“أُرقد وآمن" .. السعودية الرقمية رفاهية تبدأ بضغطة زر

08-31-2025 02:15 مساءً
0
0
الآن -
ما معنى أن تنام مطمئنًا في وطنك؟ ..
أن تُغلق عينيك وأنت تعلم أن هناك من يسهر على راحتك، ويعمل ليل نهار لأجلك، مواطنًا كنت أو مقيمًا .
في المملكة العربية السعودية، هذا المعنى أصبح واقعًا نعيشه كل يوم، بفضل قيادة رشيدة سخّرت كل طاقاتها وإمكاناتها لخدمة الإنسان أولًا.
نعم، سخّرت قيادتنا - حفظها الله - التكنولوجيا لخدمة المواطن، فاليوم تستطيع أن تنجز معاملتك الحكومية، أو تحجز موعدك الطبي، أو تُجدِّد جوازك، أو تطلب دواءك وأنت في بيتك، بكبسة زر. لم يعد المواطن بحاجة إلى الوقوف في طوابير أو التنقل بين الدوائر، فكل شيء أصبح متاحًا على مدار الساعة عبر منصات إلكترونية موحدة.
منصة “صحتي”، و”أبشر”، و”توكلنا”، و”سُبل”، و”ناجز”، و”اعتماد”، وغيرها من المنصات، ما هي إلا تجسيد حي لرؤية وطن يُسابق الزمن ليضع الإنسان في قلب التنمية.
ومن لم يكن قادرًا على الذهاب، تأتيه الخدمة إلى بيته ، كبار السن وذوي الاحتياجات، وحتى المرضى، يجدون من يرعاهم ويصِل إليهم حيث هم، دون عناء.
ولم تتوقف القيادة عند الخدمات فقط، بل امتدت جهودها لتشمل الأمن الغذائي، والاستقرار الاقتصادي، وتحسين جودة الحياة ، وهناك مشاريع الإسكان، ودعم الأسر، والمبادرات الاجتماعية، كلها تعمل بتناغم لتضمن لكلِ فردٍ حياة كريمة.
ورغم التحديات التي تواجه العالم، حافظت المملكة على استقرارها، واستمرت في البناء، والتحول، والتحديث ..
كل هذا ونحن نعيش في أمنٍ وأمان، ننعم بخدماتٍ متطورة وعيشٍ كريم.
رحم الله المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - حين قال: “سأجعلكم تعيشون أفضل مما عاش آباؤكم”.
وها نحن نرى وعده يتحقق أمام أعيننا، ونعيش عصرًا ذهبيًا يقوده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسموُّ ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - بكل عزم وحكمة ورؤية.
“أُرقد وآمن”.. لأن هناك قيادة لا تنام، تسهر لتصنع لك حياةً أفضل، وتبني لك وطنًا يستحق أن تفخر به كل يوم .
ما معنى أن تنام مطمئنًا في وطنك؟ ..
أن تُغلق عينيك وأنت تعلم أن هناك من يسهر على راحتك، ويعمل ليل نهار لأجلك، مواطنًا كنت أو مقيمًا .
في المملكة العربية السعودية، هذا المعنى أصبح واقعًا نعيشه كل يوم، بفضل قيادة رشيدة سخّرت كل طاقاتها وإمكاناتها لخدمة الإنسان أولًا.
نعم، سخّرت قيادتنا - حفظها الله - التكنولوجيا لخدمة المواطن، فاليوم تستطيع أن تنجز معاملتك الحكومية، أو تحجز موعدك الطبي، أو تُجدِّد جوازك، أو تطلب دواءك وأنت في بيتك، بكبسة زر. لم يعد المواطن بحاجة إلى الوقوف في طوابير أو التنقل بين الدوائر، فكل شيء أصبح متاحًا على مدار الساعة عبر منصات إلكترونية موحدة.
منصة “صحتي”، و”أبشر”، و”توكلنا”، و”سُبل”، و”ناجز”، و”اعتماد”، وغيرها من المنصات، ما هي إلا تجسيد حي لرؤية وطن يُسابق الزمن ليضع الإنسان في قلب التنمية.
ومن لم يكن قادرًا على الذهاب، تأتيه الخدمة إلى بيته ، كبار السن وذوي الاحتياجات، وحتى المرضى، يجدون من يرعاهم ويصِل إليهم حيث هم، دون عناء.
ولم تتوقف القيادة عند الخدمات فقط، بل امتدت جهودها لتشمل الأمن الغذائي، والاستقرار الاقتصادي، وتحسين جودة الحياة ، وهناك مشاريع الإسكان، ودعم الأسر، والمبادرات الاجتماعية، كلها تعمل بتناغم لتضمن لكلِ فردٍ حياة كريمة.
ورغم التحديات التي تواجه العالم، حافظت المملكة على استقرارها، واستمرت في البناء، والتحول، والتحديث ..
كل هذا ونحن نعيش في أمنٍ وأمان، ننعم بخدماتٍ متطورة وعيشٍ كريم.
رحم الله المؤسس الملك عبدالعزيز - طيب الله ثراه - حين قال: “سأجعلكم تعيشون أفضل مما عاش آباؤكم”.
وها نحن نرى وعده يتحقق أمام أعيننا، ونعيش عصرًا ذهبيًا يقوده خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وسموُّ ولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان - حفظهما الله - بكل عزم وحكمة ورؤية.
“أُرقد وآمن”.. لأن هناك قيادة لا تنام، تسهر لتصنع لك حياةً أفضل، وتبني لك وطنًا يستحق أن تفخر به كل يوم .