ولي عهد دوقية لوكسمبورغ الكبرى يزور مقر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية بمدينة الرياض

09-15-2025 05:05 مساءً
0
0
واس زار صاحب السمو الملكي الأمير غيوم جان جوزيف ماري ولي عهد دوقية لوكسمبورغ الكبرى، عضو مجلس إدارة صندوق التمويل الكشفي العالمي لمؤسسة الكشافة العالمية، والوفد المرافق له اليوم، مقر مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مدينة الرياض، وكان في استقباله مساعد المشرف العام على المركز للتخطيط والتطوير الدكتور عقيل بن جمعان الغامدي.
وتجول ولي عهد لوكسمبورغ في المعرض الدائم المقام في بهو المركز الذي تضمن خريطة تفاعلية تتيح معرفة الدول المستفيدة من مشاريع المركز، ووسائل عرض سمعية ومقروءة لقصص إنسانية مؤثرة، وشاشة لعرض البرامج التطوعية للمركز، وركنًا يتيح كتابة رسائل إنسانية من جانب زوار المركز، إضافة إلى ذلك اشتمل المعرض على نظارات الواقع الافتراضي التي يتعايش فيها الزائر افتراضيًا مع الحياة اليومية للاجئين والنازحين.
عقب ذلك زار ولي العهد مكاتب شركاء المركز من المنظمات والهيئات الدولية، مستمعًا لشرح من ممثلي المنظمات عن طبيعة عملهم المشترك مع مركز الملك سلمان للإغاثة.
ثم عقد اجتماعًا مع الدكتور عقيل الغامدي ناقشا خلاله الأمور ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية.
وقُدم عرض مرئي حول مشاريع وبرامج المركز التي نُفذ منها حتى الآن (3.647) مشروعًا في (108) دول حول العالم بقيمة تجاوزت (8) مليارات دولار أمريكي شملت مختلف القطاعات الحيوية، إضافة للبرامج النوعية للمركز مثل مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجنّدين، ومشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ومشروع تركيب الأطراف الصناعية، إضافة إلى البرامج التطوعية التي بلغت (1.030) برنامجًا تعليميًا وتدريبيًا وطبيًا نفذت في (55) دولة، استفاد منها أكثر من مليونين و(359) ألف فرد، ونُفذ من خلالها أكثر من (244) ألف عملية جراحية، فضلًا عن البرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة.
وأشاد الأمير غيوم جان جوزيف ماري بما تحظى به المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة من سمعة دولية في مجال العمل الإنساني، ودوره الحيوي في دعم المحتاجين والمتضررين في أنحاء العالم.
وتجول ولي عهد لوكسمبورغ في المعرض الدائم المقام في بهو المركز الذي تضمن خريطة تفاعلية تتيح معرفة الدول المستفيدة من مشاريع المركز، ووسائل عرض سمعية ومقروءة لقصص إنسانية مؤثرة، وشاشة لعرض البرامج التطوعية للمركز، وركنًا يتيح كتابة رسائل إنسانية من جانب زوار المركز، إضافة إلى ذلك اشتمل المعرض على نظارات الواقع الافتراضي التي يتعايش فيها الزائر افتراضيًا مع الحياة اليومية للاجئين والنازحين.
عقب ذلك زار ولي العهد مكاتب شركاء المركز من المنظمات والهيئات الدولية، مستمعًا لشرح من ممثلي المنظمات عن طبيعة عملهم المشترك مع مركز الملك سلمان للإغاثة.
ثم عقد اجتماعًا مع الدكتور عقيل الغامدي ناقشا خلاله الأمور ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالشؤون الإنسانية والإغاثية.
وقُدم عرض مرئي حول مشاريع وبرامج المركز التي نُفذ منها حتى الآن (3.647) مشروعًا في (108) دول حول العالم بقيمة تجاوزت (8) مليارات دولار أمريكي شملت مختلف القطاعات الحيوية، إضافة للبرامج النوعية للمركز مثل مشروع إعادة تأهيل الأطفال المجنّدين، ومشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، ومشروع تركيب الأطراف الصناعية، إضافة إلى البرامج التطوعية التي بلغت (1.030) برنامجًا تعليميًا وتدريبيًا وطبيًا نفذت في (55) دولة، استفاد منها أكثر من مليونين و(359) ألف فرد، ونُفذ من خلالها أكثر من (244) ألف عملية جراحية، فضلًا عن البرنامج السعودي لفصل التوائم الملتصقة.
وأشاد الأمير غيوم جان جوزيف ماري بما تحظى به المملكة ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة من سمعة دولية في مجال العمل الإنساني، ودوره الحيوي في دعم المحتاجين والمتضررين في أنحاء العالم.