مهرجان الرياض للمسرح يواصل حضوره الثقافي بقراءات فنية وإنسانية
12-17-2025 10:34 صباحاً
0
0
يواصل مهرجان الرياض للمسرح في دورته الثالثة فعالياته، الذي تنظمه هيئة المسرح والفنون الأدائية بمركز المؤتمرات في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، ويستمر حتى 22 ديسمبر 2025.
وشهدت الفعاليات في يومها الثاني، قراءات فنية وإنسانية عميقة، وورشة عمل متخصصة حول الفضاء المسرحي والسينوغرافيا، إضافة إلى مجموعة من النماذج التطبيقية، والأمثلة البصرية، والعلاقة بين التكوين السينوغرافي، والبنية الدرامية للعرض المسرحي، ودور العناصر البصرية في تشكيل المعنى، وتعزيز الأثر الفني على المتلقي.
وركّزت الورشة، على كيفية توظيف الفضاء المسرحي بوصفه عنصرًا فاعلًا في السرد الدرامي، مع تقديم قراءات عملية لتجارب مسرحية مختلفة، أسهمت في إثراء النقاش حول "السينوغرافيا" بوصفها أداة تعبيرية تسهم في بناء المشهد المسرحي، وتكثيف دلالاته، بما يدعم تطوير أدوات الممارسين، والمهتمين بالمسرح.
وتضمنت الفعاليات قراءة نقدية بينت دور المعالجة الدرامية للنص، وأبعاده الإنسانية، وبنائه السردي، علاوة على عروض أدائية قصيرة، أسهمت في إضفاء أجواء تفاعلية وحيوية بين الجمهور، إلى جانب عرض مسرحية "يوتوبيا"، تناولت البناء الدرامي للعمل، وأساليبه الفنية، وقراءاته الرمزية.
وشهدت الفعاليات في يومها الثاني، قراءات فنية وإنسانية عميقة، وورشة عمل متخصصة حول الفضاء المسرحي والسينوغرافيا، إضافة إلى مجموعة من النماذج التطبيقية، والأمثلة البصرية، والعلاقة بين التكوين السينوغرافي، والبنية الدرامية للعرض المسرحي، ودور العناصر البصرية في تشكيل المعنى، وتعزيز الأثر الفني على المتلقي.
وركّزت الورشة، على كيفية توظيف الفضاء المسرحي بوصفه عنصرًا فاعلًا في السرد الدرامي، مع تقديم قراءات عملية لتجارب مسرحية مختلفة، أسهمت في إثراء النقاش حول "السينوغرافيا" بوصفها أداة تعبيرية تسهم في بناء المشهد المسرحي، وتكثيف دلالاته، بما يدعم تطوير أدوات الممارسين، والمهتمين بالمسرح.
وتضمنت الفعاليات قراءة نقدية بينت دور المعالجة الدرامية للنص، وأبعاده الإنسانية، وبنائه السردي، علاوة على عروض أدائية قصيرة، أسهمت في إضفاء أجواء تفاعلية وحيوية بين الجمهور، إلى جانب عرض مسرحية "يوتوبيا"، تناولت البناء الدرامي للعمل، وأساليبه الفنية، وقراءاته الرمزية.