرة تدعم شمول اللغة في منظومات التعليم المستقبلية.
وتنطلق فعالية الاحتفالية في باريس يوم 18 ديسمبر 2025م بدعم وتنظيم من مؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، بالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو)، والوفد الدائم للمملكة العربية السعودية لدى اليونسكو.
وتستهدف فعالية هذا العام استكشاف حلول وسياسات متقدمة تُعيد صياغة مستقبل اللغة في ظل التطورات التقنية، والتحولات الرقمية المتسارعة، وتمكّن العربية من أداء دور أكثر تأثيرًا في ميادين التعليم والإعلام والتكنولوجيا، وصناعة المحتوى الثقافي.
وأكد صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، أن احتفال هذا العام يجسّد التزام المؤسسة الراسخ بخدمة اللغة العربية، ودعم كل ما يعزز حضورها عالميًا، مشيرًا إلى أن مبادرات المؤسسة في مجالات التعليم والثقافة والبحث العلمي تنطلق من إيمان عميق بأهمية اللغة العربية كجسر للمعرفة، وركيزة للهوية، ووعاء للحضارة.
وأفاد أن الشراكة المستدامة مع اليونسكو تعكس الدور الرائد للمملكة في رعاية اللغات والثقافات، وتعزيز الحوار والتنوع، مؤكدًا مواصلة المؤسسة دعم المشاريع النوعية التي تُسهم في مستقبل لغوي أكثر شمولًا وانفتاحًا، وذلك من خلال برنامج الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود لدعم اللغة العربية في اليونسكو.
فيما أوضح صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن سلطان بن عبدالعزيز الأمين العام بالإنابة لمؤسسة سلطان بن عبدالعزيز آل سعود الخيرية، أن دعم المؤسسة المتواصل لليوم العالمي للغة العربية يعكس رسالتها الراسخة في خدمة المعرفة والإنسان، ويجسد التزامها التاريخي تجاه اللغة العربية بوصفها مكوّنًا رئيسيًا للهوية الثقافية، ومصدرًا ثريًا للإبداع والفكر، مشيرًا إلى استمرار المؤسسة في دعم المبادرات النوعية التي تعزز حضور العربية عالميًا، وتواكب مستقبلها في مجالات التعليم، والثقافة، والتقنية.
وستشهد الفعالية، التي تُعد إحدى أبرز المحطات السنوية للغة العربية عالميًا، مشاركة نخبة من الخبراء، وصنّاع السياسات، والباحثين من مختلف الدول، إذ ستتناول الجلسات الحوارية والعروض المتخصصة أبرز الممارسات الدولية في السياسات اللغوية، والفرص المتاحة، لتعزيز حضور العربية في الفضاء الرقمي، وتطوير أدوات مبتكرة تدعم شمول اللغة في منظومات التعليم المستقبلية.