مليارديرات بلا شهادات .. !

05-20-2025 09:48 صباحاً
0
0
قال موقع «بيزنز إنسايدر» إن أي شخص عادي لا يحتاج بالضرورة إلى الشهادة العلمية أو الأكاديمية حتى يُصبح مليارديراً، والواقع يُبرهن بالدليل القاطع أن عدداً غير قليل من أصحاب المليارات لا يحملون شهادات على الإطلاق، حيث ترك البعض منهم الدراسة في سن مبكرة، وآخرون وصلوا إلى مقاعد الجامعة وفضّلوا الانسحاب منها والتوجه إلى عالم المال والأعمال والتجارة والتركيز على شركاتهم فقط، ومن بين هؤلاء المليارديرات الذين لا يحملون شهادات مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لفيسبوك، بينما حقق آخرون ثرواتهم بعد فترة طويلة من ترك المدرسة، مثل مؤسس أوبر، ترافيس كالانيك. وتسرّب هؤلاء المليارديرات من مجموعة واسعة من المدارس، من جامعة هارفارد إلى جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس إلى كلية مدينة نيويورك وغيرها من المدارس والكليات. وأضاف «بيزنز انسايدر» أن ما يقرب من ملياردير واحد من بين كل 8 مليارديرات من الذين تبوؤوا قائمة فوربس ال 400 والذين تم تصنيفهم في عام 2018 كانوا من المُتسرّبين من الكلية، ووجد «إنسايدر» أنهم من بين أغنى الأشخاص في العالم.
• رالف لورين ، رجل أعمال أمريكي اشتهر كمُصمّم أزياء عالمي تسرّب من كلية باروخ في مدينة نيويورك. وأسس المُصمّم البالغ من العمر 80 عاماً شركة الأزياء المعروفة باسمه أثناء عمله في مكتب في مبنى امباير ستيت. ويملك رالف ثروة مقدراها 7.5 مليار دولار ليكون الشخص 162 الأغنى في العالم. ابنته ديلان لورين هي مالكة شركة ديلان كاندي بار. وتبلغ قيمة شركة لورين، 5.8 مليار دولار، ولم يُكمل لورين في الجامعة سوى عامين وتسرّب منها.
• أمانسيو أورتيغا ، ملياردير إسباني ومؤسس العلامة التجارية «زارا» لبيع الملابس، سادس أغنى رجل في العالم بثروة تُقدّر ب 66.6 مليار دولار وفقاً لمجلة فوربس. ورغم ثروته الطائلة إلا أن أورتيغا وُلد لعائلة فقيرة حيث كان والده يعمل في السكة الحديدية، ما اضطر أورتيغا لترك دراسته في ال 14 من عمره ليساعد أسرته، وبدأ حياته المهنية في العمل في متجر ملابس حيث تمكّن بفضل حلمه لتأسيس مشروع ملابس تكون في مُتناول طبقات المجتمع المُختلفة من التحوّل من مجرد عامل إلى صاحب إحدى أشهر العلامات التجارية في العالم.
• مارك زوكربيرج ، رجل أعمال ومُبرمج أمريكي، وُلد في وايت بلينس، نيويورك، ترك جامعة هارفارد بعد عامه الثاني فيها للتركيز على فيسبوك. اشتهر بتأسيسه موقع الفيس بوك الاجتماعي، وهو أكبر موقع اجتماعي في العالم.
أسس زوكربيرج الشبكة الاجتماعية لمُساعدة زملائه الطلاب على تعلّم أسماء الأشخاص في فصولهم، غير أنه ترك الدراسة بعد فترة وجيزة وكرّس حياته لفيسبوك وهو بمثابة الرئيس التنفيذي لموقع الفيسبوك. وتقدّر فوربس ثروة زوكربيرج بحوالي 66 مليار دولار ، وفقاً لتقديرات فوربس.
• تيد تيرنر رجل الأعمال الأمريكي ومؤسس شبكة سي إن إن، الذي يمتلك العديد من وسائل الإعلام، وشركات الترفيه مثل، استوديوهات يونيفيرسال لإنتاج الأفلام، ترك الدراسة في جامعة براون قبل التخرّج ولكن لم يكن ذلك بناءً على رغبته بل تم طرد تيرنر من براون بسبب السماح لصديقته بالعيش معه في غرفة النوم الخاصة به، وفقاً لتقارير لما ذكرته «بيزنز انسايدر». وعلى الرغم من النهاية الغامضة لحياة تيرنر كطالب هناك، فقد أصدرت له الجامعة شهادات فخرية بعد سنوات من نجاحه كرجل أعمال. وتقدّر فوربس ثروة تيرنر البالغ من العمر 80 عاماً 2.2 مليار دولار.
• إنجفار كامبراد ، رجل أعمال سويدي مؤسس الشركة العالمية المُتخصّصة في صناعة الأثاث «أيكيا» بدأ حياته العملية وهو في الخامسة يبيع أعواد الثقاب، ثم تحوّل ليبيع أقلام الرصاص والأسماك والحبوب والساعات. وقد أسس كامبراد «أيكيا» عام 1943 واستخدم في تأسيسها بعض الأموال الذي كافأه به والده لأدائه الجيد في المدرسة الابتدائية على الرغم من مُعاناته من صعوبة القراءة. وقد خلف كامبراد الذي توفي عام 2018 عن عمر يُناهز 91 عاماً، ثروة تُقدّر بـ 58.7 مليار دولار.
• بيل غيتس ، ترك الدراسة بجامعة هارفارد بعد سنتين من تأسيسه شركة مايكروسوفت. وفي الواقع أسس غيتس البالغ من العمر 63 عاماً رجل أعمال ومُبرمج أمريكي وناشط في الأعمال الخيرية شركة مايكروسوفت مع بول آلان في عام 1975. وقد صنع ثروته بنفسه ويملك أكبر نصيب فردي من أسهمها المُقدّر بتسعة بالمئة من الأسهم المطروحة. وتبلغ قيمة ما يملك 102 مليار دولار، وفقاً
• رالف لورين ، رجل أعمال أمريكي اشتهر كمُصمّم أزياء عالمي تسرّب من كلية باروخ في مدينة نيويورك. وأسس المُصمّم البالغ من العمر 80 عاماً شركة الأزياء المعروفة باسمه أثناء عمله في مكتب في مبنى امباير ستيت. ويملك رالف ثروة مقدراها 7.5 مليار دولار ليكون الشخص 162 الأغنى في العالم. ابنته ديلان لورين هي مالكة شركة ديلان كاندي بار. وتبلغ قيمة شركة لورين، 5.8 مليار دولار، ولم يُكمل لورين في الجامعة سوى عامين وتسرّب منها.
• أمانسيو أورتيغا ، ملياردير إسباني ومؤسس العلامة التجارية «زارا» لبيع الملابس، سادس أغنى رجل في العالم بثروة تُقدّر ب 66.6 مليار دولار وفقاً لمجلة فوربس. ورغم ثروته الطائلة إلا أن أورتيغا وُلد لعائلة فقيرة حيث كان والده يعمل في السكة الحديدية، ما اضطر أورتيغا لترك دراسته في ال 14 من عمره ليساعد أسرته، وبدأ حياته المهنية في العمل في متجر ملابس حيث تمكّن بفضل حلمه لتأسيس مشروع ملابس تكون في مُتناول طبقات المجتمع المُختلفة من التحوّل من مجرد عامل إلى صاحب إحدى أشهر العلامات التجارية في العالم.
• مارك زوكربيرج ، رجل أعمال ومُبرمج أمريكي، وُلد في وايت بلينس، نيويورك، ترك جامعة هارفارد بعد عامه الثاني فيها للتركيز على فيسبوك. اشتهر بتأسيسه موقع الفيس بوك الاجتماعي، وهو أكبر موقع اجتماعي في العالم.
أسس زوكربيرج الشبكة الاجتماعية لمُساعدة زملائه الطلاب على تعلّم أسماء الأشخاص في فصولهم، غير أنه ترك الدراسة بعد فترة وجيزة وكرّس حياته لفيسبوك وهو بمثابة الرئيس التنفيذي لموقع الفيسبوك. وتقدّر فوربس ثروة زوكربيرج بحوالي 66 مليار دولار ، وفقاً لتقديرات فوربس.
• تيد تيرنر رجل الأعمال الأمريكي ومؤسس شبكة سي إن إن، الذي يمتلك العديد من وسائل الإعلام، وشركات الترفيه مثل، استوديوهات يونيفيرسال لإنتاج الأفلام، ترك الدراسة في جامعة براون قبل التخرّج ولكن لم يكن ذلك بناءً على رغبته بل تم طرد تيرنر من براون بسبب السماح لصديقته بالعيش معه في غرفة النوم الخاصة به، وفقاً لتقارير لما ذكرته «بيزنز انسايدر». وعلى الرغم من النهاية الغامضة لحياة تيرنر كطالب هناك، فقد أصدرت له الجامعة شهادات فخرية بعد سنوات من نجاحه كرجل أعمال. وتقدّر فوربس ثروة تيرنر البالغ من العمر 80 عاماً 2.2 مليار دولار.
• إنجفار كامبراد ، رجل أعمال سويدي مؤسس الشركة العالمية المُتخصّصة في صناعة الأثاث «أيكيا» بدأ حياته العملية وهو في الخامسة يبيع أعواد الثقاب، ثم تحوّل ليبيع أقلام الرصاص والأسماك والحبوب والساعات. وقد أسس كامبراد «أيكيا» عام 1943 واستخدم في تأسيسها بعض الأموال الذي كافأه به والده لأدائه الجيد في المدرسة الابتدائية على الرغم من مُعاناته من صعوبة القراءة. وقد خلف كامبراد الذي توفي عام 2018 عن عمر يُناهز 91 عاماً، ثروة تُقدّر بـ 58.7 مليار دولار.
• بيل غيتس ، ترك الدراسة بجامعة هارفارد بعد سنتين من تأسيسه شركة مايكروسوفت. وفي الواقع أسس غيتس البالغ من العمر 63 عاماً رجل أعمال ومُبرمج أمريكي وناشط في الأعمال الخيرية شركة مايكروسوفت مع بول آلان في عام 1975. وقد صنع ثروته بنفسه ويملك أكبر نصيب فردي من أسهمها المُقدّر بتسعة بالمئة من الأسهم المطروحة. وتبلغ قيمة ما يملك 102 مليار دولار، وفقاً