أبل تعلن عن أيفون 17 خلال مؤتمرها السنوي
09-10-2025 10:36 صباحاً
0
0
أطلقت شركة "أبل" أمس الثلاثاء سلسلة جديدة من هواتف "آيفون 17"، وهاتفاً من طراز "إير" فائق الرقة، من دون إعلان أي تقدّم مهم لتعويض تأخرها في مجال الذكاء الاصطناعي، في وقت تفاقم الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة تكاليف إنتاجها.
وأكّد الرئيس التنفيذي لـ"أبل" تيم كوك في فيديو تقديمي لأكثر من ساعة، بُثّ عبر الإنترنت، من مقر الشركة في كوبرتينو كاليفورنيا، أنّ "أيفون إير يعيد تشكيل المعادلة بشكل جذري"، فسماكته لا تتجاوز الـ 5,6 ملم، أي أرقّ بـ0,2 ملم من منافسه "غلاكسي اس 25 إدج".
بالإضافة إلى رقّته، تبرز "أبل" مزايا كثيرة في سلسلة هواتف "آيفون 17" الجديدة، التي سيتراوح سعرها بين 800 و1200 دولار في الولايات المتحدة، أهمها تحسينات في عمر البطارية وقوة المعالجات وجودة عدسات الكاميرا.
من جهة ثانية، تخلّت الشركة في هاتف "آيفون إير" عن بطاقات "سيم" التقليدية لصالح "إي سيم" الافتراضية، التي أصبحت منذ ثلاث سنوات معياراً معتمداً في أجهزة "آيفون" المطروحة في السوق الأميركية.
وفي ما يتعلق بدمج الذكاء الاصطناعي، ركّزت "أبل" على دورها في تحسين جودة التصوير وعمر البطارية وقوة الجيل الجديد من أجهزة "آيفون" التي تُعدّ المحرك الرئيسي لإيراداتها، وتضمن لها مكانة رائدة في سوق الهواتف الذكية الراقية.
العرض التقديمي يوم أمس شكَّل فرصة للكشف عن الجيل الثالث من سمّاعات "إيربودز برو" ونماذج جديدة من "أبل ووتش"، ابتُكرت لتركّز بشكل أساسي على ميزات مراقبة الصحة.
وبالتالي، يمهد هاتف "آي فون" فائق الرقة لإصدار محتمل لجهاز قابل للطي خلال السنوات المقبلة، من المتوقع أن يواجه تحدّيين: تكاليف إنتاج إضافية لهذا الإنجاز التقني، ومساحة بطارية أقل.
وتأثرت أسعار أجهزة "آي فون" الجديدة بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، والتي تزيد من تكاليف الإنتاج في الصين التي لا تزال مركز التصنيع الرئيسي للشركة.
أ ف ب
وأكّد الرئيس التنفيذي لـ"أبل" تيم كوك في فيديو تقديمي لأكثر من ساعة، بُثّ عبر الإنترنت، من مقر الشركة في كوبرتينو كاليفورنيا، أنّ "أيفون إير يعيد تشكيل المعادلة بشكل جذري"، فسماكته لا تتجاوز الـ 5,6 ملم، أي أرقّ بـ0,2 ملم من منافسه "غلاكسي اس 25 إدج".
بالإضافة إلى رقّته، تبرز "أبل" مزايا كثيرة في سلسلة هواتف "آيفون 17" الجديدة، التي سيتراوح سعرها بين 800 و1200 دولار في الولايات المتحدة، أهمها تحسينات في عمر البطارية وقوة المعالجات وجودة عدسات الكاميرا.
من جهة ثانية، تخلّت الشركة في هاتف "آيفون إير" عن بطاقات "سيم" التقليدية لصالح "إي سيم" الافتراضية، التي أصبحت منذ ثلاث سنوات معياراً معتمداً في أجهزة "آيفون" المطروحة في السوق الأميركية.
وفي ما يتعلق بدمج الذكاء الاصطناعي، ركّزت "أبل" على دورها في تحسين جودة التصوير وعمر البطارية وقوة الجيل الجديد من أجهزة "آيفون" التي تُعدّ المحرك الرئيسي لإيراداتها، وتضمن لها مكانة رائدة في سوق الهواتف الذكية الراقية.
العرض التقديمي يوم أمس شكَّل فرصة للكشف عن الجيل الثالث من سمّاعات "إيربودز برو" ونماذج جديدة من "أبل ووتش"، ابتُكرت لتركّز بشكل أساسي على ميزات مراقبة الصحة.
وبالتالي، يمهد هاتف "آي فون" فائق الرقة لإصدار محتمل لجهاز قابل للطي خلال السنوات المقبلة، من المتوقع أن يواجه تحدّيين: تكاليف إنتاج إضافية لهذا الإنجاز التقني، ومساحة بطارية أقل.
وتأثرت أسعار أجهزة "آي فون" الجديدة بالرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس دونالد ترامب، والتي تزيد من تكاليف الإنتاج في الصين التي لا تزال مركز التصنيع الرئيسي للشركة.
أ ف ب