الطائف مدينة مبدعة .. حينما يلتقي التراث بالإبداع
06-17-2025 05:36 مساءً
0
0
الآن - * مصيف تاريخي على جبال السروات
* أكثر من 900 مزرعة ورد ومهرجان سنوي يجذب آلاف الزوار .
* شهدت نشاط مسرحي في وقت مبكر .
* مصدر إلهام للكتاب والشعراء والمصممين والحرفيين .
* فعاليات متنوعة ، مسرح، موسيقى، فن تشكيلي ، وإنتاج أدبي غزير .
* يُقام فيها سوق عكاظ ، الحدث الثقافي التراثي السنوي الضخم .
مقومات الإبداع في الطائف :
•تراث حرفي غني
•صناعة محلية مرتبطة بالهوية
•بنية ثقافية نشطة
•دعم رسمي ضمن رؤية 2030
وفي التفاصيل :
من بين مرتفعات الحجاز وسفوح جبال السروات، تبرز الطائف ليس فقط كوجهة سياحية ومصيفٍ تقليدي، بل كمدينة سعودية متميزة في ملامحها الثقافية والإبداعية.
مدينة تجمع بين عبق التاريخ ونبض المعاصرة، لتعلن نفسها – وبجدارة – ضمن المدن المبدعة في المملكة ، استحقت أن تتغنى بورودها على قائمة شبكة اليونسكو للمدن الإبداعية.
ذاكرة الفن والطبيعة ..
لطالما ارتبط اسم الطائف بالمصايف والمهرجانات والورد، لكنها في العمق مدينة ذات ثقل ثقافي ومخزون إبداعي غني.
كانت وما تزال حاضنة للفن والمسرح والأدب، ووجهة للفنانين والمبدعين منذ عقود ، كما أنها من أوائل المدن السعودية التي شهدت نشاطًا مسرحيًا مبكرًا، وفعاليات ثقافية متنوعة، لا سيما مهرجان “سوق عكاظ” الذي أعيد إحياؤه بروح عصرية ليكون منصة إبداعية للأدب والشعر والحرف والفنون.
هوية إبداعية متجددة ..
“ورد الطائف”، علامة ثقافية وتجارية فارقة، وصناعة إبداعية قائمة بذاتها. ويعد موسم حصاد الورد ومهرجانه السنوي حدثًا يجذب آلاف الزوار، ويبرز مهارات فنية في التقطير، والتغليف، والتصميم، بالإضافة إلى دوره في إلهام الفنانين والشعراء والحرفيين ، حيث شكّلت هذه الصناعة منصة لتطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتحفيز الابتكار المحلي، وخلق فرص عمل في قطاعات الزراعة والصناعات التحويلية والسياحة.
الإبداع الثقافي ..
لا تقتصر إبداعات الطائف على المنتجات، بل تمتد إلى الأنشطة الثقافية والفنية، من المسرح والموسيقى، إلى الفنون التشكيلية والقراءة والمكتبات.
وتحتضن المدينة عددًا من الفعاليات والمراكز الثقافية، من بينها “جمعية الثقافة والفنون” التي تُعدّ رافدًا أساسيًا في رعاية المواهب الشابة وتنظيم الفعاليات الفنية على مدار العام.
كما أن المدينة تحتفظ برصيدٍ أدبيٍ وشعري قوي، ساهم فيه نخبة من الأدباء السعوديين الذين ولدوا أو عاشوا فيها، ما يجعلها مدينة تتنفس الثقافة، وتنتجها باستمرار.
ضمن شبكة المدن المبدعة ..
تتوافر في الطائف العديد من المقومات التي جعلتها من المدن المبدعة ، ضمن فئة “الحرف والفنون الشعبية” أو حتى “الموسيقى والمهرجانات”.
وقد بدأت الجهات المختصة فعليًا، خلال السنوات الأخيرة، في تطوير البنية التحتية الثقافية، وإعادة إحياء المواقع التاريخية، وتحفيز المشاريع الإبداعية ضمن رؤية المملكة 2030 التي تولي الثقافة والهوية المحلية أولوية كبرى.
الطائف ليست مجرد مدينة ذات طقس لطيف وتاريخ عريق، بل هي بيئة إبداعية متكاملة، تنبض بالحياة من خلال فنانيها، وحرفييها، ومبدعيها في مختلف المجالات.
إنها المدينة التي تجمع بين عبير الورد، وعذوبة الفن، وروح الحياة وعمق الثقافة، لتستحق وعن جدارة أن يُقال عنها: الطائف مدينة مبدعة
حقاً ، الطائف ليست مجرد مصيف… إنها مدينة تُنتج الثقافة وتعيشها
* أكثر من 900 مزرعة ورد ومهرجان سنوي يجذب آلاف الزوار .
* شهدت نشاط مسرحي في وقت مبكر .
* مصدر إلهام للكتاب والشعراء والمصممين والحرفيين .
* فعاليات متنوعة ، مسرح، موسيقى، فن تشكيلي ، وإنتاج أدبي غزير .
* يُقام فيها سوق عكاظ ، الحدث الثقافي التراثي السنوي الضخم .
مقومات الإبداع في الطائف :
•تراث حرفي غني
•صناعة محلية مرتبطة بالهوية
•بنية ثقافية نشطة
•دعم رسمي ضمن رؤية 2030
وفي التفاصيل :
من بين مرتفعات الحجاز وسفوح جبال السروات، تبرز الطائف ليس فقط كوجهة سياحية ومصيفٍ تقليدي، بل كمدينة سعودية متميزة في ملامحها الثقافية والإبداعية.
مدينة تجمع بين عبق التاريخ ونبض المعاصرة، لتعلن نفسها – وبجدارة – ضمن المدن المبدعة في المملكة ، استحقت أن تتغنى بورودها على قائمة شبكة اليونسكو للمدن الإبداعية.
ذاكرة الفن والطبيعة ..
لطالما ارتبط اسم الطائف بالمصايف والمهرجانات والورد، لكنها في العمق مدينة ذات ثقل ثقافي ومخزون إبداعي غني.
كانت وما تزال حاضنة للفن والمسرح والأدب، ووجهة للفنانين والمبدعين منذ عقود ، كما أنها من أوائل المدن السعودية التي شهدت نشاطًا مسرحيًا مبكرًا، وفعاليات ثقافية متنوعة، لا سيما مهرجان “سوق عكاظ” الذي أعيد إحياؤه بروح عصرية ليكون منصة إبداعية للأدب والشعر والحرف والفنون.
هوية إبداعية متجددة ..
“ورد الطائف”، علامة ثقافية وتجارية فارقة، وصناعة إبداعية قائمة بذاتها. ويعد موسم حصاد الورد ومهرجانه السنوي حدثًا يجذب آلاف الزوار، ويبرز مهارات فنية في التقطير، والتغليف، والتصميم، بالإضافة إلى دوره في إلهام الفنانين والشعراء والحرفيين ، حيث شكّلت هذه الصناعة منصة لتطوير المشاريع الصغيرة والمتوسطة، وتحفيز الابتكار المحلي، وخلق فرص عمل في قطاعات الزراعة والصناعات التحويلية والسياحة.
الإبداع الثقافي ..
لا تقتصر إبداعات الطائف على المنتجات، بل تمتد إلى الأنشطة الثقافية والفنية، من المسرح والموسيقى، إلى الفنون التشكيلية والقراءة والمكتبات.
وتحتضن المدينة عددًا من الفعاليات والمراكز الثقافية، من بينها “جمعية الثقافة والفنون” التي تُعدّ رافدًا أساسيًا في رعاية المواهب الشابة وتنظيم الفعاليات الفنية على مدار العام.
كما أن المدينة تحتفظ برصيدٍ أدبيٍ وشعري قوي، ساهم فيه نخبة من الأدباء السعوديين الذين ولدوا أو عاشوا فيها، ما يجعلها مدينة تتنفس الثقافة، وتنتجها باستمرار.
ضمن شبكة المدن المبدعة ..
تتوافر في الطائف العديد من المقومات التي جعلتها من المدن المبدعة ، ضمن فئة “الحرف والفنون الشعبية” أو حتى “الموسيقى والمهرجانات”.
وقد بدأت الجهات المختصة فعليًا، خلال السنوات الأخيرة، في تطوير البنية التحتية الثقافية، وإعادة إحياء المواقع التاريخية، وتحفيز المشاريع الإبداعية ضمن رؤية المملكة 2030 التي تولي الثقافة والهوية المحلية أولوية كبرى.
الطائف ليست مجرد مدينة ذات طقس لطيف وتاريخ عريق، بل هي بيئة إبداعية متكاملة، تنبض بالحياة من خلال فنانيها، وحرفييها، ومبدعيها في مختلف المجالات.
إنها المدينة التي تجمع بين عبير الورد، وعذوبة الفن، وروح الحياة وعمق الثقافة، لتستحق وعن جدارة أن يُقال عنها: الطائف مدينة مبدعة
حقاً ، الطائف ليست مجرد مصيف… إنها مدينة تُنتج الثقافة وتعيشها