منتجات مبتكرة لصيف اليابان الحار ..
08-22-2025 10:50 صباحاً
0
0
تتفنن الشركات اليابانية مع ازدياد شدة الحرارة كل عام، في ابتكار أدوات تساعد السكان على مقاومة الحر. إليكم نظرة على بعض منتجات التبريد الأكثر شعبية المتوفرة في الأسواق اليوم.
تُعد مبردات الرقبة وسيلة عملية وبأسعار معقولة للتغلب على الحرارة، وهي لا تعتمد على البطاريات. تعمل هذه المبردات وفقًا لنفس مبدأ أكياس الثلج المستخدمة للأغذية، لكنها مملوءة بمادة سائلة خاصة تتجمد عند درجة حرارة 28 مئوية في الأنواع الأكثر شيوعًا.
ويمكن إعادة تجميد هذه المادة بغمر المبرد في الماء البارد أو بمجرد وضعه في غرفة مكيفة، مما يعني أنه حتى إذا ارتفعت حرارة المبرد أثناء التنقل في الخارج، يمكن استعادة برودته داخل مقهى أو مكان داخلي آخر.
وانتشرت المراوح المحمولة في اليابان حوالي عام 2018، بعد أن اكتسبت شعبية في الصين وكوريا الجنوبية.
في البداية، كانت مجرد نسخ مصغرة من المراوح التقليدية، لكنها تطورت تدريجيًا لتشمل ميزات جديدة.
وفي العام الماضي، أثارت المراوح المزودة بـ”ألواح تبريد“ ضجة كبيرة. هذه الألواح عبارة عن صفائح معدنية تستخدم تقنية التبريد بيلتييه (Peltier) لخفض درجة الحرارة بسرعة بحوالي 13 درجة مئوية عند ملامستها للرقبة، مما يعزز تأثير نسيم المروحة بشكل قوي.
وللتخلص من شعور العرق بعد الوصول إلى المحطة أو المكتب أو المدرسة، يستخدم العديد من الأشخاص مناشف أو مناديل تبريد، وتحتوي هذه المنتجات عادةً على المنثول أو مكونات أخرى ذات رائحة منعشة.
طريقة بسيطة لاستعادة الانتعاش بعد قضاء وقت في الحرارة، لكنها قد لا تكون مناسبة للأطفال أو الأشخاص ذوي البشرة الحساسة.
جيجي برس
تُعد مبردات الرقبة وسيلة عملية وبأسعار معقولة للتغلب على الحرارة، وهي لا تعتمد على البطاريات. تعمل هذه المبردات وفقًا لنفس مبدأ أكياس الثلج المستخدمة للأغذية، لكنها مملوءة بمادة سائلة خاصة تتجمد عند درجة حرارة 28 مئوية في الأنواع الأكثر شيوعًا.
ويمكن إعادة تجميد هذه المادة بغمر المبرد في الماء البارد أو بمجرد وضعه في غرفة مكيفة، مما يعني أنه حتى إذا ارتفعت حرارة المبرد أثناء التنقل في الخارج، يمكن استعادة برودته داخل مقهى أو مكان داخلي آخر.
وانتشرت المراوح المحمولة في اليابان حوالي عام 2018، بعد أن اكتسبت شعبية في الصين وكوريا الجنوبية.
في البداية، كانت مجرد نسخ مصغرة من المراوح التقليدية، لكنها تطورت تدريجيًا لتشمل ميزات جديدة.
وفي العام الماضي، أثارت المراوح المزودة بـ”ألواح تبريد“ ضجة كبيرة. هذه الألواح عبارة عن صفائح معدنية تستخدم تقنية التبريد بيلتييه (Peltier) لخفض درجة الحرارة بسرعة بحوالي 13 درجة مئوية عند ملامستها للرقبة، مما يعزز تأثير نسيم المروحة بشكل قوي.
وللتخلص من شعور العرق بعد الوصول إلى المحطة أو المكتب أو المدرسة، يستخدم العديد من الأشخاص مناشف أو مناديل تبريد، وتحتوي هذه المنتجات عادةً على المنثول أو مكونات أخرى ذات رائحة منعشة.
طريقة بسيطة لاستعادة الانتعاش بعد قضاء وقت في الحرارة، لكنها قد لا تكون مناسبة للأطفال أو الأشخاص ذوي البشرة الحساسة.
جيجي برس