البنك الإسلامي للتنمية يُنظم المنتدى الثالث عشر للشباب 2025
05-11-2025 11:59 صباحاً
0
0
واس يُنظّم البنك الإسلامي للتنمية, على هامش الاجتماعات السنوية لعام 2025 خلال الفترة 19 - 22 مايو, في الجزائر العاصمة, منتدى البنك الإسلامي الثالث عشر لتنمية الشباب 2025, الذي يُعد بمثابة منصة لمعالجة أولويات التنمية العاجلة المتعلقة بالتوظيف المنتج والهادف للشباب في البلدان الأعضاء في البنك الإسلامي للتنمية.
وسيناقش المنتدى, الذي يتناول موضوع "جاهز للمستقبل: مهارات وحلول لتوظيف الشباب", بناء قوة عاملة مستعدة للمستقبل، وتوسيع نطاق الابتكار الذي يقوده الشباب، وتمكين الإصلاح المؤسسي والسياسي لتوظيف الشباب، وعرض أفضل الممارسات، وتقوية الشراكات، وزيادة وضوح إسهامات الشباب.
ويهدف المنتدى إلى معالجة العوائق النظامية التي تعيق توظيف الشباب، وتعزيز السياسات والاستثمارات التي تُعزّز إنتاجيتهم، وإسماع أصواتهم من خلال تسليط الضوء على الابتكارات المحلية، من خلال التركيز على كلٍّ من قابلية التوظيف والإنتاجية.
ويتناول المنتدى كذلك, مواءمة التعليم والتدريب المهني مع متطلبات سوق العمل، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من أجل التعلم أثناء العمل وتنمية القوى العاملة، إضافة إلى تحفيز الشركات التي تستثمر في خطوط مواهب الشباب، وتوسيع نطاق الابتكار الذي يقوده الشباب وقصص النجاح، واستغلال إبداع الشباب لدعم الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات الاجتماعية.
يُذكر أن المنتدى, من شأنه دعم النظم البيئية التي تدمج الإنتاجية مع الاستدامة، وتمكين الإصلاح المؤسسي والسياسي من أجل تشغيل الشباب, وتطوير أطُر السياسات التي تعمل على تحسين كفاءة سوق العمل وخفض معدلات البطالة والجهل، وتعزيز قوانين العمل الشاملة وسياسات المشاركة الاقتصادية.
وسيناقش المنتدى, الذي يتناول موضوع "جاهز للمستقبل: مهارات وحلول لتوظيف الشباب", بناء قوة عاملة مستعدة للمستقبل، وتوسيع نطاق الابتكار الذي يقوده الشباب، وتمكين الإصلاح المؤسسي والسياسي لتوظيف الشباب، وعرض أفضل الممارسات، وتقوية الشراكات، وزيادة وضوح إسهامات الشباب.
ويهدف المنتدى إلى معالجة العوائق النظامية التي تعيق توظيف الشباب، وتعزيز السياسات والاستثمارات التي تُعزّز إنتاجيتهم، وإسماع أصواتهم من خلال تسليط الضوء على الابتكارات المحلية، من خلال التركيز على كلٍّ من قابلية التوظيف والإنتاجية.
ويتناول المنتدى كذلك, مواءمة التعليم والتدريب المهني مع متطلبات سوق العمل، وتعزيز التعاون بين القطاعين العام والخاص من أجل التعلم أثناء العمل وتنمية القوى العاملة، إضافة إلى تحفيز الشركات التي تستثمر في خطوط مواهب الشباب، وتوسيع نطاق الابتكار الذي يقوده الشباب وقصص النجاح، واستغلال إبداع الشباب لدعم الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة والمؤسسات الاجتماعية.
يُذكر أن المنتدى, من شأنه دعم النظم البيئية التي تدمج الإنتاجية مع الاستدامة، وتمكين الإصلاح المؤسسي والسياسي من أجل تشغيل الشباب, وتطوير أطُر السياسات التي تعمل على تحسين كفاءة سوق العمل وخفض معدلات البطالة والجهل، وتعزيز قوانين العمل الشاملة وسياسات المشاركة الاقتصادية.