"مجمع الملك سلمان العالمي" يطلق من اليونسكو "إطار التعددية اللغوية" ضمن احتفائه بعالمية اللغة
12-15-2025 08:51 مساءً
0
0
أطلق مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية (إطار التعددية اللغوية)، وذلك خلال ندوة (التعددية اللغوية في المنظمات الدولية) التي أُقيمت في مقر منظمة اليونسكو بالعاصمة الفرنسية باريس، بحضور أممي من قيادات المنظمة وعدد من السفراء من المجموعة العربية وخبراء من منظمات متعددة، إضافة إلى الوفود المشاركة، وخبراء السياسات اللغوية، ضمن أعمال المجمع في الاحتفاء باليوم العالمي للغة العربية بشكل عام، وفي المنظمات الدولية على وجه الخصوص.
وأوضح الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن إطلاق هذا الإطار يمثل خطوةً عمليةً تُظهر الاهتمام بتعزيز التعدد اللغوي في المؤسسات الأممية، والإسهام في دعم جهود تطوير بيئات العمل اللغوي فيها، مثمّنًا ما تحظى به برامج المجمع من دعم صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، رئيس مجلس أمناء المجمع، وحرص المملكة العربية السعودية على دعم اللغة العربية وعلومها، وتعزيز حضورها عالميًّا؛ بما ينسجم مع مستهدفات برامج تنمية القدرات البشرية -أحد برامج رؤية المملكة 2030-، ويتواكب مع برامج المجمع وأنشطته الدولية في سياق احتفائه باليوم العالمي للغة العربية حيث نفذ مجموعة متنوعة من البرامج في عدة منظمات.
ويهدف الإطار إلى دعم سياسات منظمة (اليونسكو) في تمكين اللغات الرسمية داخل أعمالها، وتلبية الحاجات اللغوية للمجموعة العربية، وتعزيز الممارسات المؤسسية التي تُسهم في تطوير الواقع اللغوي، وتوسيع المشاركة العربية في برامج المنظمة.
وخُصّصت الجلسة الأولى من الندوة لعرض الإطار، وبيان أبرز مضامينه، ودوره في دعم التعدد اللغوي، وتعزيز حضور العربية في البيئة المؤسسية والرقمية داخل المنظمة.
وجاء الإطار ثمرة عمل مشترك بين المجمع والمندوبية السعودية لدى المنظمة.
ويأتي إطلاق هذا الإطار في سياق جهود المجمع لتعزيز حضور اللغة العربية في المنظمات الدولية، ودعم المبادرات المشتركة الرامية إلى تطوير الممارسات اللغوية، وتوحيد الجهود العربية في مجالات التخطيط اللغوي الدولي؛ إسهامًا في ترسيخ مكانة اللغة العربية على المستويين الدولي والمؤسسي.
وأوضح الأمين العام لمجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية الدكتور عبدالله بن صالح الوشمي، أن إطلاق هذا الإطار يمثل خطوةً عمليةً تُظهر الاهتمام بتعزيز التعدد اللغوي في المؤسسات الأممية، والإسهام في دعم جهود تطوير بيئات العمل اللغوي فيها، مثمّنًا ما تحظى به برامج المجمع من دعم صاحب السمو الأمير بدر بن عبدالله بن فرحان وزير الثقافة، رئيس مجلس أمناء المجمع، وحرص المملكة العربية السعودية على دعم اللغة العربية وعلومها، وتعزيز حضورها عالميًّا؛ بما ينسجم مع مستهدفات برامج تنمية القدرات البشرية -أحد برامج رؤية المملكة 2030-، ويتواكب مع برامج المجمع وأنشطته الدولية في سياق احتفائه باليوم العالمي للغة العربية حيث نفذ مجموعة متنوعة من البرامج في عدة منظمات.
ويهدف الإطار إلى دعم سياسات منظمة (اليونسكو) في تمكين اللغات الرسمية داخل أعمالها، وتلبية الحاجات اللغوية للمجموعة العربية، وتعزيز الممارسات المؤسسية التي تُسهم في تطوير الواقع اللغوي، وتوسيع المشاركة العربية في برامج المنظمة.
وخُصّصت الجلسة الأولى من الندوة لعرض الإطار، وبيان أبرز مضامينه، ودوره في دعم التعدد اللغوي، وتعزيز حضور العربية في البيئة المؤسسية والرقمية داخل المنظمة.
وجاء الإطار ثمرة عمل مشترك بين المجمع والمندوبية السعودية لدى المنظمة.
ويأتي إطلاق هذا الإطار في سياق جهود المجمع لتعزيز حضور اللغة العربية في المنظمات الدولية، ودعم المبادرات المشتركة الرامية إلى تطوير الممارسات اللغوية، وتوحيد الجهود العربية في مجالات التخطيط اللغوي الدولي؛ إسهامًا في ترسيخ مكانة اللغة العربية على المستويين الدولي والمؤسسي.